حديث جبير بن مطعم عن النبي صلى الله عليه وسلم
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعٌ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعٌ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَرَأَ فِي الْمَغْرِبِ بِـ ( الطُّورِ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعٌ
|
|
أَنَا مُحَمَّدٌ ، وَأَنَا أَحْمَدُ ، وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يُمْحَى بِيَ الْكُفْرُ
|
|
يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ ، لَا تَمْنَعُنَّ أَحَدًا طَافَ بِهَذَا الْبَيْتِ وَصَلَّى أَيَّ سَاعَةٍ شَاءَ مِنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ
|
|
أَمَّا أَنَا فَأُفِيضُ عَلَى رَأْسِي ثَلَاثًا
|
|
اللهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا ، وَالْحَمْدُ لِلهِ كَثِيرًا - ثَلَاثًا - سُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا - ثَلَاثًا
|
|
إِنَّهُمْ لَمْ يُفَارِقُونِي فِي جَاهِلِيَّةٍ وَلَا إِسْلَامٍ ، وَإِنَّمَا بَنُو هَاشِمٍ وَبَنُو الْمُطَّلِبِ شَيْءٌ وَاحِدٌ ، وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ
|
|
إِنَّ لِلْقُرَشِيِّ مِثْلَ قُوَّةِ الرَّجُلَيْنِ مِنْ غَيْرِ قُرَيْشٍ
|
|
يَطْلُعُ عَلَيْكُمْ أَهْلُ الْيَمَنِ كَأَنَّهُمُ السَّحَابُ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ! فَإِنْ رَجَعْتُ فَلَمْ أَرَكَ ، - تُعَرِّضُ بِالْمَوْتِ - فَقَالَ : إِنْ لَمْ تَجِدِينِي ، فَالْقَيْ أَبَا بَكْرٍ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ! أَيُّ الْبُلْدَانِ شَرٌّ ؟ فَقَالَ : لَا أَدْرِي
|
|
أَعْطُونِي رِدَائِي ، فَلَوْ كَانَ عَدَدُ هَذِهِ الْعِضَاهِ نَعَمًا قَسَمْتُهُ بَيْنَكُمْ
|
|
لَتَأْتِيَنَّكُمْ أُجُورُكُمْ ، وَلَوْ كُنْتُمْ فِي جُحْرِ ثَعْلَبٍ
|
|
لَا حِلْفَ فِي الْإِسْلَامِ
|
|
أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي فِدَاءِ الْمُشْرِكِينَ ، وَمَا أَسْلَمَ يَوْمَئِذٍ
|
|
هَلْ مِنْ دَاعٍ فَأَسْتَجِيبَ لَهُ ؟ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ
|
|
حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ الحَجَّاجِ السَّامِيُّ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ مِثلَهُ
|
|
كَانَ فِي سَفَرٍ ، فَقَالَ : مَنْ يَكْلَؤُنَا اللَّيْلَةَ ، لَا يَرْقُدُ عَنْ صَلَاةِ الْفَجْرِ ؟ فَقَالَ بِلَالٌ : أَنَا
|
|
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا تَزِيدُ عَلَى سِوَاهُ مِنَ الْمَسَاجِدِ أَلْفَ صَلَاةٍ
|
|
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ
|
|
نَضَّرَ اللهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي ، فَوَعَاهَا ، ثُمَّ أَدَّاهَا إِلَى مَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو خَيثَمَةَ زُهَيرٌ حَدَّثَنَا يَعقُوبُ حَدَّثَنَا أَبِي عَنِ ابنِ إِسحَاقَ قَالَ أَخبَرَنِي عَمرُو بنُ أَبِي عَمرٍو
|
|
يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ ، لَا تَمْنَعُوا أَحَدًا طَافَ بِهَذَا الْبَيْتِ أَوْ صَلَّى أَيَّ سَاعَةٍ مِنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ
|
|
لَوْ كَانَ الْمُطْعِمُ حَيًّا قَالَ : وَكَانَ لَهُ عِنْدَهُ يَدٌ ، فَكَلَّمَنِي فِي هَؤُلَاءِ النَّتْنَى لَأَطْلَقْتُهُمْ - أُسَارَى بَدْرٍ
|
|
أَمَّا أَنَا فَأَصُبُّ عَلَى رَأْسِي ثَلَاثًا
|
|
فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ يُصَلِّي الْمَغْرِبَ ، فَقَرَأَ فِيهَا بِـ ( الطُّورِ ) ، فَكَأَنَّمَا صُدِعَ قَلْبِي حِينَ سَمِعْتُ الْقُرْآنَ
|
|
أَتُحِبُّ يَا جُبَيْرُ إِذَا خَرَجْتَ سَفَرًا أَنْ تَكُونَ مِنْ أَمْثَلِ أَصْحَابِكَ هَيْئَةً
|