حديث أبي موسى الأشعري
|
|
فَإِنْ شِئْتَ أَنْ تَصِلَ خُطْبَتَكَ بِآيٍ مِنَ الْقُرْآنِ
|
|
اللَّهُمَّ أَبَا عَامِرٍ اجْعَلْهُ فِي الْأَكْثَرِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
اثْنَانِ فَمَا فَوْقَهُمَا جَمَاعَةٌ
|
|
إِذَا صَلَّيْتُمْ فَأَقِيمُوا صُفُوفَكُمْ ، ثُمَّ لِيَؤُمَّكُمْ أَحَدُكُمْ ، فَإِذَا كَبَّرَ الْإِمَامُ
|
|
لَا تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا
|
|
اللَّهُمَّ اجْعَلْ فَنَاءَ أُمَّتِي فِي الطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ
|
|
لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ
|
|
لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا اللهُ ، لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ، وَلَكِنْ سَأُحَدِّثُكُمْ بِمَشَارِيطِهَا
|
|
إِذَا أَرَادَ الرَّجُلُ أَنْ يُزَوِّجَ ابْنَتَهُ فَلْيَسْتَأْذِنْهَا
|
|
حَدَّثَنَا بُندَارٌ حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ دَاوُدَ حَدَّثَنَا يُونُسُ عَن أَبِي بُردَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
|
|
لَقَدْ مَرَّ بِالصَّخْرَةِ مِنَ الرَّوْحَاءِ سَبْعُونَ نَبِيًّا
|
|
إِنَّ لِلنَّاسِ هِجْرَةً وَاحِدَةً ، وَلَكُمْ هِجْرَتَانِ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الْهَرْجَ
|
|
لَعَنَ مَنْ حَلَقَ ، أَوْ سَلَقَ ، أَوْ خَرَقَ
|
|
قَدِمْنَا عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَعْدَمَا فُتِحَتْ خَيْبَرُ بِثَلَاثٍ ، فَأَسْهَمَ لَنَا
|
|
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ مَثَلُ الْأُتْرُجَّةِ ، رِيحُهَا طَيِّبٌ ، وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ
|
|
أُعْطِيتُ فَوَاتِحَ الْكَلِمِ وَخَوَاتِمَهُ
|
|
لَا تَشْرَبْ مُسْكِرًا ، فَإِنِّي حَرَّمْتُ كُلَّ مُسْكِرٍ
|
|
يَا أَبَا مُوسَى إِنَّا لَا ، أَوْ لَنْ نَسْتَعْمِلَ عَلَى عَمَلِنَا مَنْ أَرَادَهُ
|
|
أَنْهَاكُمْ عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ
|
|
يَا عُثْمَانُ ، أَمَا لَكَ بِي أُسْوَةٌ
|
|
لَوْ أَنَّ حَجَرًا قُذِفَ بِهِ فِي جَهَنَّمَ لَهَوَى سَبْعِينَ خَرِيفًا
|
|
أَنَا مُحَمَّدٌ ، وَأَحْمَدُ ، وَالْمُقَفِّي ، وَالْحَاشِرُ ، وَنَبِيُّ الرَّحْمَةِ ، وَنَبِيُّ الْمَلْحَمَةِ
|
|
كَمُلَ مِنَ الرِّجَالِ كَثِيرٌ ، وَلَمْ يَكْمُلْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ ، وَآسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ
|
|
مَنْ أَكَلَ فَشَبِعَ ، وَشَرِبَ فَرَوِيَ ، فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي أَطْعَمَنِي وَأَشْبَعَنِي
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الْهَرْجَ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مُدْمِنُ خَمْرٍ
|
|
إِنَّ فِي جَهَنَّمَ وَادِيًا يُقَالُ لَهُ : هَبْهَبُ ، حَقًّا عَلَى اللهِ أَنْ يُسْكِنَهُ كُلَّ جَبَّارٍ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ وَالِدٍ وَوَلَدِهِ
|
|
وَاللهِ لَا أَحْمِلُكُمْ ، وَمَا عِنْدِي مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ
|
|
أَيُّهَا النَّاسُ : ارْبَعُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ ، فَإِنَّكُمْ لَا تَدْعُونَ أَصَمَّ وَلَا غَائِبًا
|
|
مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللهِ هِيَ الْعُلْيَا فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللهِ - عَزَّ وَجَلَّ
|
|
عَجَزْتُمْ أَنْ تَكُونُوا مِثْلَ عَجُوزِ بَنِي إِسْرَائِيلَ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الْهَرْجَ
|
|
مَنْ كَانَتْ لَهُ جَارِيَةٌ فَأَدَّبَهَا ، فَأَحْسَنَ أَدَبَهَا ، وَعَلَّمَهَا فَأَحْسَنَ تَعْلِيمَهَا ، ثُمَّ أَعْتَقَهَا وَتَزَوَّجَهَا ، فَلَهُ أَجْرَانِ
|
|
مَنِ اسْتَأْذَنَ ثَلَاثًا فَلَمْ يُؤْذَنْ لَهُ ، فَلْيَنْصَرِفْ
|
|
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ ، فَرَأَى مَا هُوَ خَيْرٌ مِنْهَا ، فَلْيَأْتِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ ، وَلْيُكَفِّرْ عَنْ يَمِينِهِ
|
|
اضْرِبْ بِهَذَا الْحَائِطَ ، فَإِنَّ هَذَا شَرَابُ مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِاللهِ ، وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ
|
|
أَتَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِنَبِيذِ جَرٍّ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ
|
|
إِنَّ اللهَ لَا يَنَامُ ، وَلَا يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَنَامَ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيبٍ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعمَشِ عَن عَمرِو بنِ مُرَّةَ عَن أَبِي عُبَيدَةَ عَن أَبِي مُوسَى
|
|
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ
|
|
مَنْ صَلَّى الْبَرْدَيْنِ دَخَلَ الْجَنَّةَ
|
|
يَا بُنَيَّ لَوْ رَأَيْتَنَا وَنَحْنُ مَعَ نَبِيِّنَا - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
إِذَا جَمَعَ اللهُ الْخَلَائِقَ لِلْحِسَابِ
|
|
كَمُلَ مِنَ الرِّجَالِ كَثِيرٌ ، وَلَمْ يَكْمُلْ مِنَ النِّسَاءِ غَيْرُ مَرْيَمَ بِنْتِ عِمْرَانَ ، وَآسِيَةَ امْرَأَةِ فِرْعَوْنَ
|
|
إِنَّ جَلِيسَ الصِّدْقِ وَجَلِيسَ السَّوْءِ كَحَامِلِ الْمِسْكِ ، إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا طَيِّبَةً
|
|
لَقَدْ مَرَّ بِالصَّخْرَةِ مِنَ الرَّوْحَاءِ سَبْعُونَ نَبِيًّا حُفَاةً
|
|
لَا تُقْبَلُ صَلَاةُ رَجُلٍ مَا دَامَ فِي جِلْدِهِ ، أَوْ فِي جَسَدِهِ مِنْهُ شَيْءٌ
|
|
أَتَيْنَا رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِوَضُوءٍ ، فَتَوَضَّأَ قَالَ : " اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي
|
|
إِنِ اقْتَطَعَهَا بِيَمِينِهِ ، كَانَ مِمَّنْ لَا يُكَلِّمُهُ اللهُ - عَزَّ وَجَلَّ - ، وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِ ، وَلَا يُزَكِّيهِ
|
|
مَنْ حَفِظَ مَا بَيْنَ فُقْمَيْهِ وَرِجْلَيْهِ ، دَخَلَ الْجَنَّةَ
|
|
النُّجُومُ أَمَانٌ لِأَهْلِ السَّمَاءِ ، فَإِذَا ذَهَبَ النُّجُومُ أَتَى أَهْلَ السَّمَاءِ مَا يُوعَدُونَ
|
|
أُمَّتِي أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ ، لَيْسَ عَلَيْهَا عَذَابٌ فِي الْآخِرَةِ
|
|
أَحَجَجْتَ يَا عَبْدَ اللهِ بْنَ قَيْسٍ
|
|
يَا أَبَا مُوسَى ، مَرَرْتُ بِكَ الْبَارِحَةَ وَمَعِي عَائِشَةُ ، وَأَنْتَ تَقْرَأُ فِي بَيْتِكَ ، فَقُمْنَا ، فَاسْتَمَعْنَا
|
|
أَنَّ رَجُلَيْنِ ادَّعَيَا بَعِيرًا ، فَبَعَثَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا شَاهِدَيْنِ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ إِلَّا جَعَلَ اللهُ مَكَانَهُ رَجُلًا
|
|
مَا مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِيَهُودِيٍّ أَوْ نَصْرَانِيٍّ
|
|
يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ . قَالَ : عَنْ نُورٍ عَظِيمٍ يَخِرُّونَ لَهُ سُجَّدًا
|
|
كَانَ صَاحِبُ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَشَدَّ فِي الْبَوْلِ مِنْكُمْ
|
|
لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ الَّذِي قَدْ أَسْرَفَ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ رَجُلٍ سَافَرَ فِي أَرْضٍ فَلَاةٍ مَعْطَبَةٍ مَهْلَكَةٍ
|
|
مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ
|
|
إِنَّ اللهَ - عَزَّ وَجَلَّ - يُمْلِي لِلظَّالِمِ حَتَّى إِذَا أَخَذَهُ لَمْ يَنْفَلِتْ
|
|
مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ
|
|
لَا يُقَلِّبُ كَعَبَاتِهَا رَجُلٌ يَنْظُرُ مَا تَأْتِي بِهِ إِلَّا عَصَى اللهَ وَرَسُولَهُ
|
|
مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ ، فَقَدْ عَصَى اللهَ وَرَسُولَهُ
|
|
إِذَا مَرَّ أَحَدُكُمْ فِي مَسْجِدِنَا ، أَوْ فِي سُوقِنَا ، وَمَعَهُ نَبْلٌ
|
|
مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا
|
|
إِنَّ هَذِهِ النَّارَ إِنَّمَا هِيَ عَدُوٌّ لَكُمْ ، فَإِذَا نِمْتُمْ فَأَطْفِئُوهَا عَنْكُمْ
|
|
إِنَّ أَعْظَمَ النَّاسِ أَجْرًا فِي الصَّلَاةِ أَبْعَدُهُمْ إِلَيْهِ مَمْشًى فَأَبْعَدُهُمْ
|
|
إِنَّ الْمُؤْمِنَ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ
|
|
اشْفَعُوا فَلْتُؤْجَرُوا ، وَيَقْضِي اللهُ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّهِ مَا شَاءَ
|
|
إِنَّ اللهَ - عَزَّ وَجَلَّ - أَوْ إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَحْمِلُكُمْ عَلَى هَؤُلَاءِ ، فَارْكَبُوهُنَّ
|
|
رَأَيْتُ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أُهَاجِرُ مِنْ مَكَّةَ إِلَى أَرْضٍ بِهَا نَخْلٌ
|
|
لَيَأْتِيَنَّ زَمَانٌ يَطُوفُ الرَّجُلُ بِالصَّدَقَةِ مِنَ الذَّهَبِ ، ثُمَّ لَا يَجِدُ أَحَدًا يَأْخُذُهَا مِنْهُ
|
|
عَلَى رِسْلِكُمْ ، أَبْشِرُوا إِنَّ مِنْ نِعْمَةِ اللهِ عَلَيْكُمْ
|
|
مَنْ أَحَبَّ لِقَاءَ اللهِ أَحَبَّ اللهُ لِقَاءَهُ
|
|
إِنَّ هَذِهِ الْآيَاتِ الَّتِي تُرْسَلُ لَا تَكُونُ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ
|
|
سَلُونِي عَمَّا شِئْتُمْ
|
|
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي غَزَاةٍ وَنَحْنُ سِتَّةُ نَفَرٍ بَيْنَنَا بَعِيرٌ نَعْتَقِبُهُ
|
|
تَعَاهَدُوا الْقُرْآنَ ، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنَ الْإِبِلِ مِنْ عُقُلِهَا
|
|
مَثَلُ الْبَيْتِ الَّذِي يُذْكَرُ اللهُ فِيهِ ، وَالْبَيْتِ الَّذِي لَا يُذْكَرُ اللهُ فِيهِ ، مَثَلُ الْحَيِّ وَالْمَيِّتِ
|
|
إِنَّمَا مَثَلُ جَلِيسِ الصَّالِحِ ، وَجَلِيسِ السَّوْءِ ، كَحَامِلِ الْمِسْكِ وَنَافِخِ الْكِيرِ
|
|
لِلْمَمْلُوكِ الَّذِي يُحْسِنُ عِبَادَةَ رَبِّهِ وَيُؤَدِّي إِلَى سَيِّدِهِ الَّذِي لَهُ عَلَيْهِ مِنَ الْحَقِّ وَالنَّصِيحَةِ وَالطَّاعَةِ ، أَجْرَانِ
|
|
إِنَّ الْأَشْعَرِيِّينَ إِذَا أَرْمَلُوا فِي الْغَزْوِ ، أَوْ قَلَّ طَعَامُ عِيَالِهِمْ بِالْمَدِينَةِ ، جَمَعُوا مَا كَانَ عِنْدَهُمْ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ
|
|
إِنَّ مَثَلِي وَمَثَلَ مَا بَعَثَنِي اللهُ بِهِ ، كَمَثَلِ رَجُلٍ أَتَاهُ قَوْمُهُ
|
|
إِنَّ مَثَلَ مَا أَتَانِي اللهُ بِهِ مِنَ الْهُدَى وَالْعِلْمِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَصَابَ أَرْضًا
|
|
مَثَلُ الْمُسْلِمِينَ وَالْيَهُودِ وَالنَّصَارَى ، كَمَثَلِ رَجُلٍ اسْتَأْجَرَ قَوْمًا
|
|
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَبْدِ اللهِ بْنِ قَيْسٍ ذَنْبَهُ ، وَأَدْخِلْهُ مُدْخَلًا كَرِيمًا
|
|
أَلَا تُنْجِزُ لِي يَا مُحَمَّدُ مَا وَعَدْتَنِي ؟ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : " أَبْشِرْ
|
|
وُلِدَ لِي غُلَامٌ ، فَأَتَيْتُ بِهِ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
لَكُمُ الْهِجْرَةُ مَرَّتَيْنِ : هَاجَرْتُمْ إِلَى النَّجَاشِيِّ وَهَاجَرْتُمْ إِلَيَّ
|
|
إِنِّي لَأَعْرِفُ أَصْوَاتَ رُفْقَةِ الْأَشْعَرِيِّينَ بِالْقُرْآنِ
|
|
بَشِّرُوا وَلَا تُنَفِّرُوا ، وَيَسِّرُوا وَلَا تُعَسِّرُوا
|
|
إِنَّا وَاللهِ لَا نُوَلِّي هَذَا الْعَمَلَ أَحَدًا سَأَلَهُ ، وَلَا أَحَدًا حَرَصَ عَلَيْهِ
|
|
الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا
|
|
إِنَّ اللهَ لَيُمْلِي لِلظَّالِمِ حَتَّى إِذَا أَخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ
|
|
مَنْ كَانَتْ لَهُ جَارِيَةٌ فَأَحْسَنَ إِلَيْهَا ، وَأَدَّبَهَا ، وَأَعْتَقَهَا ، وَتَزَوَّجَهَا ، فَلَهُ أَجْرَانِ
|
|
إِنَّ أَبْوَابَ الْجَنَّةِ تَحْتَ ظِلَالِ السُّيُوفِ
|
|
عُودُوا الْمَرِيضَ ، وَأَطْعِمُوا الْجَائِعَ ، وَفُكُّوا الْعَانِيَ
|
|
إِذَا كَبَّرَ - يَعْنِي : الْإِمَامَ - فَكَبِّرُوا ، وَإِذَا قَرَأَ فَأَنْصِتُوا
|
|
تُسْتَأْمَرُ الْيَتِيمَةُ فِي نَفْسِهَا ، فَإِنْ سَكَتَتْ فَقَدْ أَذِنَتْ ، وَإِنْ أَبَتْ لَمْ تُكْرَهْ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ عَامِرٍ حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ زَكَرِيَّا عَن مُحَمَّدِ بنِ عَمرٍو عَن أَبِي سَلَمَةَ عَن أَبِي هُرَيرَةَ
|
|
إِنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَدَّثَ بِفِتْنَةٍ ، النَّائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْجَالِسِ ، وَالْجَالِسُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمِ
|
|
أَبْوَابُ الْجَنَّةِ تَحْتَ ظِلَالِ السُّيُوفِ
|
|
جَنَّتَانِ مِنْ فِضَّةٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا ، وَجَنَّتَانِ مِنْ ذَهَبٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا
|
|
إِنَّ فِي الْجَنَّةِ خَيْمَةً مِنْ لُؤْلُؤَةٍ مُجَوَّفَةٍ
|
|
كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَوْمًا تَصُومُهُ الْيَهُودُ وَيُعَظِّمُونَهُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَضَى فِي الْأَصَابِعِ عَشْرًا عَشْرًا
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَضَى فِي الْأَصَابِعِ عَشْرًا عَشْرًا
|