مسند عبد الله بن مسعود
|
|
دَخَلَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْمَسْجِدَ ، وَحَوْلَ الْكَعْبَةِ ثَلَاثُمِائَةٍ وَسِتُّونَ صَنَمًا
|
|
انْشَقَّ الْقَمَرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ شِقَّتَيْنِ
|
|
النَّدَمُ تَوْبَةٌ
|
|
وُقِيتُمْ شَرَّهَا ، وَوُقِيَتْ شَرَّكُمْ
|
|
إِنَّ اللهَ يُحْدِثُ مَا شَاءَ ، وَقَدْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِهِ قَضَاءً ، أَنْ لَا تَتَكَلَّمُوا فِي الصَّلَاةِ
|
|
رَأَيْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ مَسْعُودٍ ، رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ مِنْ بَطْنِ الْوَادِي
|
|
أَعَفُّ النَّاسِ قِتْلَةً أَهْلُ الْإِيمَانِ
|
|
أَعَفُّ النَّاسِ قِتْلَةً أَهْلُ الْإِيمَانِ
|
|
إِنَّ الْإِسْلَامَ بَدَأَ غَرِيبًا
|
|
تَابِعُوا بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ
|
|
إِنَّ الشَّمْسَ تَطْلُعُ حِينَ تَطْلُعُ ، بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ
|
|
ائْتِنِي بِشَيْءٍ أَسْتَنْجِي بِهِ
|
|
يَكُونُ فِي النَّارِ قَوْمٌ مَا شَاءَ اللهُ ، ثُمَّ يَرْحَمُهُمُ اللهُ
|
|
إِنَّ آخِرَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ ، رَجُلٌ يَمْشِي عَلَى الصِّرَاطِ مَرَّةً ، وَيَكْبُو مَرَّةً
|
|
لُعِنَ آكِلُ الرِّبَا
|
|
إِنَّ الْكَافِرَ لَيُلْجِمُهُ الْعَرَقُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
كَلَّمَ اللهُ مُوسَى وَعَلَيْهِ جُبَّةٌ مِنْ صُوفٍ
|
|
إِذَا اخْتَلَفَ الْبَيِّعَانِ ، وَلَيْسَ بَيْنَهُمَا بَيِّنَةٌ ، فَالْقَوْلُ قَوْلُ الْبَائِعِ
|
|
يَا غُلَامُ ، هَلْ مَعَكَ مِنْ لَبَنٍ
|
|
نَعَمْ ، يَا أَبَا الدَّحْدَاحِ قَالَ : أَرِنَا يَدَكَ قَالَ : فَنَاوَلَهُ يَدَهُ قَالَ : قَدْ أَقْرَضْتُ رَبِّي حَائِطِي
|
|
إِنَّ اللهَ وِتْرٌ ، يُحِبُّ الْوِتْرِ
|
|
قِتَالُ الْمُؤْمِنِ كُفْرٌ
|
|
إِذْنُكَ أَنْ تَرْفَعَ الْحِجَابَ
|
|
نَهَى عَنِ التَّلَقِّي
|
|
سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَسَمَ غَنَائِمَ حُنَيْنٍ بِالْجِعِرَّانَةِ ، فَازْدَحَمُوا عَلَيْهِ
|
|
رَأَيْتُ جِبْرِيلَ عِنْدَ السِّدْرَةِ وَعَلَيْهِ سِتُّمِائَةِ جَنَاحٍ
|
|
كَانَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
|
|
فَضْلُ صَلَاةِ الرَّجُلِ فِي الْجَمَاعَةِ عَلَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ
|
|
صَلَّيْنَا مَعَ ابْنِ مَسْعُودٍ فِي بَيْتِهِ ، أَحَدُنَا عَنْ يَمِينِهِ ، وَالْآخَرُ عَنْ يَسَارِهِ
|
|
انْظُرُوا هَلْ تَرَكَ شَيْئًا ؟ فَقَالُوا : دِينَارَيْنِ
|
|
إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رَاكِبٍ قَالَ فِي ظِلِّ شَجَرَةٍ فِي يَوْمٍ حَارٍّ
|
|
إِنَّ لِلشَّيْطَانِ لَمَّةً ، وَلِلْمَلَكِ لَمَّةً
|
|
تَفْضُلُ صَلَاةُ الْجَمِيعِ عَلَى صَلَاةِ الرَّجُلِ وَحْدَهُ بِضْعًا وَعِشْرِينَ جُزْءًا
|
|
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ نُمَيرٍ حَدَّثَنَا ابنُ إِدرِيسَ حَدَّثَنَا ابنُ جُرَيجٍ عَن أَبِي الزُّبَيرِ عَن جَابِرٍ
|
|
دَعُوهَا ، فَقَدْ وَقَاهَا اللهُ شَرَّكُمْ ، كَمَا وَقَاكُمْ شَرَّهَا
|
|
إِذَا شَكَّ أَحَدُكُمْ فَلْيَتَحَرَّ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَّمَنَا سُنَنَ الْهُدَى
|
|
أَلَا هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ
|
|
كَانَ إِذَا نَامَ قَالَ : اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَجْمَعُ عِبَادَكَ
|
|
خَلَطْتُمْ عَلَيَّ الْقُرْآنَ
|
|
أَلَا هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ ثَلَاثًا
|
|
كُنَّا عِنْدَ عَبْدِ اللهِ ، وَمَعَنَا زِيَادُ بْنُ حُدَيْرٍ ، فَدَخَلَ عَلَيْنَا خَبَّابٌ
|
|
تَدُورُ رَحَى الْإِسْلَامِ عَلَى رَأْسِ خَمْسٍ وَثَلَاثِينَ ، أَوْ سِتٍّ وَثَلَاثِينَ ، أَوْ سَبْعٍ وَثَلَاثِينَ
|
|
فَمَنْ يَحْرُسُنَا ؟ قَالَ : فَقُلْتُ : أَنَا ، قَالَ : فَغَلَبَتْنِي عَيْنِي
|
|
أَلَا إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلَيَّ صَلَاةً
|
|
لِلْجَنَّةِ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابٍ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ خَرْدَلَةٍ مِنْ كِبْرٍ ، أَوْ قَالَ : ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا أَمْسَى قَالَ : أَمْسَيْنَا ، وَأَمْسَى الْمُلْكُ لِلهِ
|
|
أَنَّ رَجُلَيْنِ كَانَا يَعْبُدَانِ اللهَ فَسَأَلَا اللهَ أَنْ يُمِيتَهُمَا جَمِيعًا ؛ فَمَاتَا جَمِيعًا فَدُفِنَا
|
|
فِي ثَلَاثِينَ مِنَ الْبَقَرِ تَبِيعٌ أَوْ تَبِيعَةٌ
|
|
مَنْ أَحَبَّنِي فَلْيُحِبَّ هَذَيْنِ
|
|
رَأَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جِبْرِيلَ فِي حُلَّتَيْ رَفْرَفٍ ، قَدْ سَدَّ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
|
|
إِنِّي أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَهُ مِنْ غَيْرِي
|
|
شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مَا دُمْتُ فِيهِمْ ، أَوْ قَالَ : مَا كُنْتُ فِيهِمْ
|
|
رَبِّ قِنِي عَذَابَكَ ، يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ
|
|
وَلَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَشَدَّ عَلَيْهِمْ بَعْدَهُ مِنْ أَبِي بَكْرٍ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَّمَنَا سُنَنَ الْهُدَى ، وَمِنْ سُنَنِ الْهُدَى ، الصَّلَاةُ فِي الْمَسْجِدِ الَّذِي يُؤَذَّنُ فِيهِ
|
|
أَمَّا بَعْدُ يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ ، فَإِنَّكُمْ أَهْلُ هَذَا الْأَمْرِ مَا أَطَعْتُمُ اللهَ
|
|
مَنِ اتَّخَذَ كَلْبًا لَيْسَ بِكَلْبِ مَاشِيَةٍ
|
|
كَانَ لِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حِمَارٌ يُقَالُ لَهُ : عُفَيْرٌ
|
|
لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ
|
|
تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ ، وَتَعَلَّمُوا الْعِلْمَ وَعَلِّمُوهُ النَّاسَ
|
|
قَنَتَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَهْرًا يَدْعُو عَلَى عُصَيَّةَ وَذَكْوَانَ ، فَلَمَّا ظَهَرَ عَلَيْهِمْ تَرَكَ الْقُنُوتَ
|
|
مَنْ أَقْرَضَ رَجُلًا مُسْلِمًا دِرْهَمًا مَرَّتَيْنِ ، كَانَ لَهُ كَأَجْرِ صَدَقَتِهِمَا مَرَّةً
|
|
اثْنَا عَشَرَ ، مِثْلَ نُقَبَاءِ بَنِي إِسْرَائِيلَ
|
|
إِنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ يَتَخَوَّلُنَا بِالْمَوْعِظَةِ فِي الْأَيَّامِ ، مَخَافَةَ السَّآمَةِ عَلَيْنَا
|
|
الْمُهَاجِرُونَ ، وَالْأَنْصَارُ ، وَالطُّلَقَاءُ مِنْ قُرَيْشٍ ، وَالْعُتَقَاءُ مِنْ ثَقِيفَ ، بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
|
|
أَنَّهُ سُئِلَ أَكَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَخْطُبُ قَائِمًا ؟ قَالَ : فَقَالَ : نَعَمْ ، ثُمَّ قَرَأَ : وَتَرَكُوكَ قَائِمًا
|
|
إِنَّ الرَّجُلَ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَ إِذَا رَأَى أَخَاهُ عَلَى ذَنْبٍ ، نَهَاهُ تَعْذِيرًا
|
|
أُتِيتُ بِالْبُرَاقِ ، فَرَكِبْتُهُ خَلْفَ جَبْرَائِيلَ ، فَسَارَ بِنَا ، فَكَانَ إِذَا أَتَى عَلَى جَبَلٍ ارْتَفَعَتْ رِجْلَاهُ ، وَإِذَا هَبَطَ ارْتَفَعَتْ يَدَاهُ
|
|
كَيَّتَانِ
|
|
مَا دُونَ الْخَبَبِ ، فَإِنْ يَكُ خَيْرًا يُعَجَّلْ بِهِ ، وَإِنْ يَكُ سِوَى ذَلِكَ فَبُعْدًا لِأَهْلِ النَّارِ
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَبِي بَكْرٍ ، وَعُمَرَ ، فَلَمْ يَرْفَعُوا أَيْدِيَهُمْ إِلَّا عِنْدَ افْتِتَاحِ الصَّلَاةِ
|
|
فَصَلَّى بِهِمْ ، فَلَمْ يَرْفَعْ يَدَهُ إِلَّا مَرَّةً
|
|
كُنْتُ أُصَلِّي وَقَدْ وَضَعْتُ يَدِي الْيُسْرَى عَلَى الْيُمْنَى ، فَجَاءَنِي النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَخَذَ بِيَدِي الْيُمْنَى فَوَضَعَهَا عَلَى الْيُسْرَى
|
|
الرِّبَا وَإِنْ كَثُرَ ، فَإِنَّ عَاقِبَتَهُ تَصِيرُ إِلَى قُلٍّ
|
|
إِنَّمَا قَنَتَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَهْرًا يَدْعُو فِيهِ عَلَى حَيٍّ مِنْ أَحْيَاءِ بَنِي سُلَيْمٍ
|
|
شَغَلُونَا عَنْ صَلَاةِ الْوُسْطَى ، مَلَأَ اللهُ أَجْوَافَهُمْ وَقُبُورَهُمْ نَارًا ، أَوْ حَشَا اللهُ أَجْوَافَهُمْ وَقُبُورَهُمْ نَارًا
|
|
لَوْ أَنَّ رَجُلًا مُوقِنًا قَرَأَ بِهَا عَلَى جَبَلٍ لَزَالَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَوَضَّأَ بِالنَّبِيذِ
|
|
اسْتَحْيُوا مِنَ اللهِ حَقَّ الْحَيَاءِ ، فَلْيَحْفَظِ الرَّأْسَ وَمَا حَوَى
|
|
غُرٌّ مُحَجَّلُونَ ، بُلْقٌ مِنْ آثَارِ الطُّهُورِ
|
|
مَا أُحْصِي مَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الْفَجْرِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقْرَأُ فِي الْوِتْرِ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى : بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
|
|
كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَيَاضِ خَدَّيْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ يَمِينِهِ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
|
|
عَجِبْتُ لِلنَّاسِ وَتَرْكِهِمْ قِرَاءَتِي وَأَخْذِهِمْ قِرَاءَةَ زَيْدٍ ، وَقَدْ أَخَذْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَبْعِينَ سُورَةً
|
|
أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِمَنْ يَحْرُمُ عَلَى النَّارِ ، أَوْ مَنْ تَحْرُمُ عَلَيْهِ النَّارُ ؟ عَلَى كُلِّ هَيِّنٍ قَرِيبٍ سَهْلٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَعَنَ الْمُحِلَّ ، وَالْمُحَلَّلَ لَهُ
|
|
لَقَدْ دَخَلَ الْجَنَّةَ رَجُلٌ مَا عَمِلَ خَيْرًا ، فَقَالَ لِأَهْلِهِ حِينَ حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ ، إِذَا أَنَا مُتُّ ، فَأَحْرِقُونِي ، ثُمَّ اسْحَقُونِي
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيبٍ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بنُ هِشَامٍ عَن سُفيَانَ الثَّورِيِّ عَن أَبِي إِسحَاقَ عَن أَبِي الأَحوَصِ عَن عَبدِ
|
|
اقْرَءُوا كَمَا عُلِّمْتُمْ ، فَذَكَرَ فِيهِ كَلَامًا ، ثُمَّ قَالَ : فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِاخْتِلَافِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ
|
|
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا كَمَا أُنْزِلَ ، فَلْيَقْرَأْ قِرَاءَةَ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ
|
|
سَلْ تُعْطَ ، سَلْ تُعْطَ ، ثُمَّ قَالَ : مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا ، فَلْيَقْرَأْهُ كَمَا يَقْرَأُ ابْنُ أُمِّ عَبْدٍ
|
|
مَنْ كَانَ سَهْلًا لَيِّنًا قَرِيبًا ، حَرَّمَهُ اللهُ عَلَى النَّارِ
|
|
أَنَّهُ تَمَتَّعَ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مُتْعَةَ الْحَجِّ
|
|
بِتُّ اللَّيْلَةَ أَقْرَأُ عَلَى الْجِنِّ رُفَقَاءَ بِالْحَجُونِ
|
|
ارْحَمْ مَنْ فِي الْأَرْضِ ، يَرْحَمْكَ مَنْ فِي السَّمَاءِ
|
|
قِيلَ لِي : أَنْتَ مِنْهُمْ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ
|
|
هَذَا وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ ، مَقَامُ الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ
|
|
وَاللهِ لَقَدْ قَرَأْتُهَا عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَ : أَحْسَنْتَ
|
|
اقْرَأْ عَلَيْنَا ، قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَقْرَأُ عَلَيْكَ ، وَإِنَّمَا أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَيْكَ
|
|
بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، إِذِ انْفَلَقَ الْقَمَرُ فِلْقَتَيْنِ
|
|
مَنْ أَحْسَنَ فِي الْإِسْلَامِ لَمْ يُؤْخَذْ بِمَا عَمِلَ بِهِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ
|
|
رَبِّ اغْفِرْ لِقَوْمِي فَإِنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
|
|
تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً
|
|
كَانَ يَكْرَهُ عَشْرَ خِلَالٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، يَقُولُ : اللَّهُمَّ حَسَّنْتَ خَلْقِي فَحَسِّنْ خُلُقِي
|
|
صَلَاةُ الرَّجُلِ فِي جَمَاعَةٍ تَزِيدُ عَلَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ
|
|
كَانَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّيْطَانِ
|
|
لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ
|
|
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
|
|
إِنَّ أَوْلَاكُمْ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُكُمْ عَلَيَّ صَلَاةً
|
|
النَّدَمُ تَوْبَةٌ
|
|
إِنَّ اللهَ هُوَ السَّلَامُ ، فَإِذَا جَلَسْتُمْ فَقُولُوا : التَّحِيَّاتُ لِلهِ ، وَالصَّلَوَاتُ ، وَالطَّيِّبَاتُ
|
|
لَا تُبَاشِرِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا
|
|
تَجِيءُ رَايَاتٌ سُودٌ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ ، وَتَخُوضُ الْخَيْلُ الدِّمَاءَ إِلَى ثُنَّتِهَا
|
|
مَا مِنْكُنَّ امْرَأَةٌ يَمُوتُ لَهَا ثَلَاثَةٌ مِنَ الْوَلَدِ إِلَّا دَخَلَتِ الْجَنَّةَ
|
|
أَفْضَلُ الْحَجِّ الْعَجُّ وَالثَّجُّ
|
|
إِنَّ اللهَ لَيَغَارُ لِعَبْدِهِ الْمُؤْمِنِ
|
|
لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ
|
|
يَرِدُونَ عَلَى الصِّرَاطِ وَيَصْدُرُونَ عَنْهُ بِأَعْمَالِهِمْ ، فَأَوَّلُهُمْ يَمُرُّ كَالرِّيحِ
|
|
وَأُخْرَى قُلْتُهَا : مَنْ مَاتَ لَا يَجْعَلُ لِلهِ نِدًّا ، أَدْخَلَهُ اللهُ الْجَنَّةَ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّ فُلَانًا نَامَ اللَّيْلَةَ حَتَّى أَصْبَحَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : بَالَ الشَّيْطَانُ فِي أُذُنِهِ
|
|
الطِّيَرَةُ : الشِّرْكُ
|
|
كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ فِي هَذَا الْوَادِي مُحْرِمًا بَيْنَ قَطَوَانِيَّتَيْنِ
|
|
إِنَّهُ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَ إِذَا عَمِلَ الْعَامِلُ مِنْهُمْ بِالْخَطِيئَةِ نَهَاهُ النَّاهِي تَعْذِيرًا
|
|
إِنَّ صَاحِبَنَا اشْتَكَى ، أَفَنَكْوِيهِ ؟ قَالَ : فَسَكَتَ سَاعَةً ، ثُمَّ قَالَ : إِنْ شِئْتُمْ فَاكْوُوهُ ، وَإِنْ شِئْتُمْ فَارْضِفُوهُ
|
|
يَا غُلَامُ ، هَلْ عِنْدَكَ لَبَنٌ تَسْقِينَا
|
|
فَبَيْنَمَا ابْنُ مَسْعُودٍ بِالْكُوفَةِ إِذْ رُفِعَ إِلَيْهِ الرَّجُلُ الَّذِي مَعَ ابْنِ أُثَالٍ ، وَهُوَ قَرِيبٌ لَهُ فَأَمَرَ بِقَتْلِهِ
|
|
أَيُّ الذَّنْبِ عِنْدَ اللهِ أَكْبَرُ ؟ قَالَ : أَنْ تَجْعَلَ لِلهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ
|
|
أَوَّلُ مَا يُقْضَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ بَيْنَ النَّاسِ فِي الدِّمَاءِ
|
|
لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ الْعَبْدِ مِنْ رَجُلٍ نَزَلَ بِدَوِّيَّةٍ مَهْلَكَةٍ عَلَيْهِ ، مَعَهُ رَاحِلَتُهُ عَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُكَبِّرُ فِي كُلِّ رَفْعٍ وَوَضْعٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ ، وَعَنْ شِمَالِهِ
|
|
خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِينَ يَلُونِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
|
|
إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً
|
|
كَانَ رَجُلٌ كَثِيرَ الْمَالِ ، لَمَّا حَضَرَهُ الْمَوْتُ ، قَالَ لِأَهْلِهِ : إِنْ فَعَلْتُمْ مَا أَمَرْتُكُمْ بِهِ ، أَوْرَثْتُكُمْ مَالًا كَثِيرًا
|
|
إِنَّ فُلَانًا نَامَ الْبَارِحَةَ عَنِ الصَّلَاةِ
|
|
إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُصَوِّرُونَ
|
|
لِلِابْنَةِ النِّصْفُ ، وَلِابْنَةِ الِابْنِ السُّدُسُ تَكْمِلَةُ الثُّلُثَيْنِ ، وَمَا بَقِيَ فَلِلْأُخْتِ
|
|
لَقَدْ تَرَكَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَمَا فِي السَّمَاءِ طَيْرٌ يَطِيرُ بِجَنَاحِهِ إِلَّا ذَكَّرَنَا مِنْهُ عِلْمًا
|
|
مَنْ كَانَ مِنْكُمْ ذَا طَوْلٍ فَلْيَتَزَوَّجْ
|
|
لِيَلِنِي مِنْكُمْ أُولُو الْأَحْلَامِ وَالنُّهَى
|
|
مَا وَجَدْتُ نَاقِصَ الْعَقْلِ وَالدِّينِ أَغْلَبَ عَلَى الرِّجَالِ ذَوِي الْأَحْلَامِ عَلَى أُمُورِهِنَّ مِنْ هَذِهِ النِّسَاءِ
|
|
إِنْ أَحْسَنْتَ فِي الْإِسْلَامِ لَمْ تُؤَاخَذْ بِهِ ، وَإِنْ أَسَأْتَ فِي الْإِسْلَامِ أُخِذْتَ بِالْأَوَّلِ وَالْآخِرِ
|
|
فِي رَجُلَيْنِ اخْتَصَمَا فِي بِئْرٍ
|
|
تُوُفِّيَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ أَصْحَابِ الصُّفَّةِ
|
|
مَنْ قَدَّمَ ثَلَاثَةً لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ كَانُوا لَهُ حِصْنًا حَصِينًا مِنَ النَّارِ
|
|
مَنْ أَحْسَنَ الصَّلَاةَ حَيْثُ يَرَاهَا النَّاسُ ، وَأَسَاءَهَا حَيْثُ يَخْلُو
|
|
الْمِسْكِينُ لَيْسَ الطَّوَّافَ عَلَيْكُمُ الَّذِي تَرُدُّهُ اللُّقْمَةُ وَاللُّقْمَتَانِ
|
|
سِبَابُ الْمُسْلِمِ أَخَاهُ فُسُوقٌ ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ
|
|
إِذَا أَتَى أَحَدَكُمْ خَادِمُهُ بِطَعَامِهِ فَلْيَبْدَأْ فَلْيُلْقِمْهُ أَوْ لِيُجْلِسْهُ مَعَهُ
|
|
هَلْ تَدْرُونَ أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ
|
|
إِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ يَئِسَ أَنْ تُعْبَدَ الْأَصْنَامُ فِي أَرْضِ الْعَرَبِ
|
|
مَا أَحَدٌ أَغْيَرَ مِنَ اللهِ ، وَمِنْ غَيْرَتِهِ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ
|
|
إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ مُنَادِيًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ : يَا آدَمُ قُمْ فَابْعَثْ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ بَعْثًا إِلَى النَّارِ
|
|
الْأَيْدِي ثَلَاثَةٌ
|
|
نَضَّرَ اللهُ امْرَأً سَمِعَ مِنَّا حَدِيثًا فَحَفِظَهُ حَتَّى يُبَلِّغَهُ
|
|
كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَأَتَى الْغَائِطَ ، فَقَالَ : الْتَمِسُوا لِي ثَلَاثَةَ أَحْجَارٍ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُكَبِّرُ فِي كُلِّ خَفْضٍ ، وَرَفْعٍ ، وَقِيَامٍ
|
|
النَّدَمُ تَوْبَةٌ
|
|
أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللهِ ؟ قَالَ : أَنْ تَجْعَلَ لِلهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ
|
|
أَمَّا مَنْ أَحْسَنَ مِنْكُمْ فِي الْإِسْلَامِ فَلَا يُؤَاخَذُ بِهَا
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَى رَجُلَانِ دُونَ الْآخَرِ حَتَّى تَخْتَلِطُوا بِالنَّاسِ
|
|
فَمَنْ يَعْدِلُ إِذَا لَمْ يَعْدِلْ رَسُولُ اللهِ ؟ ثُمَّ قَالَ : يَرْحَمُ اللهُ مُوسَى
|
|
إِلَّا أَنَّا كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَعَسَى أَنْ لَا يَعْزِمَ عَلَيْنَا فِي الْأَمْرِ إِلَّا مَرَّةً حَتَّى نَفْعَلَهُ
|
|
إِنَّ اللهَ هُوَ السَّلَامُ ، فَإِذَا قَعَدَ أَحَدُكُمْ فِي الصَّلَاةِ فَلْيَقُلِ : التَّحِيَّاتُ لِلهِ ، وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ
|
|
بِئْسَ مَا لِأَحَدِكُمْ أَنْ يَقُولَ : نَسِيتُ آيَةَ كَذَا وَكَيْتَ ، بَلْ هُوَ نُسِّيَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَتَخَوَّلُنَا بِالْمَوْعِظَةِ فِي الْأَيَّامِ مَخَافَةَ السَّآمَةِ عَلَيْنَا
|
|
إِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ ، وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ
|
|
إِنِّي لَأَعْلَمُ آخِرَ أَهْلِ النَّارِ خُرُوجًا مِنْهَا ، وَآخِرَ أَهْلِ الْجَنَّةِ دُخُولًا الْجَنَّةَ
|
|
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : أَيُّ النَّاسِ خَيْرٌ ؟ قَالَ : قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
|
|
لَعَنَ اللهُ الْوَاشِمَاتِ ، وَالْمُسْتَوْشِمَاتِ وَالْمُتَنَمِّصَاتِ ، وَالْمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَاةً ، قَالَ إِبْرَاهِيمُ : لَا أَدْرِي أَزَادَ أَمْ نَقَصَ
|
|
مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَقَدْ وُكِّلَ بِهِ قَرِينٌ مِنَ الْجِنِّ
|
|
يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ ، تَصَدَّقْنَ وَلَوْ مِنْ حُلِيِّكُنَّ ، فَإِنَّكُنَّ أَكْثَرُ أَهْلِ جَهَنَّمَ
|
|
لَمَّا رَأَى مِنَ النَّاسِ إِدْبَارًا ، قَالَ : اللَّهُمَّ سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ ، فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ حَصَّتْ كُلَّ شَيْءٍ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - آكِلَ الرِّبَا ، وَمُوكِلَهُ
|
|
إِنَّ أَعَفَّ النَّاسِ قِتْلَةً أَهْلُ الْإِيمَانِ
|
|
الْوَلَدُ لِصَاحِبِ الْفِرَاشِ
|
|
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ خَلِيلًا ، لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرِ بْنَ أَبِي قُحَافَةَ خَلِيلًا
|
|
اقْرَأْ عَلَيَّ ، قُلْتُ : أَلَيْسَ تَعَلَّمْتُ مِنْكَ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : إِنِّي أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَهُ مِنْ غَيْرِي
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَرِهَ عَشْرَ خِلَالٍ
|
|
نَهَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ حَلْقَةِ الذَّهَبِ
|
|
مِنْ كُلِّ شَيْءٍ قَدْ أُوتِيَ نَبِيُّكُمْ ، إِلَّا مَفَاتِيحَ الْخَمْسِ
|
|
سَأَلْنَا النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ السَّيْرِ بِالْجِنَازَةِ فَقَالَ : السَّيْرُ مَا دُونَ الْخَبَبِ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ رَجُلٍ قُطِعَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ - أَوْ فِي الْمُسْلِمِينَ
|
|
إِنَّهَا سَتَكُونُ بَعْدِي أَثَرَةٌ وَأُمُورٌ تُنْكِرُونَهَا
|
|
إِنَّ خَلْقَ أَحَدِكُمْ لَيُجْمَعُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ، ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ
|
|
وُقِيَتْ شَرَّكُمْ وَوُقِيتُمْ شَرَّهَا
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ : الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ شَقَّ عَلَى أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ
|
|
إِنَّ اللهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ عَلَى إِصْبَعٍ ، وَالْأَرَضِينَ عَلَى إِصْبَعٍ
|
|
لَوْ أَنَّ رَجُلًا وَجَدَ مَعَ امْرَأَتِهِ رَجُلًا فَتَكَلَّمَ جَلَدْتُمُوهُ ، أَوْ قَتَلَ قَتَلْتُمُوهُ ، أَوْ سَكَتَ سَكَتَ عَلَى غَيْظٍ ، قَالَ : اللَّهُمَّ افْتَحْ ، وَجَعَلَ يَدْعُو
|
|
مَا تَعُدُّونَ الرَّقُوبَ فِيكُمْ ؟ قَالَ : قُلْنَا : الَّذِي لَا وَلَدَ لَهُ
|
|
أَيُّكُمْ مَالُهُ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ مَالِ وَارِثِهِ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُصِيبُهُ أَذًى مِنْ مَرَضٍ فَمَا سِوَاهُ ، إِلَّا حَطَّ اللهُ بِهِ مِنْ سَيِّئَاتِهِ
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَطَالَ حَتَّى هَمَمْتُ بِأَمْرِ سَوْءٍ
|
|
الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الذَّنْبِ أَكْبَرُ عِنْدَ اللهِ ؟ قَالَ : أَنْ تَدْعُوَ لِلهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ
|
|
أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ ، فَلَأُنَازِعَنَّ رِجَالًا مِنْكُمْ ، ثُمَّ لَأُغْلَبَنَّ عَلَيْهِمْ
|
|
لَيْسَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ الْمَدْحُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
لَا تُبَاشِرِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ لِتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا ، كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَلَعَلَّهُ أَنْ لَا يَأْمُرَنَا بِشَيْءٍ إِلَّا فَعَلْنَا
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَمْشِي ، فَمَرَرْنَا بِصِبْيَانٍ فِيهِمُ ابْنُ صَيَّادٍ
|
|
نَزَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفًا وَنَحْنُ فِي غَارٍ ، فَأَقْرَأَنِيهَا
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَكْثَرَ مَا يَنْصَرِفُ عَنْ شِمَالِهِ
|
|
وَمَا يُدْرِيكَ مَا عَاشُورَاءُ ؟ إِنَّمَا كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَصُومُهُ ، فَلَمَّا نَزَلَ رَمَضَانُ تَرَكَهُ
|
|
مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى صَلَاةً إِلَّا لِوَقْتِهَا ، إِلَّا صَلَاتَيْنِ
|
|
لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ الْمُؤْمِنِ مِنْ رَجُلٍ فِي أَرْضٍ دَوِّيَّةٍ مَهْلَكَةٍ
|
|
لَيْسَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ الْمَدْحُ مِنَ اللهِ ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ مَدَحَ نَفْسَهُ
|
|
مَا مِنْ نَفْسٍ تُقْتَلُ ظُلْمًا ، إِلَّا كَانَ عَلَى ابْنِ آدَمَ الْأَوَّلِ كِفْلٌ مِنْ دَمِهَا
|
|
بَرِئْتُ إِلَى كُلِّ خَلِيلٍ مِنْ خُلَّتِهِ ، وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا
|
|
اللَّهُمَّ أَحْسَنْتَ خَلْقِي ، فَأَحْسِنْ خُلُقِي
|
|
لَا يُعْدِي شَيْءٌ شَيْئًا
|
|
إِنَّ اللهَ لَمْ يُنْزِلْ دَاءً إِلَّا قَدْ جَعَلَ لَهُ شِفَاءً
|
|
ابْغِنِي شَيْئًا أَسْتَنْجِي بِهِ ، وَلَا تُقْرِبْنِي حَائِلًا ، وَلَا رَجِيعًا
|
|
كُنْتُ مَعَ عَبْدِ اللهِ حَتَّى انْتَهَى إِلَى جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ فَسَبَقْتُهُ ، فَقَالَ : نَاوِلْنِي أَحْجَارًا ، فَنَاوَلْتُهُ سَبْعَةَ أَحْجَارٍ وَهُوَ يُلَبِّي
|
|
لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ
|
|
مَا تَرَوْنَ فِي هَؤُلَاءِ الْأُسَارَى
|
|
كُنَّا نُسَلِّمُ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ فِي الصَّلَاةِ فَيَرُدُّ عَلَيْنَا
|
|
كُنَّا نُسَلِّمُ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الصَّلَاةِ فَيَرُدُّ عَلَيْنَا
|
|
إِنَّ فَضْلَ صَلَاةِ الرَّجُلِ فِي الْجَمَاعَةِ تَزِيدُ عَلَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ بِضْعًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً
|
|
إِنَّكُمْ سَيَلِيكُمْ أُمَرَاءُ يُشْغَلُونَ عَنْ وَقْتِ الصَّلَاةِ ، فَصَلُّوهَا لِوَقْتِهَا
|
|
يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ
|
|
قَرَأَ عَبْدُ اللهِ سُورَةَ يُوسُفَ بِحِمْصَ ، فَقَالَ رَجُلٌ : مَا هَكَذَا أُنْزِلَتْ
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِمِنًى رَكْعَتَيْنِ
|
|
هَذَا وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ مَقَامُ الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِمِنًى فَانْشَقَّ الْقَمَرُ
|
|
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ وَهُوَ فِيهَا فَاجِرٌ لِيَقْطَعَ بِهَا مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ ، لَقِيَ اللهَ وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ
|
|
مَنْ مَاتَ وَهُوَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ
|
|
أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ ، وَلَأُنَازَعَنَّ أَقْوَامًا ثُمَّ لَأُغْلَبَنَّ عَلَيْهِمْ
|
|
وَبِالْمَدِينَةِ مَا بِالْمَدِينَةِ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَطَمَ الْخُدُودَ
|
|
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ
|
|
إِذَا رَكَعَ أَحَدُكُمْ فَلْيَفْتَرِشْ ذِرَاعَيْهِ فَخِذَيْهِ ، وَلْيَجْنَأْ
|
|
أَتُرَوْنَ اللهَ يَسْمَعُ كَلَامَنَا هَذَا ؟ قَالَ الْآخَرُ : إِذَا رَفَعْنَا أَصْوَاتَنَا سَمِعَهُ
|
|
كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ يَحْكِي نَبِيًّا ضَرَبَهُ قَوْمُهُ
|
|
قَسَمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَسْمًا ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ : إِنَّ هَذِهِ لَقِسْمَةٌ مَا أُرِيدَ بِهَا وَجْهُ اللهِ
|
|
لَأَنْ أَحْلِفَ بِاللهِ تِسْعًا أَنَّ ابْنَ صَائِدٍ هُوَ الدَّجَّالُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَحْلِفَ وَاحِدَةً
|
|
إِنَّ الرُّقَى وَالتَّمَائِمَ وَالتِّوَلَةَ شِرْكٌ
|
|
إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُصَوِّرُونَ
|
|
جَعَلَ الدِّيَةَ فِي الْخَطَأِ أَخْمَاسًا
|
|
لَلْجَنَّةُ أَقْرَبُ إِلَى أَحَدِكُمْ مِنْ شِرَاكِ نَعْلِهِ
|
|
أَشَدُّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُصَوِّرُونَ
|
|
إِنَّ لِلهِ مَلَائِكَةً سَيَّاحِينَ فِي الْأَرْضِ يُبَلِّغُونِي عَنْ أُمَّتِي السَّلَامَ
|
|
كَانَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ
|
|
أَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي الدِّمَاءِ
|
|
كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَحْكِي نَبِيًّا مِنَ الْأَنْبِيَاءِ ضَرَبَهُ قَوْمُهُ فَهُوَ يَنْضَحُ الدَّمَ عَنْ وَجْهِهِ
|
|
مَنْ سَأَلَ وَلَهُ مَالٌ يُغْنِيهِ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خُدُوشًا ، كُدُوحًا فِي وَجْهِهِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَجَدَ فِي النَّجْمِ وَسَجَدَ الْمُسْلِمُونَ
|
|
الطِّيَرَةُ شِرْكٌ ، وَمَا مِنَّا إِلَّا ... وَلَكِنَّ اللهَ يُذْهِبُهُ بِالتَّوَكُّلِ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ وَاحِدٍ ، فَإِنَّ ذَلِكَ يُحْزِنُهُ
|
|
لَوْلَا أَنَّكَ رَسُولٌ لَقَتَلْتُكَ ، فَأَمَّا الْيَوْمَ ، فَلَسْتَ بِرَسُولٍ ، قُمْ يَا خَرَشَةُ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ
|
|
إِنِّي لَأَعْرِفُ النَّظَائِرَ الَّتِي كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ
|
|
كُنَّا نَمْشِي مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَمَرَّ بِابْنِ الصَّيَّادِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ : قَدْ خَبَّأْتُ لَكَ خَبِيئًا
|
|
يَنَامُ مُسْتَلْقِيًا حَتَّى يَنْفُخَ ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي وَلَا يَتَوَضَّأُ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى بِهِمْ خَمْسًا ، فَقِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ ، فَانْفَتَلَ فَسَجَدَ سَجْدَتَيْنِ
|
|
كَانَ يَتَخَوَّلُنَا بِالْمَوْعِظَةِ فِي الْأَيَّامِ كَرَاهِيَةَ السَّآمَةِ عَلَيْنَا
|
|
لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ
|
|
اقْرَأْ عَلَيَّ ، قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، كَيْفَ أَقْرَأُ عَلَيْكَ ، وَإِنَّمَا أُنْزِلَ عَلَيْكَ
|
|
مَا لِي وَلِلدُّنْيَا ، إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رَاكِبٍ قَالَ فِي ظِلِّ شَجَرَةٍ
|
|
لَمَّا أُنْزِلَ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ كَانَ يُكْثِرُ إِذَا قَرَأَهَا وَرَكَعَ
|
|
نَفَّلَنِي النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَيْفَ أَبِي جَهْلٍ يَوْمَ بَدْرٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الرَّكْعَتَيْنِ كَأَنَّهُ عَلَى الْجَمْرِ ، قُلْتُ : حَتَّى يَقُومَ
|
|
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ نَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو خَيثَمَةَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَن إِسرَائِيلَ عَن أَبِي إِسحَاقَ عَن أَبِي الأَحوَصِ وَأَبِي عُبَيدَةَ عَن عَبدِ
|
|
لِلِابْنَةِ النِّصْفُ ، وَلِابْنَةِ الِابْنِ السُّدُسُ ، تَكْمِلَةُ الثُّلُثَيْنِ ، وَمَا بَقِيَ فَلِلْأُخْتِ
|
|
تَابِعُوا بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ ، فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الْفَقْرَ وَالذُّنُوبَ
|
|
إِنَّهُ أَتَانِي دَاعِي الْجِنِّ ، فَأَتَيْتُ فَقَرَأْتُ عَلَيْهِمْ ، فَانْطَلَقَ فَأَرَانَا آثَارَهُمْ وَآثَارَ نِيرَانِهِمْ
|
|
لَا يَمْنَعَنَّ أَحَدَكُمْ أَذَانُ بِلَالٍ - أَوْ قَالَ : نِدَاءُ بِلَالٍ - مِنْ سَحُورِهِ ، فَإِنَّهُ يُؤَذِّنُ - أَوْ قَالَ : يُنَادِي - بِلَيْلٍ
|
|
نَهَى عَنْ تَلَقِّي السِّلَعِ
|
|
أَنَّ رَجُلًا أَصَابَ مِنِ امْرَأَةٍ قُبْلَةً ، فَأَتَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ : وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ
|
|
آكِلُ الرِّبَا ، وَمُوكِلُهُ ، وَكَاتِبُهُ ، وَشَاهِدَاهُ إِذَا عَلِمُوا بِهِ
|
|
أَلَا هَلَكَ الْمُتَنَطِّعُونَ ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ
|
|
خَطَّ لَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَطًّا مُرَبَّعًا ، وَخَطَّ وَسَطَهُ خُطُوطًا
|
|
أَنَّ أَمِيرًا بِمَكَّةَ كَانَ يُسَلِّمُ تَسْلِيمَتَيْنِ ، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ : أَنَّى عَلِقَهَا
|
|
إِنِّي لَمُسْتَتِرٌ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ إِذْ دَخَلَ ثَلَاثَةُ نَفَرٍ : ثَقَفِيٌّ وَخَتَنَاهُ قُرَشِيَّانِ
|
|
حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ سَعِيدٍ عَن سُفيَانَ قَالَ حَدَّثَنِي مَنصُورٌ عَن مُجَاهِدٍ عَن أَبِي مَعمَرٍ عَن عَبدِ اللهِ بِنَحوِهِ
|
|
لَوْلَا أَنَّكَ رَسُولٌ لَقَتَلْتُكَ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا عَلَى شِرَارِ النَّاسِ
|
|
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا ، وَلَكِنَّهُ أَخِي وَصَاحِبِي
|
|
مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا ، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ
|
|
هُمْ يَوْمَئِذٍ خَيْرُ فَوَارِسِ الْأَرْضِ ، إِنِّي لَأَعْلَمُ أَسْمَاءَهُمْ وَأَسْمَاءَ آبَائِهِمْ وَقَبَائِلِهِمْ وَأَلْوَانَ خُيُولِهِمْ
|
|
وَنَهَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ تَلَقِّي السِّلَعِ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الْآخَرِ ، فَإِنَّ ذَلِكَ يُحْزِنُهُ
|
|
مَا كَانَ بَيْنَ إِسْلَامِنَا وَبَيْنَ أَنْ عُوتِبْنَا بِهَذِهِ الْآيَةِ إِلَّا أَرْبَعُ سِنِينَ
|
|
عَلَّمَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خُطْبَةَ الْحَاجَةِ
|
|
إِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ فَأَبْرِدُوا بِالصَّلَاةِ
|
|
إِذَا حُدِّثْتُمْ عَنْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَظُنُّوا بِرَسُولِ اللهِ الَّذِي هُوَ أَهْيَأُ ، وَأَتْقَى ، وَأَهْدَى
|
|
لَوْلَا أَنَّكَ رَسُولٌ لَقَتَلْتُكَ
|
|
النَّدَمُ تَوْبَةٌ
|
|
كِلَاكُمَا مُحْسِنٌ ، وَلَا تَخْتَلِفُوا فِيهِ ، فَإِنَّ مَنْ قَبْلَكُمُ اخْتَلَفُوا فِيهِ ، فَذَكَرَ الْهَلَاكَ
|
|
قَتَلْتُ أَبَا جَهْلٍ ، قَالَ : اللهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ قَتَلْتَهُ
|
|
مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى صَلَاةً إِلَّا لِوَقْتِهَا لِمِيقَاتِهَا
|
|
قَدْ أَذِنْتُ لَكَ أَنْ تَرْفَعَ الْحِجَابَ وَتَسْمَعَ سِوَادِي حَتَّى أَنْهَاكَ ، قَالَ : بَلَغَنِي أَنَّهَا السِّرَارُ
|
|
مَا السُّحْتُ ؟ قَالَ : الرِّشَا ، فَقَالَ : فِي الْحُكْمِ ؟ قَالَ : ذَاكَ الْكُفْرُ
|
|
إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَحْسِنُوا الصَّلَاةَ عَلَيْهِ
|
|
مَا كَذَبْتُ مُذْ أَسْلَمْتُ إِلَّا كَذْبَةً ، كُنْتُ أُرَحِّلُ لِرَسُولِ اللهِ
|
|
إِذَا انْفَلَتَتْ دَابَّةُ أَحَدِكُمْ بِأَرْضٍ فَلَاةٍ فَلْيُنَادِ : يَا عِبَادَ اللهِ احْبِسُوا
|
|
إِنَّ اللهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ ، فَإِذَا اسْتَجْمَرْتَ فَأَوْتِرْ
|
|
لَا تَزُولُ قَدَمَا ابْنِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ خَمْسٍ
|
|
عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ رَجُلَيْنِ : رَجُلٍ ثَارَ مِنْ وِطَائِهِ وَلِحَافِهِ ، مِنْ بَيْنِ حَيِّهِ وَأَهْلِهِ إِلَى صَلَاةٍ رَغْبَةً فِيمَا عِنْدِي
|
|
لَوْ عَلِمَ الْعِبَادُ مَا فِي رَمَضَانَ لَتَمَنَّتْ أُمَّتِي أَنْ يَكُونَ رَمَضَانُ السَّنَةَ كُلَّهَا
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَأْكُلُ اللَّحْمَ ثُمَّ يَقُومُ إِلَى الصَّلَاةِ
|
|
ذَهَبَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِحَاجَتِهِ ، فَقَالَ : ائْتِنِي بِشَيْءٍ أَسْتَنْجِي بِهِ
|
|
سِبَابُ الْمُسْلِمِ - أَوِ الْمُؤْمِنِ - فُسُوقٌ ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُعْجِبُهُ أَنْ نَدْعُوَ ثَلَاثًا ، وَنَسْتَغْفِرَ ثَلَاثًا
|
|
لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ أَنْ يَقُولَ : إِنِّي خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى الظُّهْرَ خَمْسًا
|
|
الْجَنَّةُ أَقْرَبُ إِلَى أَحَدِكُمْ مِنْ شِرَاكِ نَعْلِهِ ، وَالنَّارُ مِثْلُ ذَلِكَ
|
|
تَدُورُ رَحَى الْإِسْلَامِ لِخَمْسٍ ، أَوْ سِتٍّ ، أَوْ سَبْعٍ وَثَلَاثِينَ ، فَإِنْ يَهْلِكُوا فَبِسَبِيلِ مَنْ هَلَكَ
|
|
يَدْخُلُ النَّاسُ كُلُّهُمُ النَّارَ ، ثُمَّ يَصْدُرُونَ مِنْهَا بِأَعْمَالِهِمْ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعِفَّةَ وَالْغِنَى
|
|
تَصَدَّقْنَ فَإِنَّكُنَّ أَكْثَرُ أَهْلِ النَّارِ
|
|
لَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنَ الْحُدَيْبِيَةِ نَزَلَ مَنْزِلًا ، فَعَرَّسَ فِيهَا ، فَقَالَ : مَنْ يَحْرُسُنَا
|
|
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الْأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللهِ ؟ قَالَ : الصَّلَاةُ عَلَى مَوَاقِيتِهَا
|
|
فَأَقَامَ الصَّلَاةَ ، فَتَأَخَّرْنَا خَلْفَهُ ، فَأَخَذَ بِيَدِ أَحَدِنَا بِيَمِينِهِ ، وَالْآخَرَ بِشِمَالِهِ ، فَجَعَلَنَا عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ
|
|
إِنَّ اللهَ لَمْ يُحَرِّمْ حُرْمَةً إِلَّا وَقَدْ عَلِمَ أَنَّهُ سَيَطَّلِعُهَا مِنْكُمْ مُطَّلِعٌ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ
|
|
إِنَّ آخِرَ مَنْ دَخَلَ الْجَنَّةَ لَرَجُلٌ يَمْشِي عَلَى الصِّرَاطِ فَيَنْكَبُّ مَرَّةً وَيَمْشِي مَرَّةً ، تَسْفَعُهُ النَّارُ مَرَّةً
|
|
وَلَكِنَّ الْبَغْيَ مَنْ سَفِهَ الْحَقَّ ، وَغَمَصَ النَّاسَ
|
|
إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلُ الدُّنْيَا كَرَاكِبٍ سَارَ فِي يَوْمٍ صَائِفٍ ، فَقَالَ تَحْتَ شَجَرَةٍ ، ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا
|
|
حَبَسُونَا عَنِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى حَتَّى غَابَتِ الشَّمْسُ ، مَلَأَ اللهُ بُطُونَهُمْ وَقُبُورَهُمْ نَارًا
|
|
مُكَرَّرٌ حَدَّثَنَا بِشرُ بنُ الوَلِيدِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ طَلحَةَ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
|
|
لَمَّا كَانَ لَيْلَةُ أُسْرِيَ بِالنَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، لَقِيَ إِبْرَاهِيمَ ، وَمُوسَى ، وَعِيسَى
|
|
أَتَى رَجُلٌ أَبَا مُوسَى ، وَسَلْمَانَ بْنَ رَبِيعَةَ فَسَأَلَهُمَا عَنِ ابْنَةٍ ، وَابْنَةِ ابْنٍ ، وَأُخْتٍ لِأَبٍ ، وَأُمٍّ
|
|
نَضَّرَ اللهُ امْرَأً سَمِعَ مِنَّا حَدِيثًا فَبَلَّغَهُ كَمَا سَمِعَهُ ، فَإِنَّهُ رُبَّ مُبَلَّغٍ أَوْعَى لَهُ مِنْ سَامِعٍ
|
|
مَا قَالَ عَبْدٌ قَطُّ إِذَا أَصَابَهُ هَمٌّ وَحَزَنٌ : اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ
|
|
تَدُورُ رَحَى الْإِسْلَامِ عَلَى رَأْسِ خَمْسٍ وَثَلَاثِينَ ، أَوْ سِتٍّ وَثَلَاثِينَ
|
|
إِنِّي كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ ، فَزُورُوهَا
|
|
قِيلَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، كَيْفَ تَعْرِفُ مَنْ لَمْ تَرَ مِنْ أُمَّتِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ؟ قَالَ : هُمْ غُرٌّ مُحَجَّلُونَ بُلْقٌ مِنْ آثَارِ الْوُضُوءِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ لَيْلَةَ الْجِنِّ : هَلْ عِنْدَكَ طَهُورٌ
|
|
أَلَا أُصَلِّي بِكُمْ صَلَاةَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ؟ فَصَلَّى بِهِمْ فَلَمْ يَرْفَعْ يَدَيْهِ إِلَّا مَرَّةً
|
|
لَمَّا أُسْرِيَ بِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، انْتَهَى إِلَى سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى
|
|
إِنَّكُمْ مَفْتُوحٌ عَلَيْكُمْ ، مَنْصُورُونَ وَمُصِيبُونَ ، فَمَنْ أَدْرَكَ ذَلِكَ مِنْكُمْ فَلْيَتَّقِ اللهَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَصُومُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ مِنْ غُرَّةِ كُلِّ هِلَالٍ
|
|
أَخَّرَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَيْلَةً صَلَاةَ الْعِشَاءِ ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الْمَسْجِدِ
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا ، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
لَوْ كُنْتُ مِنْ أُمَّتِي مُتَّخِذًا خَلِيلًا ، لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا
|
|
كَانَ يَصُومُ فِي السَّفَرِ وَيُفْطِرُ ، وَيُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ لَا يَدَعُهَا
|
|
كُنْتُ أَجْتَنِي لِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سِوَاكًا مِنْ أَرَاكٍ ، وَكَانَ الرِّيحُ تَكْفَؤُهُ
|
|
فَجَاءَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَبُو بَكْرٍ قَدْ فَرَّا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، فَقَالَا : يَا غُلَامُ ، عِنْدَكَ مِنْ لَبَنٍ تَسْقِينَا
|
|
اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِقُرَيْشٍ - ثَلَاثًا - بِأَبِي جَهْلِ بْنِ هِشَامٍ ، وَبِعُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ ، وَبِشَيْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ
|
|
لَقَدْ سَأَلْتِ اللهَ عَنْ آجَالٍ مَضْرُوبَةٍ ، وَأَرْزَاقٍ مَقْسُومَةٍ ، وَآثَارٍ مَبْلُوغَةٍ ، لَا يُعَجَّلُ مِنْهَا شَيْءٌ قَبْلَ حِلِّهِ
|
|
إِنَّ اللهَ لَمْ يَلْعَنْ قَوْمًا فَمَسَخَهُمْ فَكَانَ لَهُمْ نَسْلٌ حَتَّى يُهْلِكَهُمْ
|
|
حَدَّثَنَا شَيبَانُ حَدَّثَنَا دَاوُدُ بنُ أَبِي الفُرَاتِ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
|
|
مِنْ شِرَارِ النَّاسِ مَنْ تُدْرِكُهُ السَّاعَةُ وَيَتَّخِذُ الْقُبُورَ مَسَاجِدَ
|
|
مَنْ نَزَلَتْ بِهِ فَاقَةٌ فَأَنْزَلَهَا بِالنَّاسِ لَمْ تُسَدَّ فَاقَتُهُ
|
|
أَنَّ الْأُمَمَ عُرِضَتْ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَتَّى عُرِضَتْ أُمَّتُهُ ، فَأَعْجَبَهُ كَثْرَتُهُمْ
|
|
إِذَا كَانَ ثُلُثُ اللَّيْلِ الْبَاقِي يَهْبِطُ اللهُ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا ، ثُمَّ تُفْتَحُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ
|
|
مَنْ قَتَلَ حَيَّةً فَكَأَنَّمَا قَتَلَ رَجُلًا مُشْرِكًا
|
|
حَدَّثَنَا شَيبَانُ حَدَّثَنَا دَاوُدُ بنُ أَبِي الفُرَاتِ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
|
|
يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، أَسَأَلْتُمْ رَسُولَ اللهِ كَمْ يَمْلِكُ هَذِهِ الْأُمَّةَ مِنْ خَلِيفَةٍ
|
|
حَدَّثَنَا شَيبَانُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ بِإِسنَادِهِ نَحوَهُ
|
|
لِيَلِنِي مِنْكُمْ أُولُو الْأَحْلَامِ وَالنُّهَى ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
|
|
حَدَّثَنَا القَوَارِيرِيُّ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ مِثلَهُ
|
|
أَلَا لَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ
|
|
كَانَ يَقْرَأُ : فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ أُمَّتِي لُحُوقًا بِي فِي الْجَنَّةِ امْرَأَةٌ مِنْ أَحْمَسَ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الْأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللهِ ؟ قَالَ : تُصَلِّي الصَّلَوَاتِ لِمَوَاقِيتِهَا
|
|
لَا يَدْخُلُ النَّارَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ إِيمَانٍ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ حَدَّثَنَا عَبدُ العَزِيزِ بنُ مُسلِمٍ بِمِثلِهِ
|
|
قِتَالُ الْمُؤْمِنِ كُفْرٌ ، وَسِبَابُهُ فُسُوقٌ
|
|
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : ( إِنِّي أَنَا الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ
|
|
يُكَبِّرُ فِي كُلِّ رَفْعٍ ، وَوَضْعٍ ، وَقِيَامٍ ، وَيُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ
|
|
لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلًا يُصَلِّي بِالنَّاسِ ، ثُمَّ أُحَرِّقَ عَلَى رِجَالٍ يَتَخَلَّفُونَ عَنِ الْجُمُعَةِ بُيُوتَهُمْ
|
|
أَتَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْغَائِطَ وَأَمَرَنِي أَنْ آتِيَهُ بِثَلَاثَةِ أَحْجَارٍ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَأَى جِبْرِيلَ وَلَهُ سِتُّمِائَةِ جَنَاحٍ
|
|
يَكُونُ فِي النَّارِ قَوْمٌ مَا شَاءَ اللهُ ، ثُمَّ يَرْحَمُهُمُ اللهُ فَيَكُونُونَ فِي أَدْنَى الْجَنَّةِ
|
|
إِنَّهَا عُرِضَتْ عَلَيَّ اللَّيْلَةَ الْأَنْبِيَاءُ بِأُمَمِهَا وَأَتْبَاعُهَا مِنْ أُمَمِهَا
|
|
عُرِضَتْ عَلَيَّ الْأُمَمُ بِالْمَوْسِمِ ، فَرَأَيْتُ أُمَّتِي ، ثُمَّ رَأَيْتُهُمْ فَأَعْجَبَنِي كَثْرَتُهُمْ
|
|
لَا تَخْتَلِفُوا ، فَإِنَّ مَنْ قَبْلَكُمُ اخْتَلَفُوا فِيهِ فَهَلَكُوا
|
|
يُنْصَبُ لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، يُقَالُ : هَذِهِ غَدْرَةُ فُلَانٍ
|
|
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَقَالَ : إِنِّي أَصَبْتُ امْرَأَةً فِي الْبُسْتَانِ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - آكِلَ الرِّبَا
|
|
إِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ اللهِ
|
|
قِتَالُ الْمُسْلِمِ أَخَاهُ كُفْرٌ ، وَسِبَابُهُ فُسُوقٌ
|
|
عَلَّمَنِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - التَّشَهُّدَ كَفِّي بَيْنَ كَفَّيْهِ
|
|
الرِّبَا وَإِنْ كَثُرَ فَإِنَّ عَاقِبَتَهُ تَصِيرُ إِلَى قُلٍّ
|
|
الرِّبَا وَإِنْ كَثُرَ فَإِنَّ عَاقِبَتَهُ تَصِيرُ إِلَى قُلٍّ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - آكِلَ الرِّبَا
|
|
أَنَّ الْمُشْرِكِينَ شَغَلُوا النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ الْخَنْدَقِ عَنْ أَرْبَعِ صَلَوَاتٍ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَمُوتُ لَهُمَا ثَلَاثٌ إِلَّا كَانُوا لَهُمَا حِصْنًا حَصِينًا مِنَ النَّارِ
|
|
صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَاةَ الْخَوْفِ ، فَقَامُوا صَفَّيْنِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَطَعَ فِي قِيمَةِ خَمْسَةِ دَرَاهِمَ
|
|
انْظُرُوا هَلْ تَرَكَ شَيْئًا ؟ قَالُوا : تَرَكَ
|
|
إِذْنُكَ عَلَيَّ أَنْ تَرْفَعَ الْحِجَابَ ، وَأَنْ تَسْمَعَ سِوَادِي حَتَّى أَنْهَاكَ
|
|
إِذْنُكَ عَلَيَّ أَنْ تَكْشِفَ السِّتْرَ
|
|
قَالَ لَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : كَيْفَ أَنْتُمْ وَرُبُعُ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
كُنَّا يَوْمَ بَدْرٍ كُلُّ ثَلَاثَةٍ عَلَى بَعِيرٍ
|
|
فِي هَذِهِ الْآيَةِ : وَلَقَدْ رَآهُ نَـزْلَةً أُخْرَى ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : رَأَيْتُ جِبْرِيلَ عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى
|
|
عَجِبَ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى مِنْ رَجُلَيْنِ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ وَإِبرَاهِيمُ بنُ الحَجَّاجِ قَالَا حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ عَن عَطَاءِ بنِ السَّائِبِ
|
|
قَالَ لَنَا : أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِالْعَضْهِ ؟ هِيَ النَّمِيمَةُ ، الْقَالَةُ بَيْنَ النَّاسِ
|
|
الْعَيْنَانِ تَزْنِيَانِ ، وَالْيَدَانِ تَزْنِيَانِ ، وَالرِّجْلَانِ تَزْنِيَانِ ، وَالْفَرْجُ يَزْنِي
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَهُمَا أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ أُحُدٍ
|
|
إِنَّ السَّلَفَ يَجْرِي مَجْرَى شَطْرِ الصَّدَقَةِ
|
|
إِنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي فِي هَذَا الْيَوْمِ ، فِي هَذَا الْمَكَانِ يُصَلِّي هَذِهِ السَّاعَةَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي ، فَإِذَا سَجَدَ وَثَبَ الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ عَلَى ظَهْرِهِ
|
|
لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِاللَّعَّانِ ، وَلَا بِالطَّعَّانِ ، وَلَا الْفَاحِشِ ، وَلَا الْبَذِيءِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَنَامُ فِي سُجُودِهِ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَبَّأَنَا أَنَّ لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي النِّصْفِ مِنَ السَّبْعِ الْأَوَاخِرِ
|
|
اطْلُبُوا مَنْ مَعَهُ مَاءٌ ، فَفَعَلْنَا ، فَأُتِيَ بِمَاءٍ ، فَصَبَّهُ فِي إِنَاءٍ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو خَيثَمَةَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَن مَنصُورٍ بِهَذَا الإِسنَادِ نَحوَهُ إِلَّا أَنَّهُ لَم يَذكُر عَلقَمَةَ
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي غَارٍ ، فَأُنْزِلَتْ عَلَيْهِ : وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفًا فَجَعَلْنَا نَتَلَقَّاهَا مِنْهُ
|
|
قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : اقْرَأْ عَلَيَّ سُورَةَ النِّسَاءِ
|
|
إِنَّ إِخْوَانَكُمْ لَقُوا الْعَدُوَّ فَاقْتَطَعُوهُمْ ، فَلَمْ يَتَفَلَّتْ مِنْهُمْ رَجُلٌ
|
|
قَدْ صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي هَذَا الْمَكَانِ رَكْعَتَيْنِ
|
|
لَا سَمَرَ إِلَّا لِأَحَدِ رَجُلَيْنِ : مُصَلٍّ ، أَوْ مُسَافِرٍ
|
|
لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ ، وَلَا اللَّعَّانِ ، وَلَا الْفَاحِشِ ، وَلَا الْبَذِيءِ
|
|
أَنَّهُ كَانَ يَتَعَوَّذُ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ : مِنْ هَمْزِهِ وَنَفْثِهِ وَنَفْخِهِ
|
|
إِنِّي لَأَعْرِفُ أَسْمَاءَهُمْ ، وَأَسْمَاءَ آبَائِهِمْ ، وَأَلْوَانَ خُيُولِهِمْ
|
|
كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَيْسَ لَنَا نِسَاءٌ
|
|
بَيْنَمَا رَجُلٌ فِي مَمْلَكَتِهِ تَذَكَّرَ فَعَلِمَ أَنَّ مَا هُوَ فِيهِ مُنْقَطِعٌ ، وَأَنَّهُ قَدْ شَغَلَهُ عَنْ عِبَادَةِ رَبِّهِ
|
|
لَوْ أَنَّ رَجُلًا هَمَّ فِيهِ بِإِلْحَادٍ وَهُوَ بِعَدَنِ أَبْيَنَ
|
|
مَنْ قَالَ لَيْلَةَ عَرَفَةَ هَذِهِ الْعَشْرَ كَلِمَاتٍ أَلْفَ مَرَّةٍ ، لَمْ يَسْأَلِ اللهَ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِلَّا قَطِيعَةَ رَحِمٍ أَوْ مَأْثَمًا
|
|
إِنَّهُ لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ
|
|
إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ جَعَلَ اللهُ السَّمَاوَاتِ عَلَى إِصْبَعٍ ، وَالْأَرَضِينَ عَلَى إِصْبَعٍ ، وَالْجِبَالَ وَالشَّجَرَ عَلَى إِصْبَعٍ
|
|
لَا يُبَلِّغُنِي أَحَدٌ مِنْ أَصْحَابِي شَيْئًا
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَلَهُ خَاصَّةً أَمْ لِلنَّاسِ كَافَّةً ؟ قَالَ : لَا ، بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً
|
|
كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي حَرْثٍ بِالْمَدِينَةِ ، وَهُوَ مُتَّكِئٌ عَلَى عَسِيبٍ لَهُ
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ : لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ الْآيَةَ
|
|
حَدَّثَنَا سُوَيدُ بنُ سَعِيدٍ وَعَبدُ الغَفَّارِ بِمِثلِهِ
|
|
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ ، فَقَالَ : أَيُّكُمْ يَذْكُرُ لَيْلَةَ الصَّهْبَاوَاتِ
|
|
كَانَ يَأْمُرُنَا بِالصَّلَاةِ عِنْدَ كُسُوفِ الشَّمْسِ أَوِ الْقَمَرِ ، فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ قَدْ أَصَابَهَا فَافْزَعُوا إِلَى الصَّلَاةِ
|
|
النَّبِيذُ وَضُوءٌ إِذَا لَمْ نَجِدْ غَيْرَهُ
|
|
الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
|
|
خَلَطْتُمْ عَلَيَّ الْقُرْآنَ
|
|
وَكُنَّا نُسَلِّمُ فِي الصَّلَاةِ ، فَقِيلَ لَنَا : إِنَّ فِي الصَّلَاةِ لَشُغْلًا
|
|
مَنْ نَزَلَتْ بِهِ فَاقَةٌ فَأَنْزَلَهَا بِالنَّاسِ لَمْ تُسَدَّ فَاقَتُهُ
|
|
فَقَالَ : أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ : خَرَجَ مِنَ النَّارِ
|
|
يَتَعَافَى النَّاسُ بَيْنَهُمْ فِي الْحُدُودِ مَا لَمْ تُرْفَعْ إِلَى الْحُكَّامِ
|
|
يَخْرُجُ قَوْمٌ فِي آخِرِ الزَّمَانِ حُدَثَاءُ الْأَسْنَانِ ، سُفَهَاءُ الْأَحْلَامِ ، يَقُولُ مِنْ خَيْرِ قَوْلٍ
|
|
أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ
|
|
الْجِنَازَةُ مَتْبُوعَةٌ وَلَا تَتْبَعُ ، لَيْسَ مِنْهَا مَنْ تَقَدَّمَهَا
|
|
إِذَا اخْتَلَفَ الْبَيِّعَانِ فَالْقَوْلُ مَا قَالَ الْبَائِعُ ، أَوْ يَتَرَادَّانِ
|
|
اللَّهُمَّ بَارِكْ لِأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ : إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ إِلَى آخِرِ السُّورَةِ
|
|
مَنْ أَتَى عَرَّافًا ، أَوْ سَاحِرًا ، أَوْ كَاهِنًا ، فَسَأَلَهُ فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ
|
|
بُورِكَ لِأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا صَعِدَ الْمِنْبَرَ اسْتَقْبَلْنَاهُ بِوُجُوهِنَا
|
|
نَامَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَتَّى نَفَخَ ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى
|
|
لَا تَرُدُّوا الْهَدِيَّةَ ، وَأَجِيبُوا الدَّاعِيَ ، وَلَا تَضْرِبُوا الْمُسْلِمِينَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَجْمَعُ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ فِي السَّفَرِ
|
|
أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ الصَّلَاةُ ، وَأَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الدِّمَاءُ
|