حديث أم سلمة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم
|
|
أَفَلَا تَسْتَرْقُونَ لَهُ مِنَ الْعَيْنِ
|
|
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ ، وَأَنْتُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ ، وَلَعَلَّ أَحَدَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ
|
|
إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ ، وَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ
|
|
إِنَّ الَّذِي يَشْرَبُ فِي إِنَاءٍ مِنْ فِضَّةٍ ، فَإِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارَ جَهَنَّمَ
|
|
حَدَّثَنَا دَاوُدُ بنُ عَمرٍو حَدَّثَنَا حَسَّانُ بنُ إِبرَاهِيمَ عَن مُحَمَّدِ بنِ سَلَمَةَ بنِ كُهَيلٍ عَن أَبِيهِ عَنِ المِنهَالِ
|
|
أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى
|
|
كَانَ يُصَلِّي عَلَى الْخُمْرَةِ
|
|
إِنَّمَا هِيَ هَذِهِ الْحَجَّةُ ، ثُمَّ الْجُلُوسُ عَلَى ظُهُورِ الْحُصُرِ فِي الْبُيُوتِ
|
|
مَا يَسُرُّكِ أَنْ تَكُونِي سَيِّدَةَ نِسَاءِ الْجَنَّةِ إِلَّا فُلَانَةَ
|
|
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسمَاعِيلَ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيمٍ حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا عَن فِرَاسٍ عَنِ الشَّعبِيِّ عَن مَسرُوقٍ عَن
|
|
هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي ، إِلَيْكَ لَا إِلَى النَّارِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَأْمُرُ بِصِيَامِ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ مِنْ أَوَّلِهَا
|
|
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، كَيْفَ بِالنِّسَاءِ ؟ قَالَ : يُرْخِينَ شِبْرًا
|
|
جُرِّيهِ شِبْرًا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَبَرَ لِفَاطِمَةَ مِنْ نِطَاقِهَا شِبْرًا
|
|
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَاهْدِنِي السَّبِيلَ الْأَقْوَمَ
|
|
لِتَنْظُرْ عَدَدَ الْأَيَّامِ الَّتِي كَانَتْ تَحِيضُهُنَّ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ بِهَا الَّذِي كَانَ
|
|
نَعَمْ ، إِذَا رَأَتِ الْمَاءَ
|
|
قُولِي يَا أُمَّ سَلَمَةَ عِنْدَ أَذَانِ الْمَغْرِبِ : اللَّهُمَّ عِنْدَ اسْتِقْبَالِ لَيْلِكَ ، وَإِدْبَارِ نَهَارِكَ ، وَأَصْوَاتِ دُعَاتِكَ
|
|
إِنَّمَا أَقْضِي بَيْنَكُمَا بِرَأْيِي مَا لَمْ يَنْزِلْ عَلَيَّ ، فَمَنْ قَضَيْتُ لَهُ بِحُجَّةٍ أُرَاهَا ، فَاقْتَطَعَ بِهَا قِطْعَةً ظُلْمًا
|
|
صُمْ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ مِنْ أَوَّلِهِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُجْزِي مِنَ الصَّدَقَةِ أَنْ أَتَصَدَّقَ عَلَى زَوْجِي وَهُوَ فَقِيرٌ
|
|
مَنْ أَهَلَّ بِعُمْرَةٍ مِنْ بَيْتِ الْمَقْدِسِ ، غُفِرَ لَهُ
|
|
لَوْلَا مَخَافَةُ الْقِصَاصِ لَأَوْجَعْتُكِ بِهَذَا السَّوْطِ
|
|
لَا حِلْفَ فِي الْإِسْلَامِ
|
|
أَيُّمَا امْرَأَةٍ مَاتَتْ وَزَوْجُهَا عَنْهَا رَاضٍ دَخَلَتِ الْجَنَّةَ
|
|
لَا يُحِبُّكَ مُنَافِقٌ ، وَلَا يُبْغِضُكَ مُؤْمِنٌ
|
|
سُئِلَتْ عَائِشَةُ وَأُمُّ سَلَمَةَ : أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ
|
|
إِذَا أَصَابَتْ أَحَدَكُمْ مُصِيبَةٌ فَلْيَقُلْ : إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
|
|
إِنَّهُ لَا تُصِيبُ أَحَدًا مُصِيبَةٌ فَيَسْتَرْجِعَ عِنْدَ ذَلِكَ ، ثُمَّ يَقُولُ : اللَّهُمَّ عِنْدَكَ أَحْتَسِبُ مُصِيبَتِي هَذِهِ
|
|
كُنَّ نِسَاءٌ يُصَلِّينَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَإِذَا سَلَّمَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - انْصَرَفْنَ
|
|
مَنْ أَهَلَّ هِلَالَ ذِي الْحِجَّةِ وَلَهُ ذِبْحٌ يُرِيدُ أَنْ يَذْبَحَهُ
|
|
حَدَّثَنَا نَصرُ بنُ عَلِيٍّ قَالَ وَجَدتُ فِي كِتَابِ أَبِي عَن شُعبَةَ عَن مَالِكِ بنِ أَنَسٍ عَن عَمرِو بنِ مُسلِمٍ عَن سَعِيدِ
|
|
اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ آلُ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ ، فَاجْعَلْ صَلَاتَكَ وَبَرَكَاتِكَ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ
|
|
مَنْ شَرِبَ فِي إِنَاءٍ مِنْ فِضَّةٍ ، فَإِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارَ جَهَنَّمَ
|
|
حَدَّثَنَا شَيبَانُ قَالَ جَرِيرٌ سَأَلتُ عَبدَ الرَّحمَنِ السَّرَّاجَ فَقُلتُ أَتَدرِي عَمَّن يُحَدِّثُهُ قَالَ نَعَم حَدَّثَهُ
|
|
يَا أُمَّ سَلَمَةَ مَنْ هَذَا
|
|
الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ
|
|
مَنْ كَانَ لَهُ ذِبْحٌ يَذْبَحُهُ ، فَإِذَا أَهَلَّ هِلَالُ ذِي الْحِجَّةِ ، فَلَا يَأْخُذْ مِنْ شَعَرِهِ
|
|
بِهَا نَظْرَةٌ فَاسْتَرْقُوا لَهَا
|
|
إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ قَلْبٍ إِلَّا بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّبِّ ، مَا شَاءَ أَقَامَ ، وَمَا شَاءَ أَزَاغَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقْرَأُ : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
|
|
يُصَبُّ عَلَى بَوْلِ الْغُلَامِ الْمَاءُ
|
|
أَفَعَمْيَاوَانِ أَنْتُمَا لَا تُبْصِرَانِهِ
|
|
بَوْلُ الْغُلَامِ يُصَبُّ عَلَيْهِ الْمَاءُ صَبًّا مَا لَمْ يَطْعَمْ
|
|
إِذَا ابْتُلِيَ أَحَدُكُمْ بِالْقَضَاءِ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ فَلَا يَقْضِ وَهُوَ غَضْبَانُ
|
|
يُطَهِّرُهُ مَا بَعْدَهُ
|
|
إِنَّهُمْ يُبْعَثُونَ عَلَى نِيَّاتِهِمْ
|
|
مَنْ أَهَلَّ بِحَجَّةٍ أَوْ عُمْرَةٍ مِنَ الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى إِلَى الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ
|
|
لَوْلَا الْقِصَاصُ لَضَرَبْتُكِ بِهَذَا السِّوَاكِ
|
|
كَانَ يَدْخُلُ عَلَى أَزْوَاجِهِ كُلَّ غَدَاةٍ فَيُسَلِّمُ عَلَيْهِنَّ
|
|
كَانَ إِذَا صَلَّى الصُّبْحَ ، ثُمَّ سَلَّمَ قَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا
|
|
لَا يُحِبُّ عَلِيًّا مُنَافِقٌ ، وَلَا يُبْغِضُهُ مُؤْمِنٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَغْتَسِلُ فِي هَذَا
|
|
مَا مَاتَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَتَّى كَانَتْ أَكْثَرُ صَلَاتِهِ قَاعِدًا غَيْرَ الْفَرِيضَةِ
|
|
وَالَّذِي يُحْلَفُ بِهِ إِنْ كَانَ عَلِيٌّ لَأَقْرَبَ النَّاسِ عَهْدًا بِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَلَا تَسْتَرْقُونَ لَهُ مِنَ الْعَيْنِ
|
|
الصَّلَاةَ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
|
|
لِجَيْشٍ مِنْ أُمَّتِي يَجِيئُونَ مِنْ قِبَلِ الشَّامِ يَؤُمُّونَ الْبَيْتَ لِرَجُلٍ يَمْنَعُهُمُ اللهُ مِنْهُ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ مُعَاوِيَةَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ عَن أَبِي عِمرَانَ الجَونِيِّ عَن يُوسُفَ بنِ سَعدٍ عَن عَائِشَةَ
|
|
الَّذِي يَشْرَبُ فِي إِنَاءِ فِضَّةٍ
|
|
يَكُونُ اخْتِلَافٌ عِنْدَ مَوْتِ خَلِيفَةٍ ، فَيَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ إِلَى مَكَّةَ
|
|
كَانَ مَفْرَشِي حِيَالَ مُصَلَّى رَسُولِ اللهِ وَكَانَ يُصَلِّي وَأَنَا حِيَالُهُ
|
|
الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ ، خُذْ هَذَا فَقَدْ صَلَّى عِنْدَنَا وَلَا تَضْرِبْهُ
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَوْ طَعَنْتَ فِي فَخِذِهَا لَأَجْزَأَ عَنْكَ
|
|
لَوْلَا خَشْيَةُ الْقَوَدِ ، لَأَوْجَعْتُكِ بِهَذَا السِّوَاكِ
|
|
لَا تَصْحَبُ الْمَلَائِكَةُ رُفْقَةً فِيهَا جَرَسٌ
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي بَيْتِي رَكْعَتَيْنِ
|
|
يَا عَائِشَةُ ، أَلَا أَسْتَحِي مِنْ رَجُلٍ تَسْتَحِي مِنْهُ الْمَلَائِكَةُ
|
|
تُرِيدِينَ أَنْ تُدْخِلِي الشَّيْطَانَ بَيْتًا قَدْ أَخْرَجَهُ اللهُ مِنْهُ
|
|
رَأَيْتُ مَا تَعْمَلُ أُمَّتِي بَعْدِي ، فَاخْتَرْتُ لَهُمُ الشَّفَاعَةَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
كَانَ إِذَا أَصْبَحَ قَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا
|
|
اللَّهُمَّ عَادِ مَنْ عَادَاهُمْ ، وَوَالِ مَنْ وَالَاهُمْ
|
|
أَفَلَا تَرْبِطُونَهُ بِفِضَّةٍ ثُمَّ تُلَطِّخُونَهُ بِزَعْفَرَانٍ فَيَكُونُ مِثْلَ الذَّهَبِ
|
|
حَدَّثَنَا دَاوُدُ بنُ رُشَيدٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ عَن خُصَيفٍ عَن عَطَاءٍ عَن أُمِّ سَلَمَةَ مِثلَ ذَلِكَ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ لِغُلَامٍ يُقَالُ لَهُ رَبَاحٌ : تَرِّبْ وَجْهَكَ
|
|
أَتُرِيدِينَ أَنْ تُدْخِلِي الشَّيْطَانَ بَيْتًا أَخْرَجَهُ اللهُ مِنْهُ
|
|
إِنْ كَانَ لِإِحْدَاكُنَّ مُكَاتَبٌ ، وَكَانَ عِنْدَهُ مَا يُؤَدِّي ، فَلْتَحْتَجِبْ مِنْهُ
|
|
إِنَّمَا يَكْفِيكِ أَنْ تَحْثِي عَلَيْهِ ثَلَاثَ حَثَيَاتٍ مِنْ مَاءٍ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، مَا أَسْمَعُ اللهَ ذَكَرَ النِّسَاءَ فِي الْهِجْرَةِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، يَغْزُو الرِّجَالُ وَلَا نَغْزُو
|
|
لَا يَدْخُلْ هَذَا عَلَيْكُمْ
|
|
قَدْ كَانَتِ الْمَرْأَةُ مِنْكُنَّ تَرْمِي بِالْبَعْرَةِ عَلَى رَأْسِ الْحَوْلِ ، وَإِنَّمَا هِيَ أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ وَعَشْرٌ
|
|
قَدْ كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصْبِحُ جُنُبًا مِنَ النِّسَاءِ مِنْ غَيْرِ حُلُمٍ ، ثُمَّ يَظَلُّ صَائِمًا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُوتِرُ بِسَبْعٍ وَخَمْسٍ
|
|
إِذَا حَضَرْتُمُ الْمَرِيضَ أَوِ الْمَيِّتَ فَقُولُوا خَيْرًا ، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ يُؤَمِّنُونَ عَلَى مَا تَقُولُونَ
|
|
لَا ، إِنَّهُ كَانَ يُعْطِي لِلدُّنْيَا وَذِكْرِهَا وَحَمْدِهَا ، وَلَمْ يَقُلْ يَوْمًا قَطُّ : رَبِّ اغْفِرْ لِي يَوْمَ الدِّينِ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَجْعَلْ شِفَاءَكُمْ فِي حَرَامٍ
|
|
مَا مُسِخَ أَحَدٌ قَطُّ ، فَكَانَ لَهُ نَسْلٌ وَلَا عَقِبٌ
|
|
وَالَّذِي تَحْلِفُ بِهِ أُمُّ سَلَمَةَ ، إِنْ كَانَ أَقْرَبَ النَّاسِ عَهْدًا بِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلِيٌّ
|
|
وَكَانَ أَحَبُّ الْعَمَلِ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَا دُووِمَ عَلَيْهِ وَإِنْ قَلَّ
|
|
مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَامَ شَهْرًا ، إِلَّا أَنَّهُ كَانَ يَصِلُ شَعْبَانَ بِرَمَضَانَ
|
|
لَيَّةً لَا لَيَّتَيْنِ
|
|
سِمَامٌ وَاحِدٌ ، سِمَامٌ وَاحِدٌ
|
|
مَا مَاتَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَتَّى كَانَ أَكْثَرُ صَلَاتِهِ وَهُوَ جَالِسٌ
|
|
قَوَائِمُ الْمِنْبَرِ رَوَاتِبُ فِي الْجَنَّةِ
|
|
كَانَ فِرَاشِي عِنْدَ مُصَلَّى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
طُوفِي مِنْ وَرَاءِ النَّاسِ وَأَنْتِ رَاكِبَةٌ
|
|
ذَيْلُ النِّسَاءِ شِبْرٌ
|
|
إِنَّ سُبَيْعَةَ بِنْتَ الْحَارِثِ الْأَسْلَمِيَّةَ وَضَعَتْ بَعْدَ وَفَاةِ زَوْجِهَا بِلَيَالٍ
|
|
الصَّلَاةَ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
|
|
إِنَّهُ سَيَكُونُ أُمَرَاءُ تَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ
|
|
يُطَهِّرُهُ مَا بَعْدَهُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَأْمُرُنِي أَنْ أَصُومَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ
|
|
كُنَّ النِّسَاءُ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا سَلَّمَ مِنَ الْمَكْتُوبَةِ قُمْنَ وَثَبَتَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أُحَدِّثُكُمْ بِمَا كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَنْهَى أَهْلَهُ عَنْهُ ، كَانَ يَنْهَانَا أَنْ نَخْلِطَ التَّمْرَ وَالزَّبِيبَ
|
|
قَرَّبْتُ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَنْبًا مَشْوِيًّا ، فَأَكَلَهَا
|
|
يَا أُمَّ سَلَمَةَ ، إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ آدَمِيٍّ إِلَّا وَقَلْبُهُ بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللهِ ، مَا شَاءَ أَقَامَ وَمَا شَاءَ أَزَاغَ
|
|
إِنَّ الشَّهْرَ يَكُونُ تِسْعَةً وَعِشْرِينَ يَوْمًا
|
|
فَرَأَيْتُ هِنْدًا اتَّخَذَتْ لِكُمِّ دِرْعِهَا أَزْرَارًا
|
|
كَانَتِ الْمَرْأَةُ مِنَ النِّسَاءِ الْأُولَى تَتَّخِذُ لِكُمِّ دِرْعِهَا أَزْرَارًا تَجْعَلُهُ فِي إِصْبَعِهَا
|
|
تَقْتُلُ عَمَّارًا الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ
|
|
بَيْنَمَا أَنَا مُضْطَجِعَةٌ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذْ حِضْتُ ، فَانْسَلَلْتُ فَأَخَذْتُ ثِيَابَ حَيْضَتِي
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَشَدَّ تَعْجِيلًا لِلظُّهْرِ مِنْكُمْ
|
|
إِذَا حَضَرَ الْعَشَاءُ وَحَضَرَتِ الصَّلَاةُ ، فَابْدَؤُوا بِالْعَشَاءِ
|
|
إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ ، وَلَعَلَّ أَحَدَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ
|
|
لَيُخْسَفَنَّ بِجَيْشٍ يَغْزُونَ هَذَا الْبَيْتَ بِبَيْدَاءَ مِنَ الْأَرْضِ
|
|
لَيْسَ بِكِ عَلَى أَهْلِكِ هَوَانٌ ، إِنْ شِئْتِ سَبَّعْتُ لَكِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا صَلَّى الصُّبْحَ قَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا
|
|
الَّذِي يَشْرَبُ فِي آنِيَةِ الْفِضَّةِ ، فَإِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارَ جَهَنَّمَ
|
|
كَانَ يُصْبِحُ جُنُبًا ، ثُمَّ يَصُومُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَمَرَهَا أَنْ تُوَافِيَ صَلَاةَ الصُّبْحِ
|
|
لَوْ أَنَّهَا كَانَتْ تَحِلُّ لَمَا تَزَوَّجْتُهَا ، وَقَدْ أَرْضَعَتْنِي وَأَبَاهَا ثُوَيْبَةُ مَوْلَاةُ بَنِي هَاشِمٍ
|
|
أُرِيتُ مَا تَعْمَلُ أُمَّتِي بَعْدِي فَاخْتَرْتُ لَهُمُ الشَّفَاعَةَ
|
|
إِنَّ مِنْ أَصْحَابِي مَنْ لَمْ يَرَنِي بَعْدَ أَنْ أُفَارِقَهُ
|
|
إِذَا رَأَتِ الْمَاءَ فَلْتَغْتَسِلْ
|
|
نَهَسَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عِنْدِي كَتِفًا ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ
|
|
أَنَا أَكْبَرُ مِنْكِ ، وَأَمَّا الْغَيْرَةُ فَيُذْهِبُهَا اللهُ ، وَأَمَّا الْعِيَالُ ، فَإِلَى اللهِ وَإِلَى رَسُولِهِ
|
|
طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُخْسَفُ بِهِمْ يُبْعَثُونَ إِلَى رَجُلٍ ، فَيَأْتِي مَكَّةَ فَيَمْنَعُهُ اللهُ مِنْهُمْ
|
|
نَعَمْ ، لَكِ فِيهِمْ أَجْرٌ مَا أَنْفَقْتِ عَلَيْهِمْ
|
|
مَنْ أَهَلَّ مِنَ الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى بِعُمْرَةٍ وَبِحَجَّةٍ ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
|
|
كَانَ إِذَا سَلَّمَ قَامَ النِّسَاءُ حِينَ يَقْضِي تَسْلِيمَهُ
|
|
يَا آلَ مُحَمَّدٍ ، مَنْ حَجَّ مِنْكُمْ ، فَلْيُهِلَّ بِعُمْرَةٍ
|
|
الْمُتَوَفَّى عَنْهَا لَا تَلْبَسُ الْمُعَصْفَرَ مِنَ الثِّيَابِ
|
|
أَيُسَبُّ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى الْمَنَابِرِ
|
|
مَا كَانَ شَيْءٌ مِنَ الثِّيَابِ أَحَبَّ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنَ الْقُمُصِ
|
|
كُنْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي لِحَافِهِ ، فَوَجَدْتُ مَا تَجِدُ النِّسَاءُ ، فَانْسَلَلْتُ مِنَ اللِّحَافِ
|
|
أَنَّهَا كَانَتْ تَغْتَسِلُ وَرَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنَ الْجَنَابَةِ فِي إِنَاءٍ وَاحِدٍ
|
|
مِنْ أَجْلِ الدَّنَانِيرِ السَّبْعَةِ الَّتِي خَبَّأْنَا أَمْسِ ، أَمْسَيْنَا وَلَمْ نَقْسِمْهَا
|
|
كَانَ يُصَلِّي عَلَى الْخُمْرَةِ
|
|
كَانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ صَلَّى قَبْلَ الظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ ، وَصَلَّى قَبْلَ الْعَصْرِ رَكْعَتَيْنِ
|
|
سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ هَذِهِ الْآيَةِ ، فَقَالَ : إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ
|
|
اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي وَحَامَّتِي ، اللَّهُمَّ أَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا قَرَأَ قَطَّعَ قِرَاءَتَهُ آيَةً آيَةً
|
|
كَانَتِ النُّفَسَاءُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَجْلِسُ أَرْبَعِينَ يَوْمًا
|
|
لَا تُؤْذِينِي فِي عَائِشَةَ ، فَوَاللهِ مَا مِنْكُنَّ امْرَأَةٌ يَنْزِلُ عَلَيَّ الْوَحْيُ وَأَنَا فِي لِحَافِهَا
|
|
خَيْرُ صَلَاةِ النِّسَاءِ فِي قَعْرِ بُيُوتِهِنَّ
|
|
وَيْحَكَ أَوْ وَيْحَهُ ، تَقْتُلُهُ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ
|
|
اللَّهُمَّ إِنَّ هَؤُلَاءِ آلُ مُحَمَّدٍ ، فَاجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ عَلَى مُحَمَّدٍ ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ
|
|
إِنَّمَا أَقْضِي بَيْنَكُمَا فِي شَيْءٍ لَمْ يَنْزِلْ عَلَيَّ فِيهِ شَيْءٌ ، مَنْ قَضَيْتُ لَهُ بِحُجَّةٍ أُرَاهَا ، فَأَقْتَطِعُ بِهَا مِنْ مَالِ أَخِيهِ
|
|
قَدِمَ عَلَيَّ مَالٌ فَشَغَلَنِي عَنْ رَكْعَتَيْنِ كُنْتُ أَرْكَعُهُمَا بَعْدَ الظُّهْرِ ، فَصَلَّيْتُهُمَا الْآنَ
|
|
الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ
|
|
إِنَّ الرُّوحَ إِذَا قُبِضَ تَبِعَهُ الْبَصَرُ
|
|
أَيُّمَا امْرَأَةٍ نَزَعَتْ ثِيَابَهَا فِي غَيْرِ بَيْتِهَا ، نَزَعَ اللهُ عَنْهَا سِتْرًا
|