مسند عبد الله بن عمر
|
|
نَهَى عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَخَّصَ فِي الْعَرَايَا
|
|
لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ
|
|
مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلَّا كَلْبَ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ ، نَقَصَ مِنْ أَجْرِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطَانِ
|
|
أَرَى رُؤْيَاكُمْ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ ، فَاطْلُبُوهَا فِي الْوِتْرِ مِنْهَا
|
|
رَأَيْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ
|
|
رَأَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَبَا بَكْرٍ ، وَعُمَرَ يَمْشُونَ أَمَامَ الْجِنَازَةِ
|
|
أَنَّهُ كَانَ إِذَا جَدَّ بِهِ السَّيْرُ جَمَعَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَقَّتَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ ذَا الْحُلَيْفَةِ
|
|
الْحَيَاءُ مِنَ الْإِيمَانِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سُئِلَ : مَا يَلْبَسُ الْمُحْرِمُ مِنَ الثِّيَابِ
|
|
إِذَا اسْتَأْذَنَتْ أَحَدَكُمُ امْرَأَتُهُ إِلَى الْمَسْجِدِ ، فَلَا يَمْنَعْهَا
|
|
مَنْ بَاعَ عَبْدًا لَهُ مَالٌ ، فَمَالُهُ لِلْبَائِعِ إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ
|
|
خَمْسٌ لَا جُنَاحَ عَلَى مَنْ قَتَلَهُنَّ فِي الْحَرَمِ وَالْإِحْرَامِ
|
|
وَكَانَ عَبْدُ اللهِ يَقْتُلُ كُلَّ حَيَّةٍ وَجَدَهَا
|
|
إِنَّ اللهَ يَنْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ
|
|
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
|
|
بِلَالٌ يُؤَذِّنُ بِلَيْلٍ ، فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُؤَذِّنَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ
|
|
الشُّؤْمُ فِي ثَلَاثٍ
|
|
لَا تَتْرُكُوا النَّارَ فِي بُيُوتِكُمْ حِينَ تَنَامُونَ
|
|
كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ
|
|
تَجِدُونَ النَّاسَ كَالْإِبِلِ الْمِائَةِ لَيْسَ فِيهَا رَاحِلَةٌ
|
|
اخْتَرْ مِنْهُنَّ أَرْبَعًا
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِمِنًى رَكْعَتَيْنِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَمَعَ بَيْنَهُمَا بِالْمُزْدَلِفَةِ ، وَصَلَّى كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا بِإِقَامَةٍ
|
|
أَنَّهُ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ فِي الْحَيْضِ ، فَسَأَلَ عُمَرُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلَّا كَلْبًا ضَارِيًا - أَوْ مَاشِيَةٍ - نَقَصَ مِنْ عَمَلِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطَانِ
|
|
كَانَتْ يَمِينُ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : لَا وَمُقَلِّبِ الْقُلُوبِ
|
|
إِذَا اسْتَأْذَنَكُمْ نِسَاؤُكُمْ إِلَى الْمَسَاجِدِ فَأْذَنُوا لَهُنَّ
|
|
إِنَّ الَّذِي يَكْذِبُ عَلَيَّ يُبْنَى لَهُ بَيْتٌ فِي النَّارِ
|
|
إِنْ كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَيَأْمُرُنَا بِالتَّخْفِيفِ
|
|
كُنْتُ مَعَ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللهِ فِي سَفَرٍ ، فَمَرَّتْ رُفْقَةٌ لِأُمِّ الْبَنِينَ فِيهَا أَجْرَاسٌ
|
|
مَنْ فَاتَتْهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
|
|
كَانَ عَبْدُ اللهِ يَصُومُ قَبْلَ الْهِلَالِ بِيَوْمٍ إِذَا غُمَّ عَلَيْهِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى الصُّبْحَ ، ثُمَّ اسْتَقْبَلَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ
|
|
كَانَ فِي نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ ، فَأَقْبَلَ عَلَيْهِمْ رَسُولُ اللهِ ، فَقَالَ : أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ
|
|
أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ أَبِي نَهَى عَنْهَا ، وَكَانَ رَسُولُ اللهِ عَمِلَ بِهَا ، أَمْرَ رَسُولِ اللهِ
|
|
وَكَانَ عَبْدُ اللهِ يَصُومُ قَبْلَ الْهِلَالِ بِيَوْمٍ
|
|
مَنْ فَاتَتْهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ ، فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
|
|
أَلَا إِنَّمَا بَقَاؤُكُمْ فِيمَا سَلَفَ قَبْلَكُمْ مِنَ الْأُمَمِ كَمَا بَيْنَ صَلَاةِ الْعَصْرِ إِلَى غُرُوبِ الشَّمْسِ
|
|
وَمَا اتَّخَذَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَاضِيًا ، وَلَا أَبُو بَكْرٍ ، وَلَا عُمَرُ
|
|
مَفَاتِيحُ الْغَيْبِ خَمْسٌ
|
|
إِنَّمَا النَّاسُ كَالْإِبِلِ الْمِائَةِ لَا تَكَادُ تَجِدُ فِيهَا رَاحِلَةً
|
|
بَيْنَمَا أَنَا نَائِمٌ أَرَانِي أَطُوفُ بِالْكَعْبَةِ ، فَإِذَا رَجُلٌ آدَمُ سَبْطُ الشَّعَرِ
|
|
كَانَ يُوتِرُ عَلَى رَاحِلَتِهِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أُتِيَ وَهُوَ بِالْمُعَرَّسِ مِنْ ذِي الْحُلَيْفَةِ فِي بَطْنِ الْوَادِي
|
|
كَانَ إِذَا مَرَّ بِذِي الْحُلَيْفَةِ ، بَاتَ بِهَا حَتَّى يُصْبِحَ ، وَيُخْبِرُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ يَفْعَلُ ذَلِكَ
|
|
أَلَا إِنَّكُمْ تَعِيبُونَ أُسَامَةَ ، وَتَطْعَنُونَ فِي إِمَارَتِهِ ، وَقَدْ فَعَلْتُمْ ذَلِكَ بِأَبِيهِ مِنْ قَبْلُ
|
|
اعْمَلْ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، وَأَبَا بَكْرٍ ، وَعُمَرَ ، وَعُثْمَانَ كَانُوا يَمْشُونَ أَمَامَ الْجِنَازَةِ
|
|
نَهَى عَنْ أَكْلِ لَحْمِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
|
|
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
|
|
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ ، وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
|
|
مَنْ بَاعَ عَبْدًا فَمَالُهُ لِلَّذِي بَاعَهُ إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ
|
|
بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُنِي أَطُوفُ بِالْكَعْبَةِ ، فَإِذَا رَجُلٌ سَبْطُ الشَّعَرِ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَتَبَ كِتَابَ الصَّدَقَةِ فَقَرَنَهُ بِسَيْفِهِ ، فَلَمْ يُخْرِجْهُ إِلَى عُمَّالِهِ حَتَّى قُبِضَ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو خَيثَمَةَ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بنُ العَوَّامِ بِإِسنَادِهِ نَحوَهُ
|
|
كَانَتْ يَمِينُ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الَّذِي يَحْلِفُ عَلَيْهَا : لَا وَمُقَلِّبِ الْقُلُوبِ
|
|
لَمْ أَرَ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَمْسَحُ إِلَّا الرُّكْنَيْنِ الْيَمَانِيَيْنِ
|
|
كَانَ إِذَا مَرَّ بِذِي الْحُلَيْفَةِ بَاتَ بِهَا حَتَّى أَصْبَحَ ، وَيُخْبِرُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ يَفْعَلُ ذَلِكَ
|
|
يُهِلُّ أَهْلُ الْمَدِينَةِ مِنْ ذِي الْحُلَيْفَةِ ، وَأَهْلُ الشَّامِ مِنَ الْجُحْفَةِ
|
|
نَهَى عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ بِالتَّمْرِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَخَّصَ فِي الْعَرَايَا
|
|
لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ
|
|
مَنِ اشْتَرَى نَخْلًا بَعْدَ أَنْ تُؤَبَّرَ فَثَمَرَتُهَا لِلْبَائِعِ
|
|
مَنْ جَاءَ مِنْكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَرْفَعُ يَدَيْهِ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ إِلَى الْمَنْكِبَيْنِ
|
|
رَأَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، وَأَبَا بَكْرٍ ، وَعُمَرَ يَمْشُونَ أَمَامَ الْجِنَازَةِ
|
|
أَلَا إِنَّ اللهَ يَنْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ
|
|
أَرَى رُؤْيَاكُمْ قَدْ تَوَاطَأَتْ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَجْمَعُ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ إِذَا جَدَّ بِهِ السَّيْرُ
|
|
لَا تَتْرُكُوا النَّارَ فِي بُيُوتِكُمْ حِينَ تَنَامُونَ
|
|
الْحَيَاءُ مِنَ الْإِيمَانِ
|
|
مَا يَلْبَسُ الْمُحْرِمُ مِنَ الثِّيَابِ ؟ فَقَالَ : لَا تَلْبَسُوا الْقَمِيصَ
|
|
نَهَى عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهُ
|
|
الشُّؤْمُ فِي ثَلَاثٍ
|
|
إِذَا اسْتَأْذَنَتْ أَحَدَكُمُ امْرَأَتُهُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَلَا يَمْنَعْهَا
|
|
إِنَّ بِلَالًا يُؤَذِّنُ بِلَيْلٍ
|
|
اقْتُلُوا الْحَيَّاتِ ، وَذَا الطُّفْيَتَيْنِ ، وَالْأَبْتَرَ
|
|
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
|
|
مَنْ فَاتَتْهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
|
|
إِنَّ الَّذِي تَفُوتُهُ الصَّلَاةُ - صَلَاةُ الْعَصْرِ - فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
|
|
مَا يَقْتُلُ الْمُحْرِمُ مِنَ الدَّوَابِّ ؟ فَقَالَ : خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ لَا جُنَاحَ عَلَى مَنْ قَتَلَهُنَّ فِي الْحَرَمِ وَالْحِلِّ
|
|
اقْتُلُوا الْحَيَّاتِ ، وَاقْتُلُوا ذَا الطُّفْيَتَيْنِ ، وَالْأَبْتَرَ
|
|
كَانَ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ رَفَعَ يَدَيْهِ
|
|
قَدْ خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَحَالَ كُفَّارُ قُرَيْشٍ دُونَ الْبَيْتِ
|
|
يَا أَخِي ادْعُ ، وَلَا تَنْسَنَا فِي صَالِحِ الدُّعَاءِ
|
|
إِذَا كَانَ الْفَيْءُ ذِرَاعًا وَنِصْفًا إِلَى ذِرَاعَيْنِ فَصَلُّوا الظُّهْرَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اسْتَشَارَ الْمُسْلِمِينَ فِيمَا يَجْمَعُهُمْ عَلَى الصَّلَاةِ
|
|
مَنْ فَاتَتْهُ الْعَصْرُ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
|
|
مَنْ فَاتَتْهُ الْعَصْرُ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا سَمِعَ الرَّعْدَ وَالصَّوَاعِقَ ، قَالَ : اللَّهُمَّ لَا تَقْتُلْنَا بِغَضَبِكَ
|
|
مَنْ بَاعَ عَبْدًا لَهُ مَالٌ ، فَإِنَّ مَالَهُ لِلْبَائِعِ ، إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ
|
|
لَا تَرْفَعُوا أَبْصَارَكُمْ إِلَى السَّمَاءِ أَنْ يُلْتَمَعَ
|
|
إِذَا اسْتَأْذَنَكُمْ نِسَاؤُكُمْ إِلَى الْمَسَاجِدِ فَأْذَنُوا لَهُنَّ
|
|
إِنَّ الْفِتْنَةَ تَجِيءُ مِنْ هَاهُنَا ، وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ نَحْوَ الْمَشْرِقِ حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ
|
|
لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ أَنْ يَبِيتَ ثَلَاثَ لَيَالٍ إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ عِنْدَهُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا أَقْبَلَ مِنَ الْحَجِّ أَوِ الْعُمْرَةِ ، كُلَّمَا أَوْفَى عَلَى فَدْفَدٍ ، أَوْ ثَنِيَّةٍ كَبَّرَ ثَلَاثَ تَكْبِيرَاتٍ
|
|
أُرِيتُ فِي النَّوْمِ أَنِّي أَنْزِعُ بِدَلْوٍ عَلَى قَلِيبٍ
|
|
شَقِّقْهَا لِأَهْلِكَ خُمُرًا
|
|
لَأَنْ يَكُونَ جَوْفُ ابْنِ آدَمَ مَمْلُوءًا قَيْحًا ، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَكُونَ مَمْلُوءًا شِعْرًا
|
|
مَنِ اشْتَرَى نَخْلًا بَعْدَمَا أُبِّرَتْ فَلَمْ يَشْتَرِطْ ثَمَرَتَهَا ، فَلَا شَيْءَ لَهُ
|
|
قَدْ بَلَغَنِي مَا قُلْتُمْ فِي أُسَامَةَ ، وَلَقَدْ قُلْتُمْ ذَلِكَ فِي أَبِيهِ قَبْلَهُ ، وَإِنَّهُ لَخَلِيقٌ لِلْإِمَارَةِ
|
|
وَإِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، وَأَبَا بَكْرٍ ، وَعُمَرَ ، وَعُثْمَانَ كَانُوا يَمْشُونَ أَمَامَهَا
|
|
كَانَتْ يَمِينُ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : لَا وَمُصَرِّفِ الْقُلُوبِ
|
|
كَانَتْ يَمِينُ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الَّتِي يَحْلِفُ بِهَا : لَا وَمُقَلِّبِ الْقُلُوبِ
|
|
وَمَا يُدْرِيكَ ، لَعَلَّ اللهَ اطَّلَعَ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ ، فَقَالَ : اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ
|
|
تَقْتُلُونَ أَنْتُمُ الْيَهُودَ حَتَّى يَقُولَ الْحَجَرُ : يَا مُسْلِمُ هَذَا يَهُودِيٌّ وَرَائِي
|
|
رَأَيْتُ النَّاسَ جُمِعُوا لِلْحِسَابِ ، فَقَامَ أَبُو بَكْرٍ فَنَزَعَ ذَنُوبًا أَوْ ذَنُوبَيْنِ
|
|
رَأَيْتُ امْرَأَةً سَوْدَاءَ ثَائِرَةَ الرَّأْسِ ، خَرَجَتْ مِنَ الْمَدِينَةِ حَتَّى قَدِمَتْ مَهْيَعَةَ
|
|
نَهَى عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ فِي دُعَائِهِ : وَاقِيَةً كَوَاقِيَةِ الْوَلِيدِ
|
|
لَا يَصْلُحُ بَيْعُ الثَّمَرِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهُ
|
|
مَنْ جَاءَ مِنْكُمْ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ
|
|
كَانَ إِذَا جَدَّ بِهِ السَّيْرُ جَمَعَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
|
|
لَا تَتْرُكُوا النَّارَ فِي بُيُوتِكُمْ حِينَ تَنَامُونَ
|
|
رَأَيْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، وَأَبَا بَكْرٍ ، وَعُمَرَ يَمْشُونَ أَمَامَ الْجِنَازَةِ
|
|
لَا يَلْبَسُ الْقَمِيصَ ، وَلَا الْعِمَامَةَ ، وَلَا الْبُرْنُسَ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ
|
|
الشُّؤْمُ فِي ثَلَاثٍ
|
|
إِنَّ الْحَيَاءَ مِنَ الْإِيمَانِ
|
|
إِنَّ اللهَ يَنْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ
|
|
مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلَّا كَلْبَ صَيْدٍ
|
|
إِذَا اسْتَأْذَنَتْ أَحَدَكُمُ امْرَأَتُهُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَلَا يَمْنَعْهَا
|
|
إِنَّهُ نَهَى عَنْ ذَوَاتِ الْبُيُوتِ
|
|
إِنَّ بِلَالًا يُؤَذِّنُ بِلَيْلٍ
|
|
أَرَى رُؤْيَاكُمْ قَدْ تَوَاطَأَتْ عَلَى أَنَّهَا فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ
|
|
لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ
|
|
خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ لَا جُنَاحَ عَلَى مَنْ قَتَلَهُنَّ فِي الْإِحْرَامِ ، وَالْحَرَمِ
|
|
الْبَسْ جَدِيدًا ، وَعِشْ حَمِيدًا ، وَمُتْ شَهِيدًا
|
|
فَمَا مَرَّتْ عَلَيَّ ثَلَاثٌ قَطُّ إِلَّا وَوَصِيَّتِي عِنْدِي
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ فُلَانًا وَفُلَانًا ، نَاسًا مِنَ الْمُنَافِقِينَ
|
|
كَانَ يَمِينُ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : لَا وَمُقَلِّبِ الْقُلُوبِ
|
|
النَّاسُ كَالْإِبِلِ الْمِائَةِ
|
|
يَا أَخِي ، أَشْرِكْنَا فِي صَالِحِ دُعَائِكَ وَلَا تَنْسَنَا
|
|
تَخْرُجُ نَارٌ مِنْ بَحْرِ حَضْرَمَوْتَ - أَوْ مِنْ حَضْرَمَوْتَ - تَسُوقُ النَّاسَ
|
|
مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلَّا كَلْبَ مَاشِيَةٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَيَأْمُرُنَا بِالتَّخْفِيفِ
|
|
بَابُ أُمَّتِي الَّتِي تَدْخُلُ مِنْهُ الْجَنَّةَ عَرْضُهُ مَسِيرَةُ الرَّاكِبِ الْمُجَوِّدِ الْمُجَوِّدِ ، ثَلَاثًا
|
|
كَانَ يُسَبِّحُ وَهُوَ عَلَى ظَهْرِ الدَّابَّةِ حَيْثُ كَانَ وَجْهُهُ
|
|
ثَلَاثَةٌ لَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ
|
|
سَافَرْتُ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَمَعَ عُمَرَ ، فَكَانَا لَا يَزِيدَانِ عَلَى رَكْعَتَيْنِ
|
|
يَطْوِي اللهُ السَّمَاوَاتِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
إِذَا اسْتَأْذَنَتْ أَحَدَكُمُ امْرَأَتُهُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَلَا يَمْنَعْهَا
|
|
مَنِ اتَّخَذَ كَلْبًا إِلَّا كَلْبًا ضَارِيًا
|
|
أَنَّ ابْنَ عُمَرَ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وَهِيَ حَائِضٌ ، فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُرَاجِعَهَا
|
|
لَا يَكُونُ الْمُؤْمِنُ لَعَّانًا
|
|
قَدْ صَنَعَهَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا دَخَلَ فِي الصَّلَاةِ يَرْفَعُ يَدَيْهِ
|
|
بَاتَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِذِي الْحُلَيْفَةِ مَبْدَأَهُ ، وَصَلَّى فِي مَسْجِدِهَا
|
|
إِنَّمَا بَقَاؤُكُمْ فِيمَا سَلَفَ مِنَ الْأُمَمِ كَمَا بَيْنَ صَلَاةِ الْعَصْرِ إِلَى غُرُوبِ الشَّمْسِ
|
|
مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذَا اللَّحْمِ شَيْئًا فَلْيَغْسِلْ يَدَهُ مِنْ رِيحِ وَضَرِهِ
|
|
لَا تَأْكُلُوا بِشِمَالِكُمْ
|
|
كَانَ يُسَبِّحُ وَهُوَ عَلَى ظَهْرِ الدَّابَّةِ أَيْنَ كَانَ وَجْهُهُ
|
|
الْفِتْنَةُ تَجِيءُ مِنْ هَاهُنَا
|
|
اعْمَلُوا ، فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ
|
|
مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلَاءَ لَمْ يَنْظُرِ اللهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
لَأَنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ أَحَدِكُمْ قَيْحًا خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِئَ شِعْرًا
|
|
قَرَأَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : ( وَمِنْ عِنْدِهِ عِلْمُ الْكِتَابِ
|
|
لَا تَدْخُلُوا مَسَاكِنَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ إِلَّا أَنْ تَكُونُوا بَاكِينَ
|
|
لَا عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ
|
|
كَانَ إِذَا رَمَى الْجَمْرَةَ الْأُولَى الَّتِي تَلِي الْمَسْجِدَ - مَسْجِدَ مِنًى - رَمَاهَا بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ
|
|
إِذَا اسْتَأْذَنَكُمْ نِسَاؤُكُمْ إِلَى الْمَسْجِدِ فَأْذَنُوا لَهُنَّ
|
|
كَانَ يُنَفِّلُ بَعْضَ مَنْ يَبْعَثُ مِنَ السَّرَايَا لِأَنْفُسِهِمْ خَاصَّةَ النَّفَلِ
|
|
لَا يُصَوِّرُ عَبْدٌ صُورَةً إِلَّا قِيلَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ : أَحْيِ مَا خَلَقْتَ
|
|
لَا تَزَالُ الْمَسْأَلَةُ بِالرَّجُلِ حَتَّى يَلْقَى اللهَ وَلَيْسَ فِي وَجْهِهِ لَحْمٌ
|
|
إِذَا نَزَلَ بِقَوْمٍ عَذَابٌ ، أَصَابَ الْعَذَابُ مَنْ كَانَ فِيهِمْ
|
|
لَعَنَ اللهُ الْخَمْرَ
|
|
إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَأْكُلْ بِيَمِينِهِ
|
|
إِذَا صَارَ أَهْلُ الْجَنَّةِ إِلَى الْجَنَّةِ ، وَصَارَ أَهْلُ النَّارِ إِلَى النَّارِ ، أُتِيَ بِالْمَوْتِ حَتَّى يُجْعَلَ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ ، ثُمَّ يُذْبَحُ
|
|
مَا بَعَثَ اللهُ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا قَدْ أَنْذَرَهُ أُمَّتَهُ
|
|
إِنَّمَا الْيَمِينُ حِنْثٌ أَوْ نَدَمٌ
|
|
أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ حَيْثُمَا تَوَجَّهَتْ بِهِ
|
|
لَا يَزَالُ هَذَا الْأَمْرُ فِي قُرَيْشٍ مَا بَقِيَ فِي النَّاسِ اثْنَانِ
|
|
إِذَا كَانَ الْمَاءُ قَدْرَ قُلَّتَيْنِ لَمْ يَحْمِلِ الْخَبَثَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَعَنَ الْخَمْرَ
|
|
لَا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ
|
|
كَيْفَ أَنْتَ يَا عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ إِذَا بَقِيتَ فِي حُثَالَةٍ مِنَ النَّاسِ قَدْ مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ وَأَمَانَاتُهُمْ
|
|
كَيْفَ أُوتِرُ ؟ قَالَ : أَوْتِرْ بِرَكْعَةٍ وَاحِدَةً
|
|
وَحَجَجْتُ مَعَ أَبِي بَكْرٍ ، وَعُمَرَ فَلَمْ يَصُمْهُ ، وَحَجَجْتُ مَعَ عُثْمَانَ فَلَمْ يَصُمْهُ
|
|
وَقَبَّلْنَا يَدَهُ
|
|
هَذَا الْوُضُوءُ الَّذِي لَا يَقْبَلُ اللهُ الصَّلَاةَ إِلَّا بِهِ
|
|
أَمَّا يَوْمَ بَدْرٍ ، فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَلَّفَهُ لِحَاجَتِهِ ، فَأَسْهَمَ لَهُ ، وَلَمْ يَكُنْ لِيُسْهِمَ لِغَائِبٍ
|
|
سَجْدَةٌ مِنْ سُجُودِكُمْ أَطْوَلُ مِنْ ثَلَاثِ سَجَدَاتٍ مِنْ سُجُودِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
كُنَّا نَقُولُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : النَّبِيُّ ، ثُمَّ أَبُو بَكْرٍ ، ثُمَّ عُمَرُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَلَا نَعْدِلُ بِهِ أَحَدًا
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو مَعمَرٍ حَدَّثَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ عَيَّاشٍ عَن يَحيَى بنِ سَعِيدٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ نَحوَهُ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو مَعمَرٍ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ هَارُونَ عَن لَيثِ بنِ سَعدٍ عَن يَزِيدَ بنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ نَحوَهُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُعَلِّمُنَا التَّشَهُّدَ فِي الصَّلَاةِ
|
|
هَكَذَا أُزُرُ رَسُولِ اللهِ ، أَوْ قَالَ : هَكَذَا أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نَأْتَزِرَ
|
|
مَنْ شَرِبَ خَمْرًا فَسَكِرَ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلَاةٌ أَرْبَعِينَ يَوْمًا
|
|
أَلَا لِيُبَلِّغْ شَاهِدُكُمْ غَائِبَكُمْ أَنْ لَا صَلَاةَ بَعْدَ الْفَجْرِ إِلَّا سَجْدَتَيْنِ
|
|
إِنَّ اللهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ عَبْدِهِ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ
|
|
فَرَضَهَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ مِنْ ذِي الْحُلَيْفَةِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ بَيْعِ الثَّمَرَةِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهَا
|
|
قَدِمَ وَفْدُ عَبْدِ الْقَيْسِ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَسَأَلُوهُ عَنِ الْأَشْرِبَةِ ، فَنَهَاهُمْ عَنِ : الدُّبَّاءِ ، وَالنَّقِيرِ
|
|
مَنْ قَادَ أَعْمَى أَرْبَعِينَ خُطْوَةً ، وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ
|
|
لَا تُقْبَلُ صَلَاةٌ بِغَيْرِ طُهُورٍ
|
|
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بنُ عَمرٍو حَدَّثَنَا زَائِدَةُ عَن سِمَاكِ بنِ حَربٍ عَن مُصعَبِ بنِ سَعدٍ
|
|
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا أَبُو أَحمَدَ الزُّبَيرِيُّ حَدَّثَنَا إِسرَائِيلُ عَن سِمَاكٍ عَن مُصعَبِ بنِ سَعدٍ عَنِ
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الْبَيْتِ ، وَسَيَأْتِي مَنْ يَنْهَاكَ عَنْ ذَلِكَ
|
|
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ وَالدُّبَّاءِ ؟ قَالَ : نَعَمْ
|
|
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
|
|
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ
|
|
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ
|
|
لَا تَغْلِبَنَّكُمُ الْأَعْرَابُ عَلَى اسْمِ صَلَاتِكُمْ
|
|
أَسْتَوْدِعُ اللهَ دِينَكَ ، وَأَمَانَتَكَ ، وَخَوَاتِيمَ عَمَلِكَ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَذْهَبُ لِحَاجَتِهِ إِلَى الْمُغَمَّسِ
|
|
قَدِمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَطَافَ بِالْبَيْتِ سَبْعًا ، وَصَلَّى خَلْفَ الْمَقَامِ رَكْعَتَيْنِ
|
|
لَا تُلْحِفُوا بِالْمَسْأَلَةِ
|
|
قَدِمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَطَافَ بِالْبَيْتِ سَبْعًا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَمَرَ بِقَتْلِ الْكِلَابِ ، إِلَّا كَلْبَ مَاشِيَةٍ
|
|
لَا عَدْوَى
|
|
أَنَّ عُمَرَ ، سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ اعْتِكَافٍ عَلَيْهِ ، فَأَمَرَهُ أَنْ يَعْتَكِفَ فَيَصُومَ
|
|
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعَاءٍ وَاحِدٍ
|
|
قَدِمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَطَافَ بِالْبَيْتِ سَبْعًا
|
|
مَثْنَى مَثْنَى ، فَإِذَا خَشِيتَ الصُّبْحَ ، فَصَلِّ رَكْعَةً ، وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْغَدَاةِ
|
|
مَنْ صَامَ الْأَرْبِعَاءَ ، وَالْخَمِيسَ ، كُتِبَ لَهُ بَرَاءَةٌ مِنَ النَّارِ
|
|
حَدَّثَنَا سُوَيدٌ حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بنُ الوَلِيدِ عَن أَبِي بَكرٍ عَن زَيدِ بنِ أَسلَمَ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَسْجِدِ قُبَاءَ ، فَجَاءَ نَاسٌ مِنَ الْأَنْصَارِ يُسَلِّمُونَ عَلَيْهِ وَهُوَ فِي الصَّلَاةِ
|
|
إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا
|
|
إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا
|
|
أَنَّهُ كَانَ يَرَى ابْنَ عُمَرَ مَحْلُولًا زِرُّ قَمِيصِهِ
|
|
إِنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَفِّرُ بِهَا
|
|
كَيْفَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُ إِذَا سُلِّمَ عَلَيْهِ ؟ قَالَ : كَانَ يُشِيرُ بِيَدِهِ
|
|
لَا يَنْظُرُ اللهُ إِلَى مَنْ جَرَّ إِزَارَهُ مِنَ الْخُيَلَاءِ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَصْبُغُ بِهَا
|
|
كُلُّ دَابَّةٍ مِنْ دَوَابِّ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ لَيْسَ لَهُ دَمٌ يَتَفَصَّدُ ، فَلَيْسَتْ لَهُ ذَكَاةٌ
|
|
كَانَ يُصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ حَيْثُ تَوَجَّهَتْ بِهِ
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( نَعُدُّ صَوْمَ عَرَفَةَ صَوْمَ سَنَةٍ
|
|
أَنَّهُ صَلَّى بِهِمْ بِجَمْعٍ بِأَذَانٍ وَإِقَامَةٍ صَلَاةَ الْمَغْرِبِ
|
|
أَنَّهُ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وَهِيَ حَائِضٌ ، فَرَدَّ عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ
|
|
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْمُتَلَاعِنَيْنِ : حِسَابُكُمَا عَلَى اللهِ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَعَنَ مَنِ اتَّخَذَ شَيْئًا فِيهِ الرُّوحُ غَرَضًا
|
|
نَهَى عَنْ بَيْعِ حَبَلِ الْحَبَلَةِ
|
|
رَأَيْتُ ابْنَ عُمَرَ تَكُونُ عَلَيْهِ الْوَرِقُ فَيُعْطِي قِيمَتَهَا دَنَانِيرَ إِذَا قَامَتْ عَلَى سِعْرٍ
|
|
إِذَا أَخَذْتَ أَحَدَهُمَا بِالْآخَرِ فَلَا يُفَارِقْكَ وَبَيْنَكَ وَبَيْنَهُ بَيْعٌ
|
|
دَعَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْمَرْأَةِ فَتَلَاهُنَّ عَلَيْهَا وَوَعَظَهَا ، وَذَكَّرَهَا
|
|
رَأَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَأَنَّ فِي يَدَيْهِ سِوَارَيْنِ مِنْ ذَهَبٍ
|
|
مَا يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أَنْ يَلِيَ مَمْلُوكَهُ حَرَّ طَعَامِهِ وَبَرْدَهُ ، فَإِذَا حَضَرَ عَزَلَهُ عَنْهُ
|
|
إِذَا ضَنَّ النَّاسُ بِالدَّرَاهِمِ وَالدَّنَانِيرِ
|
|
كَانَ فِي سَفَرٍ لَهُ ، فَلَمَّا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ نَزَلَ الْقَوْمُ ، فَبَصُرَ بِهِمْ رَاعٍ
|
|
كَانَ لَا يَتَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ سَاعَةً إِلَّا أَجْرَى السِّوَاكَ عَلَى فِيهِ
|
|
كُنْتُ جَالِسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَاهُ أَعْرَابِيٌّ ، فَقَالَ : هَلْ لَكَ فِي خَيْرٍ ؟ تَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَطُفْ - هُوَ وَأَصْحَابُهُ لِعُمْرَتِهِمْ وَحَجِّهِمْ - إِلَّا طَوَافًا وَاحِدًا
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عَلَى حِمَارٍ وَهُوَ مُتَوَجِّهٌ إِلَى خَيْبَرَ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي وَهُوَ مُتَوَجِّهٌ إِلَى تَبُوكَ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عَلَى حِمَارٍ وَهُوَ مُتَوَجِّهٌ إِلَى خَيْبَرَ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْتَرَ عَلَى الْبَعِيرِ
|
|
سَمِعَ ابْنُ عُمَرَ رَجُلًا يَقُولُ : وَأَبِي ، فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ : لَا تَحْلِفْ بِهَا
|
|
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَصِلَ أَبَاهُ فِي قَبْرِهِ ، فَلْيَصِلْ إِخْوَانَ أَبِيهِ بَعْدَهُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَقَامَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ كَبَّرَ وَرَفَعَ يَدَيْهِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، عَنِ الدُّبَّاءِ وَالْحَنْتَمِ
|
|
شَاهِدُ الزُّورِ لَا تَزُولُ قَدَمَاهُ حَتَّى تَجِبَ لَهُ النَّارُ
|
|
صَلُّوا فِي رِحَالِكُمْ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُوَدِّعُنَا : أَسْتَوْدِعُ اللهَ دِينَكَ
|
|
قَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى دَرَجَةِ الْكَعْبَةِ يَوْمَ الْفَتْحِ ، فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي صَدَقَ وَعْدَهُ
|
|
اللَّهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَ نَفْسِي ، وَأَنْتَ تَتَوَفَّاهَا
|
|
لَا تُقْبَلُ صَلَاةٌ بِغَيْرِ طُهُورٍ ، وَلَا صَدَقَةٌ مِنْ غُلُولٍ
|
|
غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلَا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ
|
|
يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، إِنَّا لَنَدْخُلُ عَلَى الْإِمَامِ يَقْضِي بِالْقَضَاءِ نَرَاهُ جَوْرًا ، فَنَقُولُ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَفَ عَلَى قَلِيبِ بَدْرٍ فَقَالَ : هَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَكُمْ رَبُّكُمْ حَقًّا
|
|
إِنَّ الْمَيِّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ
|
|
أَيُّ اللَّيْلِ أَجْوَبُ دَعْوَةً ؟ قَالَ : جَوْفُ اللَّيْلِ الْآخِرُ
|
|
إِذَا بَدَا حَاجِبُ الشَّمْسِ فَأَخِّرُوا الصَّلَاةَ حَتَّى تَبْرُزَ
|
|
لَا تَحَرَّوْا بِصَلَاتِكُمْ طُلُوعَ الشَّمْسِ فَإِنَّهَا تَطْلُعُ بِقَرْنَيِ الشَّيْطَانِ
|
|
لَا تَغْضَبْ
|
|
مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلَاةٌ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا
|
|
مَنْ طَافَ بِالْبَيْتِ أُسْبُوعًا فَأَحْصَاهُ ، كَانَ لَهُ كَعِتْقِ رَقَبَةٍ
|
|
إِنَّ اسْتِلَامَهُمَا يَحُطُّ الْخَطَايَا
|
|
مَنْ أَحْصَى سُبُوعًا ، وَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَ كَعِتْقِ رَقَبَةٍ
|
|
أَفَعَلْتَ كَذَا وَكَذَا ؟ قَالَ : لَا وَالَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مَا فَعَلْتُ ، فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ تِلْكَ الْأَوْعِيَةِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا لَبَّى ، قَالَ : لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ
|
|
قَدِمَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكَّةَ مُلَبِّينَ بِالْحَجِّ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اجْعَلُوهَا عُمْرَةً
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى الظُّهْرَ ، وَالْعَصْرَ ، وَالْمَغْرِبَ ، وَالْعِشَاءَ بِالْبَطْحَاءِ ، ثُمَّ هَجَعَ هَجْعَةً
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَهَلَّ بِهِمَا جَمِيعًا
|
|
إِذَا أَنْزَلَ اللهُ عَلَى قَوْمٍ الْعَذَابَ
|
|
الْحَلِفُ حِنْثٌ أَوْ نَدَمٌ
|
|
مَنْ لَبِسَ ثَوْبَ شُهْرَةٍ ، أَلْبَسَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَوْبَ مَذَلَّةٍ
|
|
تَزَوَّجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امْرَأَةً مِنْ بَنِي غِفَارٍ ، فَلَمَّا دَخَلَتْ عَلَيْهِ رَأَى بِكَشْحِهَا وَضَحًا فَرَدَّهَا
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْكَعْبَةِ
|
|
إِنَّ فِي أُمَّتِي لَنَيِّفًا وَسَبْعِينَ دَاعِيًا كُلُّهُمْ دَاعٍ إِلَى النَّارِ
|
|
لَا يَزَالُ هَذَا الْحَيُّ مِنْ قُرَيْشٍ آمِنِينَ حَتَّى تَرُدُّوهُمْ عَنْ دِينِهِمْ كِفَاءَ رَحِمِنَا
|
|
أَلَا أُرِيكُمُ الْمَكَانَ الَّذِي قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ دَابَّةَ الْأَرْضِ تَخْرُجُ مِنْهُ
|
|
لَا يَأْكُلْ أَحَدُكُمْ بِشِمَالِهِ ؛ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْكُلُ بِشِمَالِهِ
|
|
لَا يَأْكُلْ أَحَدُكُمْ بِشِمَالِهِ ؛ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْكُلُ بِشِمَالِهِ
|
|
لَيَكُونَنَّ قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ الْمَسِيحُ الدَّجَّالُ
|
|
وَاللهِ مَا كُنَّا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَنَّائِينَ وَلَا مُسَافِحِينَ
|
|
مَا صَبَرَ أَهْلُ بَيْتٍ ثَلَاثَةً عَلَى جَهْدٍ ، إِلَّا أَتَاهُمُ اللهُ بِرِزْقٍ
|
|
مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُفْطِرًا فِي يَوْمِ جُمُعَةٍ
|
|
أَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَيْفٌ ، فَقَالَ لِبِلَالٍ : ائْتِنَا بِطَعَامٍ
|
|
يَبْلُغُ الْعَرَقُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ النَّاسِ
|
|
إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً مَنْ يَنْظُرُ إِلَى خِبَائِهِ ، وَخَدَمِهِ ، وَنَعِيمِهِ ، وَسُرُرِهِ مَسِيرَةَ أَلْفِ سَنَةٍ
|
|
مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُحِبُّ أَنْ تُسْتَجَابَ دَعْوَتُهُ
|
|
كَسَانِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُلَّةً مِنْ حَرِيرٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُصَلِّ قَبْلَ الْعِيدِ وَلَا بَعْدَهَا
|
|
الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ ، وَالْفِضَّةُ بِالْفِضَّةِ
|
|
إِنَّ اللهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ الْعَبْدِ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ
|
|
مِنْ أَيْنَ يَجُوزُ لِي أَنْ أَعْتَمِرَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، عَنْ بَيْعِ الثَّمَرَةِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهَا
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَهْرًا ، أَوْ خَمْسَةً وَعِشْرِينَ يَوْمًا يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الصُّبْحِ
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَيْنِ
|
|
إِنَّ الَّذِي يَجُرُّ ثَوْبَهُ خُيَلَاءَ لَا يَنْظُرُ اللهُ إِلَيْهِ
|
|
لَقَدْ سُرَّ فِي ظِلِّ سَرْحَةٍ سَبْعُونَ نَبِيًّا
|
|
أَبَوَاكَ حَيَّانِ كِلَاهُمَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : فَارْجِعْ بَرَّهُمَا
|
|
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : إِنِّي أَفْطَرْتُ يَوْمًا مِنْ رَمَضَانَ
|
|
كَانَ الْكِفْلُ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا يَتَوَرَّعُ مِنْ ذَنْبٍ عَمِلَهُ
|
|
مَنْ كَانَ قَاضِيًا فَقَضَى بِجَوْرٍ كَانَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ
|
|
بَيْنَمَا أَنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الصَّلَاةِ ، قَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : اللهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا
|
|
إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً لَمَنْ يَنْظُرُ فِي مُلْكِهِ أَلْفَيْ سَنَةٍ يَرَى أَقْصَاهَا
|
|
الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى ، وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ
|
|
أَنْتَ وَمَالُكَ لِأَبِيكَ
|
|
الْقَاتِلُ فِي النَّارِ ، وَالْمَقْتُولُ فِي الْجَنَّةِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِجَرِّ فَضِيخِ بُسْرٍ - وَهُوَ فِي مَسْجِدِ الْفَضِيخِ - فَشَرِبَهُ
|
|
كَانَ يَنْزِلُ بِعَرَفَةَ فِي وَادِي نَمِرَةَ
|
|
فَإِنَّهُ كَانَ يُصَلِّي بِمِنًى رَكْعَتَيْنِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْقِرَانِ ، حَتَّى تَسْتَأْذِنَ أَصْحَابَكَ
|
|
أَنَّهُ قَبَّلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَعْفُوا اللِّحَى وَاحْفُوا الشَّوَارِبَ
|
|
هُمَا رَيْحَانَتَايَ مِنَ الدُّنْيَا
|
|
أَوْتَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْمُسْلِمُونَ
|
|
وَلَقَدْ صَعِدْتُ يَوْمًا عَلَى بَيْتِنَا ، فَرَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى حَاجَتِهِ
|
|
لَيَنْتَهِيَنَّ قَوْمٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الْجُمُعَاتِ ، أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجَدَ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى مِنْ صَلَاةِ الظُّهْرِ
|
|
لَا تَضْرِبُوا الرَّقِيقَ
|
|
لَا صَلَاةَ بَعْدَ الْفَجْرِ إِلَّا رَكْعَتَيْنِ
|
|
مَنِ احْتَكَرَ طَعَامًا أَرْبَعِينَ لَيْلَةً فَقَدْ بَرِئَ مِنَ اللهِ وَبَرِئَ اللهُ مِنْهُ
|
|
هَذِهِ كَانَتْ صَلَاتَنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى قَبْلَ الْعَصْرِ أَرْبَعًا
|
|
كَانَ لَا يَنَامُ إِلَّا وَالسِّوَاكُ عِنْدَهُ
|
|
إِنَّ اللهَ لَا يَقْبَلُ صَلَاةً بِغَيْرِ طُهُورٍ
|
|
يَدْنُو الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ ، فَيَضَعُ عَلَيْهِ كَنَفَهُ فَيُقَرِّرُهُ
|
|
صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ عَلَى صَلَاةِ الْفَذِّ سَبْعَةً وَعِشْرِينَ جُزْءًا
|
|
أَنْبَأَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَنَّ فِي ثَقِيفَ مُبِيرًا وَكَذَّابًا
|
|
رَغِبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْجِهَادِ ذَاتَ يَوْمٍ
|
|
إِذَا وَضَعْتُمْ مَوْتَاكُمْ فِي اللَّحْدِ ، فَقُولُوا : بِاسْمِ اللهِ وَعَلَى سُنَّةِ رَسُولِ اللهِ
|
|
سَأَلْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ عَنِ الْوِتْرِ
|
|
رَكْعَةٌ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ
|
|
كَانَ يَقُولُ إِذَا ثَوَى مَضْجَعَهُ : الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي كَفَانِي وَآوَانِي وَأَطْعَمَنِي وَسَقَانِي
|
|
إِذَا رَأَتِ الْمَرْأَةُ ذَلِكَ وَأَنْزَلَتْ فَلْتَغْتَسِلْ
|
|
إِنَّ خَادِمِي يُسِيءُ وَيَظْلِمُ أَفَأَضْرِبُهُ ؟ قَالَ : تَعْفُو عَنْهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعِينَ مَرَّةً
|
|
طَافَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى رَاحِلَتِهِ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ
|
|
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَى غَيْرَهَا
|
|
أَرْأَفُ أُمَّتِي بِأُمَّتِي أَبُو بَكْرٍ
|
|
أَنَّهُ سَأَلَ عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ عَنْ صَلَاةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الْجُمُعَاتِ ، أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ
|
|
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ مُحَمَّدٍ النَّاقِدُ حَدَّثَنَا عَفَّانُ بنُ مُسلِمٍ حَدَّثَنَا أَبَانُ بنُ يَزِيدَ العَطَّارُ حَدَّثَنَا يَحيَى
|
|
لَا تُقَلِّبِ الْحَصَى ، فَإِنَّ تَقْلِيبَ الْحَصَى مِنَ الشَّيْطَانِ
|
|
كَانَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
|
|
كَيْفَ صَلَاةُ اللَّيْلِ ؟ فَقَالَ : مَثْنَى مَثْنَى
|
|
أَنَّهُ صَلَّاهُمَا بِإِقَامَةٍ وَاحِدَةٍ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَاعَنَ بَيْنَ امْرَأَةٍ وَزَوْجِهَا
|
|
حَاصَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَهْلَ الطَّائِفِ فَلَمْ يَنَلْ مِنْهُمْ شَيْئًا
|
|
ذَاكَ الصَّلْبُ فِي الصَّلَاةِ ، وَكَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَى عَنْهُ
|
|
إِذَا أَرَادَ اللهُ أَنْ يَخْلُقَ نَسَمَةً ، قَالَ مَلَكُ الْأَرْحَامِ مُعْرِضًا : أَيْ رَبِّ ، أَذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى
|
|
حَفِظْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشْرَ رَكَعَاتٍ
|
|
وَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَتَوَضَّأُ مَرَّةً مَرَّةً
|
|
صَحِبْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمْ يَزِدْ فِي السَّفَرِ عَلَى رَكْعَتَيْنِ
|
|
لَا تَكْرَعُوا ، وَلَكِنِ اغْسِلُوا أَيْدِيَكُمْ وَاشْرَبُوا
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَيْنِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، نَحْنُ الْفَرَّارُونَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بَلْ أَنْتُمُ الْعَكَّارُونَ ، أَنَا فِئَةُ الْمُسْلِمِينَ
|
|
مَنْ ضَرَبَ عَبْدَهُ ظَالِمًا ، لَمْ يَكُنْ لَهُ كَفَّارَةٌ دُونَ عِتْقِهِ
|
|
مَا شَرَابُكَ ؟ قَالَ : زَبِيبٌ وَتَمْرٌ ، قَالَ : تَخْلِطُونَهَا ؟ بَلَغَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ صَاحِبِهِ
|
|
كُنَّا نَعُدُّ - وَرَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَيٌّ ، وَأَصْحَابُهُ مُتَوَافِرُونَ - أَبُو بَكْرٍ ، وَعُمَرُ ، وَعُثْمَانُ ، ثُمَّ نَسْكُتُ
|
|
أَنَّهُ كَانَ يُهِلُّ إِذَا اسْتَوَتْ بِهِ رَاحِلَتُهُ ، وَيُهِلُّ دُبُرَ الصَّلَاةِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْتَرَ عَلَى الْبَعِيرِ
|
|
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ
|
|
بُنِيَ الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ
|
|
مَنْ صَبَرَ عَلَى لَأْوَائِهَا وَشِدَّتِهَا
|
|
لَا يَصْبِرُ عَلَى لَأْوَائِهَا وَشِدَّتِهَا أَحَدٌ إِلَّا كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا - أَوْ شَهِيدًا - يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
أَنَّهُ صَلَّى الْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ بِجَمْعٍ ، بِإِقَامَةٍ وَاحِدَةٍ
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ ابْنِ عُمَرَ الْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ بِالْمُزْدَلِفَةِ ، فَصَلَّى الْمَغْرِبَ ثَلَاثًا
|
|
مَنْ جَاءَ مِنْكُمْ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ
|
|
لَا يَنْظُرُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَى مَنْ جَرَّ إِزَارَهُ خُيَلَاءَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الشِّغَارِ
|
|
نَهَى عَنِ النَّجْشِ
|
|
مَنْ بَاعَ نَخْلًا قَدْ أُبِّرَتْ فَثَمَرَتُهَا لِلْبَائِعِ ، إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ
|
|
مَنِ ابْتَاعَ طَعَامًا فَلَا يَبِعْهُ ، حَتَّى يَسْتَوْفِيَهُ
|
|
نَهَى عَنْ بَيْعِ الثِّمَارِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهَا
|
|
حَدَّثَنَا سُوَيدٌ عَن مَالِكٍ عَن عَبدِ اللهِ بنِ دِينَارٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ مِثلَهُ
|
|
كُنَّا فِي زَمَانِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبْتَاعُ الطَّعَامَ
|
|
لَا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ
|
|
مَنْ أَعْتَقَ شِرْكًا لَهُ فِي عَبْدٍ ، فَكَانَ لَهُ مَالٌ يَبْلُغُ ثَمَنَ الْعَبْدِ قُوِّمَ عَلَيْهِ قِيمَةَ الْعَدْلِ
|
|
يُهِلُّ أَهْلُ الْمَدِينَةِ مِنْ ذِي الْحُلَيْفَةِ
|
|
أَنَّ تَلْبِيَةَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ
|
|
مَا يَلْبَسُ الْمُحْرِمُ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَا يَلْبَسُ الْقَمِيصَ
|
|
إِنَّ الَّذِي تَفُوتُهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ ، فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
|
|
لَا يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ
|
|
مَنْ أَعْتَقَ نَصِيبًا لَهُ فِي عَبْدٍ ، وَكَانَ لَهُ مِنَ الْمَالِ قَدْرُ مَا يَبْلُغُ ثَمَنَهُ ، قُوِّمَ عَلَيْهِ قِيمَةَ عَدْلٍ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، كَيْفَ صَلَاةُ اللَّيْلِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، مَا يَقْتُلُ الْمُحْرِمُ مِنَ الدَّوَابِّ ؟ قَالَ : الْغُرَابَ ، وَالْحِدَأَةَ ، وَالْكَلْبَ الْعَقُورَ
|
|
كَانَ ابْنُ عُمَرَ يُزَاحِمُ عَلَيْهِ ، فَإِذَا رَأَوْهُ وَسَّعُوا لَهُ
|
|
لَا يَلْبَسُ الْقَمِيصَ ، وَلَا الْعِمَامَةَ ، وَلَا السَّرَاوِيلَ
|
|
إِنِّي ادَّخَرْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لِأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي
|
|
إِنَّمَا يَلْبَسُ الْحَرِيرَ فِي الدُّنْيَا مَنْ لَا خَلَاقَ لَهُ فِي الْآخِرَةِ
|
|
كَانَتْ تَلْبِيَةُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ
|
|
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
|
|
شَهِدْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ فِي أَهْلِهِ
|
|
لَا تَنْتَقِبُ الْمُحْرِمَةُ
|
|
نَهَى عَنِ الشِّغَارِ
|
|
نَهَى عَنِ الدُّبَّاءِ وَالْمُقَيَّرِ
|
|
نَهَى عَنْ حَبَلِ الْحَبَلَةِ
|
|
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ
|
|
إِنَّ اللهَ لَيْسَ بِأَعْوَرَ
|
|
إِنَّ الَّذِي تَفُوتُهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ ، فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
|
|
إِنَّ الَّذِي يَجُرُّ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلَاءِ ، لَا يَنْظُرُ اللهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ سَرِيَّةً إِلَى نَجْدٍ فِيهِمْ عَبْدُ اللهِ
|
|
مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا
|
|
مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ ، يَبِيتُ فَوْقَ لَيْلَتَيْنِ ، إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ
|
|
كَانَ يَنْهَانَا ، إِذَا كَانَ نَفَرٌ ثَلَاثَةٌ ، أَنْ يَتَنَاجَى اثْنَانِ مِنْهُمْ دُونَ الثَّالِثِ
|
|
إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا مَاتَ عُرِضَ عَلَيْهِ مَقْعَدُهُ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ
|
|
أَلَا كُلُّكُمْ رَاعٍ ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ
|
|
فَمَنْ كَانَ حَالِفًا ، فَلْيَحْلِفْ بِاللهِ أَوْ لِيَصْمُتْ
|
|
قَطَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَارِقًا ، فِي مِجَنٍّ قِيمَتُهُ ثَلَاثَةُ دَرَاهِمَ
|
|
كَانَ يُخْرِجُ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ ، أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَنَعَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ
|
|
مَنْ أَمْسَكَ كَلْبًا ، إِلَّا كَلْبًا ضَارِيًا
|
|
أَنَّهُ أَحْرَقَ نَخْلَ بَنِي النَّضِيرِ
|
|
إِنَّمَا أَجَلُكُمْ فِي أَجَلِ مَنْ خَلَا مِنَ الْأُمَمِ ، كَمَا بَيْنَ الْعَصْرِ إِلَى مَغْرِبِ الشَّمْسِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَابَقَ بَيْنَ الْخَيْلِ
|
|
أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ جَعَلَ فَرَسًا فِي سَبِيلِ اللهِ ، فَحَمَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى ذَلِكَ الْفَرَسِ رَجُلًا
|