حديث معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
إِنَّمَا أَنَا خَازِنٌ ، وَإِنَّمَا يُعْطِي اللهُ
كُلُّ مُسْكِرٍ عَلَى كُلِّ مُؤْمِنٍ حَرَامٌ
إِذَا صَلَّيْتَ الْجُمُعَةَ ، فَلَا تَصِلْهَا بِصَلَاةٍ إِلَّا أَنْ تَكَلَّمَ أَوْ تَخْرُجَ ، فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَمَرَ بِذَلِكَ
مَا مِنِ امْرَأَةٍ تَجْعَلُ فِي رَأْسِهَا شَعَرًا مِنْ شَعَرِ غَيْرِهَا إِلَّا كَانَ زُورًا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ بَكَّارٍ حَدَّثَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ عَيَّاشٍ عَن زَيدِ بنِ أَسلَمَ عَن سَعِيدِ بنِ أَبِي سَعِيدٍ المَقبُرِيِّ
أَنَّهُ رَأَى رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَكَلَ لَبَأً ، ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ
إِنَّكُمْ لَتُصَلُّونَ صَلَاةً مَا كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّيهَا
إِنَّ رَجُلًا مِمَّنْ كَانَ قَبْلَكُمْ لَقِيَ رَجُلًا عَالِمًا - أَوْ عَابِدًا - فَقَالَ : إِنَّ الْآخَرَ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا
إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِخَوَاتِيمِهَا
مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فَاجْلِدُوهُ
تَقْتُلُ عَمَّارًا الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ
وَسَمِعَ الْمُؤَذِّنَ ، فَقَالَ مِثْلَ مَا قَالَ
تَزْعُمُونَ أَنِّي مِنْ آخِرِكُمْ وَفَاةً ، أَلَا وَإِنِّي مِنْ أَوَّلِكُمْ وَفَاةً
مَنْ أَحَبَّ الْأَنْصَارَ ، أَحَبَّهُ اللهُ
حَدَّثَنَا مَسرُوقُ بنُ المَرزُبَانِ حَدَّثَنَا ابنُ أَبِي زَائِدَةَ عَن يَحيَى بنِ سَعِيدٍ عَن سَعدِ بنِ إِبرَاهِيمَ عَنِ الحَكَمِ
الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِأَهْلِهَا
أَنَّ الْعَبَّاسَ بْنَ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْعَبَّاسِ أَنْكَحَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْحَكَمِ ابْنَتَهُ ، وَأَنْكَحَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ ابْنَتَهُ
لَا تَنْقَطِعُ الْهِجْرَةُ حَتَّى تَنْقَطِعَ التَّوْبَةُ
الْعَيْنُ وِكَاءُ السَّهِ
دَخَلْتُ عَلَى أُمِّ حَبِيبَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَرَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ
نَهَى عَنْ سَبْعٍ ، وَأَنَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُنَّ
مَنْ مَاتَ وَلَيْسَ عَلَيْهِ إِمَامٌ ، مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً
لَتَظْهَرَنَّ التُّرْكُ عَلَى الْعَرَبِ حَتَّى تُلْحِقَهَا بِمَنَابِتِ الشِّيحِ وَالْقَيْصُومِ
يَكُونُ أُمَرَاءُ فَلَا يُرَدُّ عَلَيْهِمْ ، يَتَهَافَتُونَ فِي النَّارِ
مَنْ وَلِيَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ شَيْئًا ، فَأَغْلَقَ بَابَهُ عَنِ الْمِسْكِينِ وَالضَّعِيفِ
وَمَاتَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ
تَوَضَّؤُوا " قَالَ : فَلَمَّا تَوَضَّأَ نَظَرَ إِلَيَّ ، فَقَالَ : يَا مُعَاوِيَةُ ، إِنْ وُلِّيتَ أَمْرًا فَاتَّقِ اللهَ ، وَاعْدِلْ
إِنَّ اللهَ - عَزَّ وَجَلَّ - لَا يُغْلَبُ وَلَا يُخْلَبُ ، وَلَا يُنَبَّأُ بِمَا لَا يَعْلَمُ
سَيَأْتِي قَوْمٌ يَتَكَلَّمُونَ ، فَلَا يُرَدُّ عَلَيْهِمْ ، يَتَقَاحَمُونَ فِي النَّارِ تَقَاحُمَ الْقِرَدَةِ
لَا تَزَالُ مِنْ أُمَّتِي أُمَّةٌ قَائِمَةٌ بِأَمْرِ اللهِ - عَزَّ وَجَلَّ - ، لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ
قَدِمَ مُعَاوِيَةُ فَأُتِيَ بِعَصًا عَلَى رَأْسِهَا خِرْقَةٌ
إِنَّ أَطْوَلَ النَّاسِ أَعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُؤَذِّنُونَ
صَلَّى بِنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ الْمَغْرِبَ ثَلَاثًا ، فَقَامَ فِي رَكْعَتَيْنِ ، فَسَبَّحُوا بِهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ فِي الْأَشْعَرِيِّينَ : هُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ
أَمَا إِنِّي لَمْ أَسْتَحْلِفْكُمْ تُهْمَةً لَكُمْ ، وَلَكِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي فَأَخْبَرَنِي أَنَّ اللهَ يُبَاهِي بِكُمُ الْمَلَائِكَةَ
أَطْوَلُ النَّاسِ أَعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُؤَذِّنُونَ
إِنَّكَ إِذَا اتَّبَعْتَ عَوْرَاتِ النَّاسِ أَفْسَدْتَهُمْ ، أَوْ كِدْتَ أَنْ تُفْسِدَهُمْ
الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ ، وَلِلْعَاهِرُ الْحَجَرُ