حديث جابر بن سمرة السوائي عن النبي صلى الله عليه وسلم
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَخْطُبُ قَائِمًا ، ثُمَّ يَقْعُدُ ، فَلَا يَتَكَلَّمُ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ
|
|
إِنِّي فَرَطٌ لَكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
إِنَّ اللهَ سَمَّى الْمَدِينَةَ طَابَةَ
|
|
مَا لَكَ مَا يُغْنِيكَ عَنْهَا ؟ قَالَ : لَا . قَالَ : اذْهَبْ فَكُلْهَا
|
|
أَلَا كُلَّمَا نَفَرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ خَلَفَ أَحَدُهُمْ لَهُ نَبِيبٌ كَنَبِيبِ التَّيْسِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي نَحْوَ صَلَاتِكُمْ
|
|
مَاتَتْ نَاقَةٌ لِأُنَاسٍ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ أَوْ غَيْرِهِمْ مِنَ الْحَيِّ ، وَكَانُوا أَهْلَ بَيْتٍ مُحْتَاجِينَ ، فَسَأَلُوا النَّبِيَّ
|
|
جَالَسْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَكْثَرَ مِنْ مِائَةِ مَرَّةٍ
|
|
كَانَ بِلَالٌ يُؤَذِّنُ الظُّهْرَ إِذَا دَحَضَتِ الشَّمْسُ ، وَكَانَ رُبَّمَا أَخَّرَ الْإِقَامَةَ ، وَلَا يُؤَخِّرُ الْأَذَانَ عَنِ الْوَقْتِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَجَمَ يَهُودِيًّا وَيَهُودِيَّةً
|
|
جَالَسْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَكْثَرَ مِنْ مِائَةِ مَرَّةٍ فَمَا كَانَ يَخْطُبُ إِلَّا قَائِمًا وَكَانَ يَقْعُدُ قَعْدَةً
|
|
كُنَّا إِذَا أَتَيْنَا النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَلَسَ أَحَدُنَا حَيْثُ يَنْتَهِي
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ عِيدٍ فَلَمْ يُؤَذِّنْ وَلَمْ يُقِمْ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَمْشَ السَّاقَيْنِ إِذَا رَأَيْتَهُ قُلْتَ : أَكْحَلُ ، وَلَيْسَ بِأَكْحَلَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَدْ شَمِطَ مُقَدَّمُ رَأْسِهِ وَلِحْيَتِهِ
|
|
دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَرَأَيْتُهُ مُتَّكِئًا عَلَى مِرْفَقِهِ
|
|
كَانَ فِي سَاقَيْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حُمُوشَةٌ ، وَكَانَ لَا يَضْحَكُ إِلَّا تَبَسُّمًا
|
|
كَانَ يَقْرَأُ فِي الْفَجْرِ بِـ ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ وَكَانَتْ صَلَاتُهُ بَعْدُ تَخْفِيفًا
|
|
أُصَلِّي فِي الثَّوْبِ الَّذِي آتِي فِيهِ أَهْلِي ؟ قَالَ : نَعَمْ إِلَّا أَنْ تَرَى فِيهِ شَيْئًا فَتَغْسِلَهُ
|
|
أَنَا الْفَرَطُ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
ثَلَاثٌ أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي : اسْتِسْقَاءٌ بِالْأَنْوَاءِ
|
|
لَا يَزَالُ الدِّينُ قَائِمًا حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ ، فَاحْذَرُوهُمْ
|
|
إِذَا أَعْطَى اللهُ أَحَدَكُمْ خَيْرًا ، فَلْيَبْدَأْ بِنَفْسِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ
|
|
أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
إِنَّ الْفُحْشَ وَالتَّفَحُّشَ لَيْسَا مِنَ الْإِسْلَامِ فِي شَيْءٍ
|
|
إِنَّ بِمَكَّةَ حَجَرًا كَانَ يُسَلِّمُ عَلَيَّ لَيَالِيَ بُعِثْتُ ، وَإِنِّي لَأَعْرِفُهُ إِذَا مَرَرْتُ عَلَيْهِ
|
|
ثَلَاثٌ أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي : اسْتِسْقَاءٌ بِالْأَنْوَاءِ ، وَحَيْفُ السُّلْطَانِ ، وَتَكْذِيبٌ بِالْقَدَرِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَجَمَ يَهُودِيًّا وَيَهُودِيَّةً
|
|
مَا لَهُمْ رَافِعِي أَيْدِيهِمْ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ الْخَيْلِ الشُّمْسِ ؟ اسْكُنُوا فِي الصَّلَاةِ
|
|
لَيَنْتَهِيَنَّ رِجَالٌ يَشْخَصُونَ بِأَبْصَارِهِمْ إِلَى السَّمَاءِ ، أَوْ لَا تَرْجِعُ إِلَيْهِمْ
|
|
أَلَا تَصُفُّونَ كَمَا تَصُفُّ الْمَلَائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهِمْ ؟ قَالُوا : يَا رَسُولَ اللهِ ! وَكَيْفَ تَصُفُّ عِنْدَ رَبِّهِمْ ؟ قَالَ : يُتِمُّونَ الصُّفُوفَ الْأُوَلَ
|
|
رَأَيْتُ خَاتَمَ النُّبُوَّةِ بَيْنَ كَتِفَيِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَأَنَّهُ بَيْضَةُ حَمَامَةٍ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ ، قَالَ سِمَاكٌ : قَالَ لِي أَبِي : فَاحْذَرُوهُمْ
|
|
رَأَيْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي لَيْلَةٍ إِضْحِيَانَ وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ
|
|
إِنِّي فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
أُصَلِّي فِي الثَّوْبِ الَّذِي آتِي فِيهِ أَهْلِي ؟ قَالَ : نَعَمْ إِلَّا أَنْ تَرَى فِيهِ شَيْئًا فَتَغْسِلَهُ
|
|
قَدْ رَفَعُوا أَيْدِيَهُمْ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ خَيْلٍ شُمْسٍ ، اسْكُنُوا فِي الصَّلَاةِ
|
|
أَلَا تَصُفُّونَ كَمَا تَصُفُّ الْمَلَائِكَةُ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ
|
|
خَرَجَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُمْ حِلَقٌ فِي الْمَسْجِدِ ، فَقَالَ : مَا لِي أَرَاكُمْ عِزِينَ
|