مسند أنس بن مالك > السدي عن أنس
كَانَ يَنْصَرِفُ عَنْ يَمِينِهِ
انْصَرَفَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنَ الصَّلَاةِ عَنْ يَمِينِهِ
كُنَّا رِدْفَ أَبِي طَلْحَةَ ، وَإِنَّ رُكْبَتَهُ تَمَسُّ رُكْبَةَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَكَانَا يَصْرُخَانِ جَمِيعًا بِالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سُئِلَ عَنِ الْخَمْرِ يُتَّخَذُ خَلًّا ؟ قَالَ : لَا
لَا طَاعَةَ لِمَنْ لَمْ يُطِعِ اللهَ
أَلَا إِنَّ الْمُزَّاتِ حَرَامٌ
أَلَا إِنَّ الْمُزَّاتِ حَرَامٌ
إِنْ هَذَا عُمِّرَ حَتَّى يَأْكُلَ عُمُرَهُ ، لَمْ يَبْقَ مِنْكُمْ عَيْنٌ تَطْرِفُ
لَا تَأْتِي مِائَةُ سَنَةٍ مِنَ الْهِجْرَةِ وَمِنْكُمْ عَيْنٌ تَطْرِفُ
أَنَّ أَبَا طَلْحَةَ سَأَلَ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ أَيْتَامٍ وَرِثُوا خَمْرًا ، فَقَالَ : أَهْرِقْهَا
اللَّهُمَّ ائْتِنِي بِأَحَبِّ خَلْقِكَ يَأْكُلُ مَعِي مِنْ هَذَا الطَّيْرِ
أَيْنَ صَلَّى الظُّهْرَ يَوْمَ التَّرْوِيَةِ ؟ فَقَالَ : بِمِنًى
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ
يَكُونُ قَبْلَ خُرُوجِ الدَّجَّالِ نَيِّفٌ عَلَى سَبْعِينَ دَجَّالًا
أَتَحْمِلْنَهُ ؟ قَالَ : أَتَدْفِنَّهُ ؟ قُلْنَ : لَا ، قَالَ : فَارْجِعْنَ مَأْزُورَاتٍ غَيْرَ مَأْجُورَاتٍ
كَنَّانِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِبَقْلَةٍ كُنْتُ اجْتَنَيْتُهَا
فِي قَوْلِهِ : فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ، قَالَ عَنْ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ