مسند أنس بن مالك > يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك
|
|
مَنْ تَوَضَّأَ فَبِهَا وَنِعْمَتْ
|
|
وَمِنَ الْعَصْرِ إِلَى غُرُوبِ الشَّمْسِ ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ ثَمَانِيَةً مِنْ بَنِي إِسْمَاعِيلَ ، كُلُّهُمْ مُسْلِمٌ
|
|
إِنَّهُ وَاللهِ مَا هُوَ بِالَّذِي تَصْنَعُ أَنْتَ وَأَصْحَابُكَ
|
|
جَاءَنِي جِبْرِيلُ بِمِرْآةٍ بَيْضَاءَ فِيهَا نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ ، قَالَ : مَا هَذِهِ ؟ قَالَ : هَذِهِ الْجُمُعَةُ وَفِيهَا سَاعَةٌ
|
|
الْأَطْفَالُ خَدَمُ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
كُنَّا قُعُودًا مَعَ نَبِيِّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَعَسَى أَنْ يَكُونَ قَالَ : سِتِّينَ رَجُلًا
|
|
كَانَ فِيمَنْ خَلَا مِنْ إِخْوَانِي مِنَ الْأَنْبِيَاءِ ثَمَانِيَةُ آلَافِ نَبِيٍّ
|
|
مَنْ أَعَانَ أَخَاهُ فِي حَاجَتِهِ وَأَلْطَفَهُ ، كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أَنْ يُخْدِمَهُ مِنْ خَدَمِ الْجَنَّةِ
|
|
فُلِقَ الْبَحْرُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ جِنَازَةَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا كَانَ لَهُ قِيرَاطٌ مِنَ الْأَجْرِ
|
|
إِنَّهُ يَقْرَأُ عَلَى مِزْمَارٍ مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ
|
|
مَنْ سَرَّهُ النَّسَاءُ فِي أَجَلِهِ ، وَالْمَدُّ فِي رِزْقِهِ ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ
|
|
ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُنَافِقٌ وَإِنْ صَامَ وَصَلَّى وَحَجَّ وَاعْتَمَرَ ، وَقَالَ : إِنِّي مُسْلِمٌ
|
|
إِنَّ لِي حَوْضًا عَرْضُهُ كَمَا بَيْنَ أَيْلَةَ إِلَى الْكَعْبَةِ ، أَوْ قَالَ : صَنْعَاءَ ، أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ
|
|
بَيْنَ الْعَبْدِ وَالْكُفْرِ وَالشِّرْكِ تَرْكُ الصَّلَاةِ
|
|
سَأَلْتُ رَبِّي اللَّاهِينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ الْبَشَرِ أَلَّا يُعَذِّبَهُمْ ، فَأَعْطَانِيهِمْ
|
|
حَدَّثَنَا صَالِحُ بنُ مَالِكٍ حَدَّثَنَا عَبدُ العَزِيزِ بنُ المَاجِشُونِ بِمِثلِهِ
|
|
لَوْ أَنَّ حَجَرًا كَسَبْعِ خَلِفَاتٍ شُحُومِهِنَّ وَأَوْلَادِهِنَّ ، أُلْقِيَ فِي جَهَنَّمَ لَهَوَى سَبْعِينَ عَامًا لَا يَبْلُغُ قَعْرَهَا
|
|
إِنَّ الصَّدَقَةَ وَصِلَةَ الرَّحِمِ يَزِيدُ اللهُ بِهَا فِي الْعُمُرِ
|
|
شَفَاعَتِي لِأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي
|
|
إِنَّ اللهَ تَطَوَّلَ عَلَى أَهْلِ عَرَفَاتٍ ، يُبَاهِي بِهِمُ الْمَلَائِكَةَ
|
|
مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللهِ
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّ رَبَّكُمْ حَيِيٌّ كَرِيمٌ يَسْتَحِي أَنْ يَمُدَّ أَحَدُكُمْ يَدَيْهِ إِلَيْهِ فَيَرُدَّهُمَا خَائِبَتَيْنِ
|
|
إِذَا أَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ فُتِحَتْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ فَلَا يُرَدُّ الدُّعَاءُ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ
|
|
مَا مِنْ بُقْعَةٍ يُذْكَرُ اللهُ عَلَيْهَا بِصَلَاةٍ أَوْ بِذِكْرٍ إِلَّا اسْتَبْشَرَتْ بِذَلِكَ إِلَى مُنْتَهَاهَا مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ صَوْمِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ الثَّلَاثَةِ بَعْدَ يَوْمِ النَّحْرِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَرَادَ أَنْ يُصَلِّي عَلَى عَبْدِ اللهِ بْنِ أُبَيٍّ ، فَأَخَذَ جِبْرِيلُ بِثَوْبِهِ
|
|
مَنْ مَاتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وُقِيَ عَذَابَ الْقَبْرِ
|
|
مَنِ اسْتَعَاذَ بِاللهِ فِي الْيَوْمِ عَشْرَ مَرَّاتٍ مِنَ الشَّيْطَانِ وَكَّلَ اللهُ بِهِ مَلَكًا يَرُدُّ عَنْهُ الشَّيَاطِينَ
|
|
شَفَاعَتِي لِأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي
|
|
الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ثَوْرَانِ عَقِيرَانِ فِي النَّارِ
|
|
نَهَى عَنْ صَوْمِ خَمْسَةِ أَيَّامٍ مِنَ السَّنَةِ
|
|
أَمَا يَسْتَطِيعُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ : قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فِي لَيْلَةٍ
|
|
مَنْ أَلْطَفَ مُؤْمِنًا أَوْ خَفَّ لَهُ فِي شَيْءٍ مِنْ حَوَائِجِهِ ، صَغُرَ ذَاكَ أَوْ كَبُرَ ، كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أَنْ يُخْدِمَهُ مِنْ خَدَمِ الْجَنَّةِ
|
|
مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فَأُصِيبَتْ ذِمَّتُهُ ، فَقَدِ اسْتُبِيحَ حِمَى اللهِ وَأُخْفِرَتْ ذِمَّتُهُ
|
|
يُجَاءُ بِابْنِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُ بَذَجٌ ، وَرُبَّمَا قَالَ : كَأَنَّهُ جَمَلٌ
|
|
أَلَيْسَ كَانَ مَعَنَا آنِفًا ؟ قَالُوا : بَلَى ، قَالَ : سُبْحَانَ اللهِ ، كَأَنَّهَا إِخْذَةٌ عَلَى غَضَبٍ
|
|
مَنْ سَرَّهُ النَّسَاءُ فِي أَجَلِهِ ، وَالزِّيَادَةُ فِي رِزْقِهِ ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ مَا افْتَرَضَ اللهُ عَلَى النَّاسِ مِنْ دِينِهِمُ الصَّلَاةُ ، وَآخِرَ مَا يَبْقَى الصَّلَاةُ
|
|
لَأَنْ أَجْلِسَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ اللهَ مِنْ غُدْوَةٍ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ
|
|
لَأَنْ أَجْلِسَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ اللهَ مِنْ صَلَاةِ الْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ ثَمَانِيَةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ
|
|
إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ تَفَرَّقُوا عَلَى وَاحِدٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً ، وَإِنَّ هَذِهِ الْأُمَّةَ يَعْنِي أُمَّتَهُ سَتَفْتَرِقُ عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً
|
|
تِلْكَ مَحْضُ الْإِيمَانِ
|
|
سَلْهُمْ ، هَلْ دَبَغُوهُ ؟ قَالُوا : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّ دِبَاغَهُ طُهُورُهُ
|
|
أَقْرَعُ بَابَ الْجَنَّةِ فَيُفْتَحُ بَابٌ مِنْ ذَهَبٍ وَحِلَقُهُ مِنْ فِضَّةٍ ، فَيَسْتَقْبِلُنِي النُّورُ الْأَكْبَرُ ، فَأَخِرُّ سَاجِدًا
|
|
إِنَّ لِلرُّؤْيَا بَاطِنًا ، فَكَنُّوهَا بِكُنَاهَا ، وَسَمُّوهَا بِأَسْمَائِهَا ، وَالرُّؤْيَا لِأَوَّلِ عَابِرٍ
|
|
بَعَثَ اللهُ ثَمَانِيَةَ آلَافِ نَبِيٍّ
|
|
مَا مِنْ عَبْدٍ إِلَّا وَلَهُ فِي السَّمَاءِ بَابَانِ : بَابٌ يَدْخُلُ عَمَلُهُ ، وَبَابٌ يَخْرُجُ فِيهِ عَمَلُهُ وَكَلَامُهُ
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، ابْكُوا ، فَإِنْ لَمْ تَبْكُوا فَتَبَاكَوْا
|
|
أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي بَعْدِي خَمْسًا : تَكْذِيبٌ بِالْقَدَرِ ، وَتَصْدِيقٌ بِالنُّجُومِ
|
|
وَيُؤْتَى بِالشُّرْطِيِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيُقَالُ لَهُ : ضَعْ سَوْطَكَ وَادْخُلِ النَّارَ
|
|
أَقْرَعُ بَابَ الْجَنَّةِ ، فَيُفْتَحُ لِي بَابٌ مِنْ ذَهَبٍ وَحِلَقُهُ مِنْ فِضَّةٍ ، فَيَسْتَقْبِلُنِي النُّورُ الْأَكْبَرُ ، فَأَخِرُّ سَاجِدًا
|
|
مَنْ قَالَ مِثْلَ مَقَالَتِهِ ، وَشَهِدَ مِثْلَ شَهَادَتِهِ ، فَلَهُ الْجَنَّةُ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ الْتَقَيَا فَأَخَذَ أَحَدُهُمَا بِيَدِ صَاحِبِهِ إِلَّا كَانَ حَقًّا عَلَى اللهِ أَنْ يُجِيبَ دُعَاءَهُمَا
|
|
مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ أَتَى أَخًا لَهُ يَزُورُهُ فِي اللهِ ، إِلَّا نَادَاهُ مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ أَنْ : طِبْتَ ، وَطَابَتْ لَكَ الْجَنَّةُ
|
|
مَا مِنْ قَوْمٍ اجْتَمَعُوا يَذْكُرُونَ اللهَ ، لَا يُرِيدُونَ بِذَلِكَ إِلَّا وَجْهَهُ ، إِلَّا نَادَاهُمْ مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ
|
|
مَيْمُونُ بْنُ سِيَاهٍ سَيِّدُ الْقُرَّاءِ
|