مسند أبي هريرة
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، عَنْ فَأْرَةٍ وَقَعَتْ فِي سَمْنٍ
عَلَيْكُمْ بِالْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ
سَيَأْتِي أَقْوَامٌ - أَوْ يَكُونُ أَقْوَامٌ - يُصَلُّونَ لَكُمُ الصَّلَاةَ
قَاتَلَ اللهُ الْيَهُودَ ، اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ
مَثَلَ الْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللهِ - وَاللهُ أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ - كَمَثَلِ الصَّائِمِ ، الْقَانِتِ
إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ : أَنْصِتْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ فَقَدْ لَغَوْتَ
مَنْ أَسْلَمَ عَلَى شَيْءٍ فَهُوَ لَهُ
قَرَصَتْ نَمْلَةٌ نَبِيًّا مِنَ الْأَنْبِيَاءِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا عَبدُ الوَهَّابِ حَدَّثَنَا مُثَنَّى بنُ الصَّبَّاحِ عَن عَمرِو بنِ شُعَيبٍ
أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمُسْتَحْجِمُ
يَقْبِضُ اللهُ الْأَرْضَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَطْوِي السَّمَاءَ بِيَمِينِهِ
قَرَصَتْ نَبِيًّا مِنَ الْأَنْبِيَاءِ نَمْلَةٌ
إِذَا حَمَلْتُمْ فَأَخِّرُوا
إِنَّ فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةً يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ لَا يَقْطَعُهَا
لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ : خَبُثَتْ نَفْسِي
إِذَا أَرَادَ اللهُ بِعَبْدٍ خَيْرًا ، فَقَّهَهُ فِي الدِّينِ
تَعْمَلُ هَذِهِ الْأُمَّةُ بُرْهَةً بِكِتَابِ اللهِ
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ فَكَبَّرَ
إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ : أَنْصِتْ - وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ - فَقَدْ لَغَوْتَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَلَّمَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ
إِنِّي أَقُولُ مَا بَالِي أُنَازَعُ الْقُرْآنَ
سَافَرْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَعَ أَبِي بَكْرٍ ، وَعُمَرَ
إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ مَنَامِهِ ، فَلْيُفْرِغْ عَلَى يَدَيْهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ
مَنْ أَدْخَلَ فَرَسًا بَيْنَ فَرَسَيْنِ وَهُوَ يُؤَمَّلُ أَنْ يُسْبَقَ ، فَلَا خَيْرَ فِيهِ
كُنْ وَرِعًا تَكُنْ عَابِدًا
مَنْ وَلِيَ الْقَضَاءَ ، فَكَأَنَّمَا ذُبِحَ بِغَيْرِ سِكِّينٍ
إِذَا ابْتُلِيَ أَحَدُكُمْ بِالْقَضَاءِ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ ، فَلَا يَقْضِ وَهُوَ غَضْبَانُ
إِنَّهَا سَتَكُونُ فُتُوحٌ ، وَسَيَكُونُ قَوْمٌ يَهِيمُونَ بِعَشَائِرِهِمْ
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : إِنَّ امْرَأَتِي وَلَدَتْ صَبِيًّا أَسْوَدَ
أَنَّ رِجَالًا أَتَوْا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالُوا : إِنَّا أُنَاسٌ نَكُونُ بِالرَّمْلِ فَتُصِيبُنَا الْجَنَابَةُ
إِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ فَأَبْرِدُوا بِالصَّلَاةِ
خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ
اللَّهُمَّ اشْدُدْ وَطْأَتَكَ عَلَى مُضَرَ
إِذَا قَرَأَ الْإِمَامُ : غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ ، فَأَمَّنَ الْإِمَامُ فَأَمِّنُوا
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ
أَنَّ أَعْرَابِيًّا بَالَ فِي الْمَسْجِدِ
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا عَادِلًا
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُقَاتِلُوا قَوْمًا نِعَالُهُمُ الشَّعَرُ
لَا فَرَعَ ، وَلَا عَتِيرَةَ فِي الْإِسْلَامِ
لَا تَشُدُّوا الرِّحَالَ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ : مَسْجِدِي هَذَا ، وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ
إِذَا هَلَكَ كِسْرَى فَلَا كِسْرَى
لَا يَمُوتُ لِمُسْلِمٍ ثَلَاثَةٌ مِنَ الْوَلَدِ فَيَلِجَ النَّارَ
قَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُصَلِّي الرَّجُلُ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ
لَا يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ
أَنَّ عُمَرَ ، مَرَّ بِحَسَّانَ وَهُوَ يُنْشِدُ الشِّعْرَ فِي الْمَسْجِدِ
أَنَّ رَجُلًا مِنْ بَنِي فَزَارَةَ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : إِنَّ امْرَأَتِي وَلَدَتْ غُلَامًا أَسْوَدَ
لَا تَنَاجَشُوا ، وَلَا يَبِعْ أَحَدُكُمْ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ
سَأَلَ سَائِلٌ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، هَلْ يُصَلِّي الرَّجُلُ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ
أَنَا أُصَلِّي فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ ، وَإِنَّ ثَوْبِي لَمَوْضُوعٌ عَلَى الْمِشْجَبِ
الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةٌ
شَرُّ الطَّعَامِ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ
مَنْ لَا يَرْحَمْ لَا يَرْحَمْ
مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنْ صَلَاةِ الْعَصْرِ
بَيْنَمَا أَنَا نَائِمٌ ، رَأَيْتُ فِيمَا يُرَى سِوَارَيْنِ مِنْ ذَهَبٍ
إِنَّ الْمَيِّتَ لَيُعَذَّبُ بِبُكَاءِ الْحَيِّ
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَقْوَامٌ أَفْئِدَتُهُمْ مِثْلُ أَفْئِدَةِ الطَّيْرِ
جِدَالٌ فِي الْقُرْآنِ كُفْرٌ
دَيْنُ الْمَرْءِ ، إِذَا مَاتَ مُعَلَّقٌ بِهِ
إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ ، فَلْيَأْكُلْ بِيَمِينِهِ
مَنْ أَعَانَ عَلَى قَتْلِ مُسْلِمٍ بِشَطْرِ كَلِمَةٍ
مَا مِنْ وَالٍ - أَوْ قَالَ : نَبِيٍّ - إِلَّا وَلَهُ بِطَانَتَانِ
سَيَكُونُ بَعْدِي خُلَفَاءُ يَعْمَلُونَ بِمَا يَعْلَمُونَ
إِذَا حَكَمَ الْحَاكِمُ فَاجْتَهَدَ فَأَصَابَ فَلَهُ أَجْرَانِ
ثَلَاثَةٌ كُلُّهُمْ حَقٌّ عَلَى الْمُسْلِمِ
إِذَا اسْتَجْمَرَ أَحَدُكُمْ فَلْيُوتِرْ
إِذَا سَرَقَ الْعَبْدُ فَبِعْهُ وَلَوْ بِأُوقِيَّةٍ
لِيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَا يَتَمَنَّى
لَعَنَ اللهُ زَوَّارَاتِ الْقُبُورِ
إِنَّمَا جُعِلَ الْإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ
افْتَرَقَتِ الْيَهُودُ عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ فِرْقَةً
إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِمَّا تَدَاوَوْنَ خَيْرٌ ، فَالْحِجَامَةُ
لَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ : فِي جَسَدِهِ ، وَمَالِهِ ، وَوَلَدِهِ
أَيَّامُ مِنًى أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ
قَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّا لَنَجِدُ فِي أَنْفُسِنَا أَشْيَاءَ مَا نُحِبُّ أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَا
لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللهِ مَسَاجِدَ اللهِ
مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ فَلَا يَقْرَبَنَّ مَسْجِدَنَا
قَضَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْجَنِينِ : غُرَّةَ عَبْدٍ ، أَوْ أَمَةٍ
الْحَبَّةُ السَّوْدَاءُ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ ، إِلَّا السَّامَ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجَدَ فِي ص
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ
أَرْبَعَةُ أَنْهَارٍ فُجِّرَتْ مِنَ الْجَنَّةِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَعِدَ الْمِنْبَرَ ، فَقَالَ : آمِينَ ، آمِينَ ، آمِينَ
قَالَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّا نَجِدُ فِي أَنْفُسِنَا شَيْئًا مَا نُحِبُّ أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهِ
خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي مِنْ بَعْدِي
خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ فِيهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ
أَفْضَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المِنهَالِ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ بِنَحوِهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِفَاطِمَةَ : انْتَقِلِي إِلَى أُمِّ شَرِيكٍ
لَا تُسَمُّوا الْعِنَبَ الْكَرْمَ
مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا ، وَاحْتِسَابًا ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
اشْتَدَّ غَضَبُ اللهِ عَلَى قَوْمٍ هَشَّمُوا الْبَيْضَةَ عَلَى رَأْسِ نَبِيِّهِمْ ، وَهُوَ يَدْعُوهُمْ إِلَى اللهِ
إِنَّ الْكَرِيمَ ابْنَ الْكَرِيمِ ابْنِ الْكَرِيمِ ابْنِ الْكَرِيمِ يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ
لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللهِ مَسَاجِدَ اللهِ ، وَلْيَخْرُجْنَ تَفِلَاتٍ
مِنْ حَقِّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ : شُهُودُ الْجِنَازَةِ
دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا ، فَلَمْ تُطْعِمْهَا
إِذَا مَضَى شَطْرُ اللَّيْلِ - أَوْ ثُلُثُ اللَّيْلِ - أَمَرَ مُنَادِيًا فَنَادَى : هَلْ مِنْ دَاعٍ فَيُسْتَجَابَ لَهُ
حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ
أَيْنَ السَّائِلُ عَنْ وَقْتِ الصَّلَاةِ ؟ الْوَقْتُ فِيمَا بَيْنَ هَاتَيْنِ : أَمْسِ ، وَصَلَاتِي الْيَوْمَ
إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً مَنْ يَتَمَنَّى عَلَى اللهِ
لَمَّا خَلَقَ اللهُ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ أَرْسَلَ جِبْرِيلَ إِلَى الْجَنَّةِ ، فَقَالَ : اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا وَإِلَى مَا أَعْدَدْتُ لِأَهْلِهَا فِيهَا
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ
دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا
لَا يَصْبِرُ عَلَى لَأْوَائِهَا وَجَهْدِهَا إِلَّا كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا - أَوْ شَهِيدًا - يَوْمَ الْقِيَامَةِ
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ ، حَتَّى يَخْرُجَ ثَلَاثُونَ كَذَّابًا دَجَّالًا
قَلْبُ الْكَبِيرِ شَابَ عَلَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ : حُبِّ الْحَيَاةِ ، وَحُبِّ الْمَالِ
كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ : الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ
مَنْ تَرَكَ مَالًا فَلِأَهْلِهِ ، وَمَنْ تَرَكَ ضَيَاعًا فَإِلَيَّ
أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي بِهِمْ فَيُكَبِّرُ كُلَّمَا وَضَعَ رَأْسَهُ وَرَفَعَ
رَأَيْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَسْجُدُ فِي : إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ ، فَلَمَّا انْصَرَفَ ، قُلْتُ لَهُ : سَجَدْتَ فِي سُورَةٍ مَا يُسْجَدُ فِيهَا
اعْتَرَضَ لِيَ الشَّيْطَانُ فِي مُصَلَّايَ هَذَا فَأَخَذْتُهُ فَخَنَقْتُهُ
حَرَّمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ
أَنَا الرَّحْمَنُ ، وَهِيَ الرَّحِمُ ، شَقَقْتُ لَهَا مِنَ اسْمِي
وَاللهِ إِنَّكِ لَخَيْرُ أَرْضِ اللهِ
التَّسْبِيحُ لِلرِّجَالِ ، وَالتَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَمَّا مَاتَ النَّجَاشِيُّ ، أَخْبَرَهُمْ أَنَّهُ مَاتَ ، فَاسْتَغْفَرُوا لَهُ
إِنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى لَا يَصْبُغُونَ فَخَالِفُوهُمْ
يَأْتِي الشَّيْطَانُ أَحَدَكُمْ وَهُوَ فِي صَلَاتِهِ ، فَيَلْبِسُ عَلَيْهِ ، حَتَّى لَا يَدْرِي كَمْ صَلَّى
مَا أَذِنَ اللهُ لِشَيْءٍ مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ يَتَغَنَّى بِالْقُرْآنِ
مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِهِ ، فَلَا يَغْمِسْ يَدَهُ فِي إِنَائِهِ ، حَتَّى يَغْسِلَهَا ثَلَاثًا
مَنْ أَدْرَكَ مِنْ صَلَاةٍ رَكْعَةً ، فَقَدْ أَدْرَكَ
عَلَيْكُمْ بِالْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ ؛ فَإِنَّ فِيهَا شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ ، إِلَّا السَّامَ
إِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْتِي عَلَى أَحَدِكُمْ ، حَتَّى لَا يَدْرِي كَمْ صَلَّى ، فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ ، فَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ جَالِسٌ
سَتَكُونُ فِتَنٌ كَرِيَاحِ الصَّيْفِ ، الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمِ
مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنَ الصَّلَاةِ فَقَدْ أَدْرَكَ الصَّلَاةَ
مَنْ أَدْرَكَ مِنَ الصَّلَاةِ رَكْعَةً ، فَقَدْ أَدْرَكَهَا كُلَّهَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، نَعَى لَهُمُ النَّجَاشِيَّ فِي الْيَوْمِ الَّذِي مَاتَ ، فَقَالَ : اسْتَغْفِرُوا لِأَخِيكُمْ
كَانَ يُرَغِّبُ فِي قِيَامِ رَمَضَانَ مِنْ غَيْرِ عَزِيمَةٍ
لَا تَنَاجَشُوا
مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلَّا مَسَّهُ الشَّيْطَانُ
أُرِيتُهَا ثُمَّ أُنْسِيتُهَا ، وَعَسَى أَنْ يَكُونَ خَيْرًا لَهُمْ
إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِهِ ، فَلْيُفْرِغْ عَلَى يَدَيْهِ مِنْ إِنَائِهِ ؛ فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي أَيْنَ بَاتَتْ يَدُهُ
مِنْ أَحَبِّ عِبَادِي إِلَيَّ أَعْجَلُهُمْ فِطْرًا
قَرَأَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْلَ الْفَجْرِ ، ثُمَّ قَرَأَ سِتَّ رَكَعَاتٍ يَلْتَفِتُ فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ يَمِينًا وَشِمَالًا
يَهْبِطُ الدَّجَّالُ " خُوزَ " ، وَ " كَرْمَانَ " فِي ثَمَانِينَ أَلْفًا يَنْتَعِلُونَ الشَّعَرَ
غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلَا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ وَلَا بِالنَّصَارَى
تَفَرَّقَتِ الْيَهُودُ عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ فِرْقَةً
أَنْتُمْ شُهَدَاءُ اللهِ فِي الْأَرْضِ
غِفَارُ ، وَأَسْلَمُ ، وَمُزَيْنَةُ ، وَمَنْ كَانَ مِنْ جُهَيْنَةَ خَيْرٌ مِنَ الْحَلِيفَيْنِ
اخْتَتَنَ إِبْرَاهِيمُ عَلَى رَأْسِ ثَمَانِينَ سَنَةً ، وَاخْتَتَنَ بِالْقَدُومِ
حَقُّ الْجِوَارِ أَرْبَعُونَ دَارًا هَكَذَا ، وَهَكَذَا ، وَهَكَذَا ، يَمِينًا وَشِمَالًا
مَنْ لَا يَرْحَمُ لَا يُرْحَمُ
لَا تَقُولُوا هَكَذَا ، لَا تُعِينُوا الشَّيْطَانَ عَلَيْهِ
رَأَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلًا يُصَلِّي وَالْمُؤَذِّنُ يُقِيمُ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَصَلَاتَانِ مَعًا
نَشَلْتُ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَتِفًا مِنْ قِدْرِ الْعَبَّاسِ فَأَكَلَهَا وَقَامَ يُصَلِّي وَلَمْ يَتَوَضَّأْ
مَنْ وَقَعَ عَلَى بَهِيمَةٍ ، فَاقْتُلُوهُ وَاقْتُلُوهَا مَعَهُ
مَنْ أَدْرَكَ مِنَ الصَّلَاةِ رَكْعَةً فَقَدْ أَدْرَكَهَا
قَلْبُ الْكَبِيرِ شَابَ عَلَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ : حُبِّ الْحَيَاةِ ، وَحُبِّ الْمَالِ
أَعْمَارُ أُمَّتِي مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إِلَى السَّبْعِينَ ، وَأَقَلُّهُمْ مَنْ يَجُوزُ ذَلِكَ
مَنْ أَرَادَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ بِشَرٍّ أَذَابَهُ اللهُ كَمَا يَذُوبُ الْمِلْحُ فِي الْمَاءِ
رَأَيْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يُكَبِّرُ هَذَا التَّكْبِيرَ الَّذِي تَرَى ، فَقُلْتُ لَهُ : يَا أَبَا هُرَيْرَةَ ، مَا هَذَا التَّكْبِيرُ
إِذَا نَادَى الْمُنَادِي أَدْبَرَ الشَّيْطَانُ وَلَهُ ضُرَاطٌ
الْمُعَجِّلُ إِلَى الْجُمُعَةِ كَالْمُهْدِي بَدَنَةً
اللَّهُمَّ نَجِّ الْوَلِيدَ بْنَ الْوَلِيدِ ، اللَّهُمَّ أَنْجِ سَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ ، اللَّهُمَّ أَنْجِ عَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ
لَوْ لَمْ أَرَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْجُدُ فِيهَا مَا سَجَدْتُ
مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
إِنَّ اللهَ يَغَارُ ، وَالْمُؤْمِنُ يَغَارُ ، وَغَيْرَةُ اللهِ أَنْ يَأْتِيَ الْعَبْدُ مَا حَرَّمَ عَلَيْهِ
لَا تَقَدَّمُوا بَيْنَ يَدَيْ رَمَضَانَ بِيَوْمٍ أَوْ يَوْمَيْنِ
مَا مِنْ نَبِيٍّ ، وَلَا وَالٍ ، إِلَّا وَلَهُ بِطَانَتَانِ
إِنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى لَا تَصْبُغُ فَخَالِفُوهُمْ
الْخَمْرُ مِنْ هَاتَيْنِ الشَّجَرَتَيْنِ : النَّخْلَةِ ، وَالْعِنَبَةِ
إِنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى لَا يَصْبُغُونَ ، فَخَالِفُوهُمْ
إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ قُمَامَةً
أَيُّمَا نَائِحَةٍ مَاتَتْ قَبْلَ أَنْ تَتُوبَ ، أَلْبَسَهَا اللهُ سِرْبَالًا مِنْ قَطِرَانٍ
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ فَهُوَ كَمَا قَالَ
الْمُؤْمِنُ غِرٌّ كَرِيمٌ ، وَالْفَاجِرُ خِبٌّ لَئِيمٌ
الْمُؤْمِنُ غِرٌّ كَرِيمٌ ، وَالْفَاجِرُ خِبٌّ لَئِيمٌ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا ، وَمَيِّتِنَا ، وَشَاهِدِنَا ، وَصَغِيرِنَا ، وَكَبِيرِنَا
كَانَ إِذَا صَلَّى عَلَى الْمَيِّتِ قَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا ، وَمَيِّتِنَا
كَذَبَتْ يَهُودُ ، كَذَبَتْ يَهُودُ ، لَوْ أَرَادَ اللهُ خَلْقَهَا لَمْ يَسْتَطِعْ عَزْلَهَا
لَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ
لَا تُنْكَحُ الثَّيِّبُ حَتَّى تُسْتَأْذَنَ ، وَلَا تُنْكَحُ الْبِكْرُ حَتَّى تُسْتَأْمَرَ
الْخَيْرُ مَعْقُودٌ بِنَوَاصِي الْخَيْلِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
أَصْدَقُ كَلِمَةٍ تَكَلَّمَتْ بِهَا الْعَرَبُ قَوْلُ لَبِيدٍ
نَزَلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ
يَا حَسَّانُ ، أَجِبْ عَنْ رَسُولِ اللهِ ، اللَّهُمَّ أَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ
يَدْخُلُ فُقَرَاءُ الْمُسْلِمِينَ الْجَنَّةَ قَبْلَ أَغْنِيَائِهِمْ بِخَمْسِمِائَةِ سَنَةٍ
تُسْتَأْمَرُ الْيَتِيمَةُ فِي نَفْسِهَا ، فَإِذَا أَمْسَكَتْ فَهُوَ رِضَاهَا
لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ : فَرْحَةٌ فِي الدُّنْيَا عِنْدَ إِفْطَارِهِ ، وَفَرْحَةٌ فِي الْآخِرَةِ
غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلَا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ
مَنْ صَلَّى بَعْدَ الْمَغْرِبِ سِتَّ رَكَعَاتٍ ، لَمْ يَتَكَلَّمْ بَيْنَهُنَّ بِسُوءٍ
مَا بَعَثَ اللهُ مِنْ نَبِيٍّ وَمَا كَانَ بَعْدَهُ مِنْ خَلِيفَةٍ - أُرَاهُ قَالَ : - إِلَّا كَانَتْ لَهُ بِطَانَتَانِ
أَيَّامُ مِنًى أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ
يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ مِقْدَارَ نِصْفِ يَوْمٍ مِنْ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
نَفْسُ الْمُؤْمِنِ مُعَلَّقَةٌ بِدَيْنِهِ ، حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ
أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ ؟ لَأَنْ يَأْخُذَ حَبْلًا فَيَحْتَطِبَ وَيَأْكُلَ مِنْهُ وَيَتَصَدَّقَ ، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ أَعْطَوْهُ أَوْ مَنَعُوهُ
قَرَصَتْ نَمْلَةٌ نَبِيًّا مِنَ الْأَنْبِيَاءِ ، فَأَمَرَ بِقَرْيَةِ النَّمْلِ فَأُحْرِقَتْ
كَانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ كَبَّرَ ، ثُمَّ يَسْجُدُ ، وَإِذَا قَامَ مِنَ الْقَعْدَةِ كَبَّرَ ، ثُمَّ قَامَ
نَهَى أَنْ يُتَعَجَّلَ قَبْلَ رَمَضَانَ بِيَوْمٍ أَوْ يَوْمَيْنِ
فُقِدَتْ أُمَّةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَمْ يُدْرَ مَا فَعَلَتْ ، وَلَا أُرَاهَا إِلَّا الْفَأْرَ
مَا تَعُدُّونَ الرَّقُوبَ فِيكُمْ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبْصَرَ رَجُلًا يَدْعُو بِإِصْبَعَيْهِ جَمِيعًا فَنَهَاهُ ، وَقَالَ : بِإِحْدَاهُمَا ، بِالْيَمِينِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، عَنِ الصَّرْفِ : الدِّرْهَمُ بِالدِّرْهَمَيْنِ
أَنَّ امْرَأَةً بَغِيًّا رَأَتْ كَلْبًا فِي يَوْمٍ حَارٍّ يُطِيفُ بِبِئْرٍ ، قَدْ أَدْلَعَ لِسَانَهُ مِنَ الْعَطَشِ ، فَنَزَعَتْ لَهُ مُوقَهَا ، فَغُفِرَ لَهَا
إِذَا دُعِيَ أَحَدُكُمْ فَلْيُجِبْ ، فَإِنْ كَانَ صَائِمًا فَلْيُصَلِّ ، وَإِنْ كَانَ مُفْطِرًا فَلْيَطْعَمْ
اثْنَا عَشَرَ ، تَصْدِيقُ ذَلِكَ فِي الْمَائِدَةِ : وَلَقَدْ أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا
مَنْ أَكَلَ نَاسِيًا أَوْ شَرِبَ نَاسِيًا ، فَإِنَّمَا هُوَ رِزْقٌ رَزَقَهُ اللهُ
فَهِيَ أُمُّكُمْ يَا بَنِي مَاءِ السَّمَاءِ
أَنْفِقْ بِلَالُ ، وَلَا تَخَافَنَّ مِنْ ذِي الْعَرْشِ إِقْلَالًا
كَانَ يَقْسِمُ الْغَنَمَ بَيْنَ أَصْحَابِهِ مِنَ الصَّدَقَةِ ، تَقَعُ الشَّاةُ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ
إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ فِي صَلَاتِهِ ، فَعَرَضَتْ لَهُ حَاجَةٌ ؛ فَإِنَّ التَّسْبِيحَ لِلرِّجَالِ ، وَالتَّصْفِيقَ لِلنِّسَاءِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَنْ يُصَلِّيَ الرَّجُلُ مُخْتَصِرًا
دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا ، فَلَمْ تُطْعِمْهَا وَلَمْ تَسْقِهَا
وَدَخَلَتْ مُومِسَةٌ الْجَنَّةَ ، مَرَّتْ بِكَلْبٍ عَلَى طَوِيٍّ يُرِيدُ الْمَاءَ وَلَا يَقْدِرُ عَلَيْهِ ظَمْآنَ
إِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ لَمَّا تَنَازَعُوا فِي هَذَا الْأَمْرِ ، إِنِّي عَزَمْتُ عَلَيْكُمْ أَلَّا تَنَازَعُوا فِيهِ
مَا تَعُدُّونَ الرَّقُوبَ فِيكُمْ ؟ . قَالُوا : الَّذِي لَا وَلَدَ لَهُ
أَنَّهُ سَجَدَ فِي إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ ، وَأَبُو بَكْرٍ ، وَعُمَرُ ، وَمَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْهُمَا
لَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ ، وَلَا بِأُمَّهَاتِكُمْ ، وَلَا بِالْأَنْدَادِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَضَى فِي الْمُصَرَّاةِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَضَى أَنَّ الْعَجْمَاءَ جُبَارٌ
غُفِرَ لِرَجُلٍ أَخَّرَ غُصْنًا عَنْ طَرِيقٍ
سِبَابُ الْمُؤْمِنِ فُسُوقٌ
إِذَا وَسَّعَ اللهُ عَلَيْكُمْ ، فَأَوْسِعُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ
لَأَسْلَمُ وَغِفَارُ ، وَشَيْءٌ مِنْ مُزَيْنَةَ وَجُهَيْنَةَ - [ أَوْ شَيْءٌ مِنْ جُهَيْنَةَ ] ، وَمُزَيْنَةَ
فِي الْجُمُعَةِ سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ قَائِمٌ يُصَلِّي
لَا يَزَالُ النَّاسُ يَسْأَلُونَ عَنِ الْعِلْمِ حَتَّى يَقُولُوا : هَذَا اللهُ خَلَقَنَا
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الصَّرْفِ
إِنِّي كُنْتُ صَائِمًا ، فَأَكَلْتُ وَشَرِبْتُ نَاسِيًا ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اللهُ أَطْعَمَكَ وَسَقَاكَ
رَخَّصَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فِي شِعْرِ الْجَاهِلِيَّةِ
الْفَأْرَةُ يَهُودِيَّةٌ
الْفَأْرَةُ مَسْخٌ
خَيْرُ أَهْلِ الْمَشْرِقِ عَبْدُ الْقَيْسِ
تَسَمَّوْا بِاسْمِي
إِنَّ نَبِيًّا مِنَ الْأَنْبِيَاءِ كَانَ فِي غَزَاةٍ
مَنِ اشْتَرَى مُصَرَّاةً فَهُوَ بِالْخِيَارِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ
لَا تَسُبُّوا الدَّهْرَ
الصَّبْرُ عِنْدَ الصَّدْمَةِ الْأُولَى ، الصَّبْرُ عِنْدَ الصَّدْمَةِ الْأُولَى
يَا رَسُولَ اللهِ ، ادْعُ اللهَ أَنْ يَشْفِيَ ابْنِي هَذَا . قَالَ : فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَلْ لَكِ فَرَطٌ
لَقَدِ اسْتَجَنَّ جُنَّةً حَصِينَةً
النَّاسُ مَعَادِنُ فِي الْخَيْرِ وَالشَّرِّ
مَنْ نَسِيَ فَأَكَلَ أَوْ شَرِبَ
الْعَجْمَاءُ جَرْحُهَا جُبَارٌ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُتَلَقَّى الْجَلَبُ
إِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ - أَوْ مِنْ فَيْحِ أَبْوَابِ جَهَنَّمَ
الْعَجْمَاءُ جَرْحُهَا جُبَارٌ
لَا يَبُولَنَّ أَحَدُكُمْ فِي الْمَاءِ الدَّائِمِ
أَنْهَاكُمْ عَنِ النَّقِيرِ
نَهَى أَنْ يُتَلَقَّى الْجَلَبُ
مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَمُوتُ بَيْنَهُمَا ثَلَاثَةُ أَوْلَادٍ لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الصَّدَقَةِ أَعْظَمُ ؟ قَالَ : أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ
أَقُولُ : اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ
مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ مِنِّي بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ
لَا أُلْفِيَنَّ أَحَدَكُمْ يَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، عَلَى رَقَبَتِهِ بَعِيرٌ لَهُ رُغَاءٌ
أَوَّلُ زُمْرَةٍ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذَهَبَ يَخْلُقُ كَخَلْقِي
مَنْ سَأَلَ النَّاسَ أَمْوَالَهُمْ تَكَثُّرًا فَإِنَّمَا يَسْأَلُ جَمْرًا
إِيَّاكُمْ وَالْوِصَالَ
يَا رَسُولَ اللهِ ، هَذِهِ خَدِيجَةُ أَتَتْكَ بِإِنَاءٍ فِيهِ إِدَامٌ ، أَوْ طَعَامٌ ، أَوْ شَرَابٌ
الْهِرُّ سَبُعٌ
يَا نَبِيَّ اللهِ ادْعُ اللهَ ادْعُ اللهَ ، فَلَقَدْ دَفَنْتُ ثَلَاثَةً ، فَقَالَ : دَفَنْتِ ثَلَاثَةً
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَنْبِئْنِي مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ ؟ قَالَ : نَعَمْ وَأَبِيكَ لَتُنَبَّأَنَّ : أُمُّكَ
تَهْلِكُ أُمَّتِي عَلَى يَدَيْ هَذَا الْحَيِّ مِنْ قُرَيْشٍ
يَا رَسُولَ اللهِ ، مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ مِنِّي بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ ؟ قَالَ : أُمَّكَ
إِنَّ الرَّجُلَ لَيَكُونُ لَهُ عِنْدَ اللهِ الْمَنْزِلَةُ
كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَبَّرَ إِلَى الصَّلَاةِ مَكَثَ هُنَيَّةً قَبْلَ [ أَنْ ] يَقْرَأَ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، لَا أُلْفِيَنَّ أَحَدَكُمْ يَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، عَلَى رَقَبَتِهِ بَعِيرٌ لَهُ رُغَاءٌ
أَنَّ امْرَأَةً جَاءَتْ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، بِابْنٍ لَهَا مَرِيضٍ ، لِيَدْعُوَ لَهُ بِالشِّفَاءِ
إِنَّ الْعَبْدَ لَيَكُونُ لَهُ عِنْدَ اللهِ الْمَنْزِلَةُ الرَّفِيعَةُ
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ خَلَقَ خَلْقًا كَخَلْقِي ، فَلْيَخْلُقُوا ذَرَّةً ، أَوْ لِيَخْلُقُوا حَبَّةً ، أَوْ لِيَخْلُقُوا شَعِيرَةً
تَسَمَّوْا بِاسْمِي
اللَّهُمَّ اجْعَلْ رِزْقَ آلِ مُحَمَّدٍ فِي الدُّنْيَا قُوتًا
يَا بِلَالُ ، مَا أَرْجَى عَمَلٍ عَمِلْتَهُ عِنْدَكَ مَنْفَعَةً فِي الْإِسْلَامِ
جَلَسَ جِبْرِيلُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَنَظَرَ فِي السَّمَاءِ فَإِذَا مَلَكٌ يَنْزِلُ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا كَمَا أُنْزِلَ
التَّمْرُ بِالتَّمْرِ
هُمْ أَشَدُّ أُمَّتِي عَلَى الدَّجَّالِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَبَّرَ فِي الصَّلَاةِ يَسْكُتُ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَالْقِرَاءَةِ
إِنَّ مِنْ عِبَادِ اللهِ عِبَادًا يَغْبِطُهُمُ الْأَنْبِيَاءُ وَالشُّهَدَاءُ
حَدٌّ يُقَامُ فِي الْأَرْضِ خَيْرٌ مِنْ مَطَرِ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا
لَا عَدْوَى ، وَلَا طِيَرَةَ ، وَلَا هَامَةَ ، وَلَا صَفَرَ
مَنْ لَا يَرْحَمُ لَا يُرْحَمُ
احْفَظُوا مِنِّي ثَلَاثًا ؛ إِيَّاكُمْ وَهَوًى مُتَّبَعًا ، وَقَرِينَ سُوءٍ
إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ طَرَفَيْنِ وَوَسَطًا
حَرَّمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ
تَفَرَّقَتِ الْيَهُودُ عَلَى إِحْدَى - أَوْ ثِنْتَيْنِ - وَسَبْعِينَ فِرْقَةً
مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ الْخَبِيثَةِ فَلَا يَدْخُلْ مَسْجِدَنَا
ارْمُوا بَنِي إِسْمَاعِيلَ ؛ فَإِنَّ أَبَاكُمْ كَانَ رَامِيًا
سُئِلَ عَنْ أَطْفَالِ الْمُشْرِكِينَ ، فَقَالَ : اللهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ
عُرِضَتْ عَلَيَّ النَّارُ
اعْتَرَضَ [ لِي ] الشَّيْطَانُ فِي صَلَاتِي
مَنْ تَقَوَّلَ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْ
نَهَى عَنْ بَيْعَتَيْنِ فِي بَيْعَةٍ
كَانَ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا أَقْرَعَ بَيْنَ نِسَائِهِ
يَا رَسُولَ اللهِ نَقْتُلُهُ ؟ قَالَ : إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَقْتُلَ الْمُصَلِّينَ
أَلَا أُنَبِّئُكَ بِأَهْلِ الْجَنَّةِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ النَّبِيذِ
بَعَثَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَجِئْنَا فَاسْتَأْذَنَّا
لَوْ أَنَّ رَجُلًا صَامَ يَوْمًا تَطَوُّعًا
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيَّرَ غُلَامًا بَيْنَ أَبِيهِ وَأُمِّهِ
خَلَقَ اللهُ التُّرْبَةَ يَوْمَ السَّبْتِ
إِذَا فَرَغَ أَحَدُكُمْ مِنَ التَّشَهُّدِ ، فَلْيَتَعَوَّذْ بِاللهِ مِنْ أَرْبَعٍ
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِشَيْءٍ إِلَّا اسْتَجَابَ لَهُ فِيهِ
إِنَّ الشَّرُودَ يُرَدُّ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ الْخَلَاءَ ، فَأَتَيْتُهُ بِمَاءٍ فَاسْتَنْجَى
لَا تُصَلِّي الْمَلَائِكَةُ عَلَى نَائِحَةٍ وَلَا مُرِنَّةٍ
لَيْسَ فِي عَبْدِ الْمُسْلِمِ وَلَا فِي فَرَسِهِ صَدَقَةٌ
لَيْسَ فِي الْخَيْلِ وَالرَّقِيقِ صَدَقَةٌ إِلَّا صَدَقَةُ الْفِطْرِ
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنِّي قَدْ زَنَيْتُ ، فَأَعْرَضَ عَنْهُ ، حَتَّى قَالَهَا أَرْبَعًا ، فَلَمَّا كَانَ فِي الْخَامِسَةِ
لَا تُنْزَعُ الرَّحْمَةُ إِلَّا مِنْ شَقِيٍّ
الرِّيحُ مِنْ رَوْحِ اللهِ تَأْتِي بِالرَّحْمَةِ
لِكُلِّ شَيْءٍ صَفْوَةٌ
فِي قَوْلِهِ : يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ ، قَالَ : يُدْعَى أَحَدُهُمْ فَيُعْطَى كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ
مَنْ مَاتَ مَرِيضًا مَاتَ شَهِيدًا
قَالَ وَحَدَّثَنِيهِ ابنُ أَبِي رَوَّادٍ وَمُحَمَّدُ بنُ رَبِيعَةَ الكِلَابِيُّ جَمِيعًا قَالَا حَدَّثَنَا ابنُ جُرَيجٍ عَن مُوسَى
أَكْثِرُوا مِنْ شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ قَبْلَ أَنْ يُحَالَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهَا
تَهَادَوْا تَحَابُّوا
يَا بَنِي قُصَيٍّ ، يَا بَنِي هَاشِمٍ ، يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ ، أَنَا النَّذِيرُ
لَا تَزَالُ الْمَلِيلَةُ وَالصُّدَاعُ بِالْعَبْدِ وَالْأَمَةِ
اغْتَبْتُمْ صَاحِبَكُمْ وَأَكَلْتُمْ لَحْمَهُ
عُذِّبَتِ امْرَأَةٌ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا
خَمْسٌ مَنْ قَالَهُنَّ صَدَّقَهُ اللهُ
إِذَا قَالَ الْعَبْدُ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ ، يَقُولُ اللهُ : صَدَقَ عَبْدِي ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا وَحْدِي
يَنْزِلُ اللهُ حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الْآخِرُ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا كُلَّ لَيْلَةٍ ، فَيَقُولُ : مَنْ يَشْكُو أُعْطِهِ
صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ تَزِيدُ عَلَى صَلَاةِ الْفَذِّ خَمْسَةً وَعِشْرِينَ دَرَجَةً
مَا جَلَسَ قَوْمٌ مُسْلِمُونَ يَذْكُرُونَ اللهَ إِلَّا حَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ ، وَتَغَشَّتْهُمُ الرَّحْمَةُ
إِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ ، كَانَ عَلَى كُلِّ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْمَسْجِدِ مَلَائِكَةٌ يَكْتُبُونَ الْأَوَّلَ فَالْأَوَّلَ
لَا يَقْعُدُ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللهَ إِلَّا حَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ
مَا جَلَسَ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللهَ ، إِلَّا حَفَّتْ بِهِمُ الْمَلَائِكَةُ
تَوَضَّئُوا مِمَّا أَنْضَجَتِ النَّارُ
صَاحِبُ الشَّيْءِ أَحَقُّ بِشَيْئِهِ أَنْ يَحْمِلَهُ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ ضَعِيفًا يَعْجِزُ عَنْهُ ، فَيُعِينُهُ أَخُوهُ الْمُسْلِمُ
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يُصَدِّقُ الْعَبْدَ فِي خَمْسٍ يَقُولُهُنَّ ، إِذَا قَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، قَالَ : صَدَقَ عَبْدِي
إِذَا قَالَهُنَّ فِي مَرَضِهِ ، ثُمَّ مَاتَ لَمْ يَدْخُلِ النَّارَ
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ
قَالَ مُحَمَّدٌ أَخبَرَنِي سَلمَانُ الأَغَرُّ عَن أَبِي هُرَيرَةَ عَن رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ مِثلَ هَذَا
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ ، إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ
أبو حازم عن أبي هريرة
الحسن عن أبي هريرة
أبو عبيد عن أبي هريرة
طاوس عن أبي هريرة
الأعرج عن أبي هريرة
شهر بن حوشب عن أبي هريرة