مسند أبي هريرة > الحسن عن أبي هريرة
مَنْ قَرَأَ يس فِي لَيْلَةٍ ، أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ
أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ ابْنُ آدَمَ صَلَاتُهُ ، يَقُولُ اللهُ لِمَلَائِكَتِهِ : انْظُرُوا فِي صَلَاةِ عَبْدِي ، فَإِنْ وَجَدُوهَا كَامِلَةً كُتِبَتْ لَهُ كَامِلَةً
أَوْصَانِي خَلِيلِي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِثَلَاثٍ لَا أَدَعُهُنَّ أَبَدًا : الْوِتْرُ قَبْلَ النَّوْمِ
إِذَا قَعَدَ بَيْنَ شُعَبِهَا الْأَرْبَعِ ، ثُمَّ أَجْهَدَ
الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ
مَنْ يَأْخُذُ مِمَّا فَرَضَ اللهُ وَرَسُولُهُ كَلِمَةً أَوِ اثْنَتَيْنِ ، أَوْ ثَلَاثًا ، أَوْ أَرْبَعًا ، أَوْ خَمْسًا فَصَرَّهُنَّ فِي طَرَفِ ثَوْبِهِ فَيَتَعَلَّمُهُنَّ
لَا يَقْبَلُ اللهُ صَلَاةً إِلَّا بِطُهُورٍ
تُعْرَضُ الْأَعْمَالُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَتَجِيءُ الصَّلَاةُ ، فَتَقُولُ : أَيْ رَبِّ إِنِّي الصَّلَاةُ
مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الدُّخَانِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ ، أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ
يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَأْكُلُونَ فِيهِ الرِّبَا
لِيُسَلِّمِ الرَّاكِبُ عَلَى الْمَاشِي
إِنَّ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ فَمَا يَرَى أَنْ تَبْلُغَ حَيْثُ بَلَغَتْ
أَوْصَانِي خَلِيلِي بِثَلَاثٍ
الْمُخْتَلِعَاتُ وَالْمُنْتَزِعَاتُ هُنَّ الْمُنَافِقَاتُ
إِنَّ اللهَ يُحِبُّ سَمْحَ الْبَيْعِ
أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ
اتَّقِ الْمَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ
يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَأْكُلُونَ فِيهِ الرِّبَا