حديث ميمونة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم
أَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا وَكُلُوهُ
أَلَا أَخَذُوا إِهَابَهَا ، فَدَبَغُوهُ فَاسْتَنْفَعُوا بِهِ
أَنَّهَا كَانَتْ تَغْتَسِلُ هِيَ وَرَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ
قَدْ كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَدْخُلُ عَلَى إِحْدَانَا وَهِيَ حَائِضٌ فَيَضَعُ رَأْسَهُ فِي حَجْرِهَا
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَيُبَاشِرُ النِّسَاءَ وَهُنَّ حُيَّضٌ يَأْمُرُهُنَّ أَنْ يَأْتَزِرْنَ
مَا مِنْ أَحَدٍ يَدَّانُ دَيْنًا فَعَلِمَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنَّهُ يُرِيدُ قَضَاءَهُ إِلَّا أَدَّاهُ عَنْهُ فِي الدُّنْيَا
لَا تَفْعَلَا ، إِنَّكُمْ أَهْلَ نَجْدٍ تَأْكُلُونَهَا ، وَإِنَّا أَهْلَ تِهَامَةَ نَعَافُهَا
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْعَصْرِ
فَهَلَّا انْتَفَعْتُمْ بِإِهَابِهَا
مَنْ آذَى لِي وَلِيًّا فَقَدِ اسْتَحَقَّ مُحَارَبَتِي
هُوَ أَرْضُ الْمَحْشَرِ وَأَرْضُ الْمَنْشَرِ ، ائْتُوهُ فَصَلُّوا فِيهِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُبَاشِرُ الْمَرْأَةَ مِنْ نِسَائِهِ ، وَهِيَ حَائِضٌ تَكُونُ عَلَيْهَا الْخِرْقَةُ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي عَلَى الْخُمْرَةِ
لَا تَزَالُ أُمَّتِي بِخَيْرٍ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا أَرَادَ أَنْ يُبَاشِرَ امْرَأَةً مِنْ نِسَائِهِ
إِنَّ جِبْرِيلَ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - وَاعَدَنِي أَنْ يَأْتِيَنِي ، وَمَا أَخْلَفَنِي
لَا " ، وَلَكِنْ يَمْسَحُهُمَا مَا بَدَا لَهُ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى فِي مِرْطٍ بَعْضُهُ عَلَيْهِ وَبَعْضُهُ عَلَيْهَا وَهِيَ حَائِضٌ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا سَجَدَ خَوَّى بِيَدِهِ
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا سَجَدَ لَوْ شَاءَتْ بَهِيمَةٌ مَرَّتْ مِنْ تَحْتِ يَدَيْهِ
إِنَّ الْمَاءَ لَيْسَتْ عَلَيْهِ جَنَابَةٌ
إِنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ
أَلَا أَخَذُوا إِهَابَهَا فَدَبَغُوهُ وَانْتَفَعُوا بِهِ
وَضَعْتُ لِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - غُسْلًا ، فَاغْتَسَلَ مِنَ الْجَنَابَةِ ، فَأَكْفَأَ الْإِنَاءَ بِشِمَالِهِ عَلَى يَمِينِهِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا سَجَدَ جَافَى حَتَّى يَرَى مَنْ خَلْفَهُ بَيَاضَ إِبْطَيْهِ
لَا تَنْبِذُوا فِي الدُّبَّاءِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُبَاشِرُ الْمَرْأَةَ مِنْ نِسَائِهِ وَهِيَ حَائِضٌ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَزَوَّجَهَا حَلَالًا ، وَبَنَى بِهَا حَلَالًا
تَزَوَّجَنِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِسَرِفَ ، وَهُمَا حَلَالَانِ
أُوتِرُ بِثَلَاثٍ حِينَ يُؤَذِّنُ الْمُؤَذِّنُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اغْتَسَلَ فَأُتِيَ بِمِنْدِيلٍ ، فَلَمْ يَمَسَّهُ
لَوْ أَعْطَيْتِهَا أَخْوَالَكِ كَانَ أَعْظَمَ لِأَجْرِكِ
ثَقُلَتْ مَيْمُونَةُ زَوْجُ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِمَكَّةَ وَلَيْسَ عِنْدَهَا مِنْ بَنِي أَخِيهَا
كَانَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْعَصْرِ
إِنَّ جِبْرِيلَ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - وَعَدَنِي أَنْ يَأْتِيَنِي ، وَمَا أَخْلَفَنِي
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ