حديث سهل بن سعد الساعدي عن النبي صلى الله عليه وسلم
لَوْ أَعْلَمُ أَنَّكَ تَنْظُرُ ، لَطَعَنْتُ بِهِ فِي عَيْنِكَ
لَا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا أَوْ سَبْعُمِائَةِ أَلْفٍ
مَنْ نَابَهُ شَيْءٌ فِي صَلَاتِهِ ، فَإِنَّ التَّصْفِيقَ لِلنِّسَاءِ
مَوْضِعُ سَوْطٍ فِي الْجَنَّةِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
اللَّهُمَّ لَا عَيْشَ إِلَّا عَيْشُ الْآخِرَهْ
أُحُدٌ رُكْنٌ مِنْ أَرْكَانِ الْجَنَّةِ
مَا لَكُمْ حِينَ نَابَكُمْ شَيْءٌ فِي صَلَاتِكُمْ صَفَّقْتُمْ ؟ إِنَّمَا هُوَ لِلنِّسَاءِ
اثْبُتْ أُحُدُ ، فَمَا عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ ، أَوْ صِدِّيقٌ ، أَوْ شَهِيدَانِ
لَوْ أَنِّي سَقَيْتُكُمْ مِنْ بِئْرِ بُضَاعَةَ لَكَرِهْتُمْ ذَلِكَ ، وَقَدْ وَاللهِ سَقَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ مَائِهَا
فِيهَا مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ ، وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ
مَا فِي ثَوْبِكَ فَضْلٌ عَنْكَ
اذْهَبْ فَقَدْ أَنْكَحْتُكَ عَلَى مَا مَعَكَ مِنَ الْقُرْآنِ
بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَذِهِ مِنْ هَذِهِ
إِذَا نَابَكُمْ فِي صَلَاتِكُمْ شَيْءٌ فَلْيُسَبِّحِ الرِّجَالُ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ يَحيَى الزِّمَّانِيُّ حَدَّثَنَا مَكِّيُّ بنُ إِبرَاهِيمَ حَدَّثَنَا مُوسَى بنُ عُبَيدَةَ عَن عُمَرَ بنِ الحَكَمِ
دُونَ اللهِ سَبْعُونَ أَلْفَ حِجَابِ نُورٍ وَظُلْمَةٍ
عِنْدَ اللهِ خَزَائِنُ لِلْخَيْرِ وَالشَّرِّ
لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ غَدًا رَجُلًا يَفْتَحُ اللهُ عَلَى يَدِهِ
إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَيَتَرَاءَوْنَ الْغُرْفَةَ مِنْ غُرَفِ الْجَنَّةِ كَمَا تَرَاءَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ
لِلصَّائِمِينَ بَابٌ فِي الْجَنَّةِ يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ
فِيهَا مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ
غَدْوَةٌ أَوْ رَوْحَةٌ ، يَعْنِي : فِي سَبِيلِ اللهِ ، خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
أَوْصَى أَنْ يُحْسَنَ إِلَى مُحْسِنِ الْأَنْصَارِ
كُنْتُ أَتَسَحَّرُ فِي أَهْلِي ، ثُمَّ تَكُونُ سُرْعَةٌ أَنْ أُدْرِكَ السُّجُودَ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قِيدُ سَوْطٍ فِي الْجَنَّةِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
شَهِدْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ثَلَاثًا حِينَ كُسِرَتْ رَبَاعِيَتُهُ ، وَجُرِحَ وَجْهُهُ
جُرِحَ وَجْهُ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَكُسِرَتْ رَبَاعِيَتُهُ
لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ غَدًا رَجُلًا يَفْتَحُ اللهُ عَلَى يَدَيْهِ
كَانَ بَيْنَ مُصَلَّى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَالْجِدَارِ مَمَرُّ الشَّاةِ
اذْهَبْ فَقَدْ مَلَّكْتُكَهَا بِمَا مَعَكَ مِنَ الْقُرْآنِ
كَانَ الرَّجُلُ يَأْخُذُ الْخَيْطَ الْأَبْيَضَ وَالْخَيْطَ الْأَسْوَدَ فَيَأْكُلُ حَتَّى يَسْتَبِينَهُمَا
أَنَّ رِجَالًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ كَانُوا يَشْهَدُونَ الصَّلَاةَ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَاقِدِي ثِيَابِهِمْ فِي رِقَابِهِمْ
كُنَّ النِّسَاءُ يُؤْمَرْنَ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الصَّلَاةِ أَنْ لَا يَرْفَعْنَ رُؤُوسَهُنَّ
مَا لَبَّى مِنْ مُلَبٍّ إِلَّا لَبَّى الدَّبْرُ الَّذِي يَلِيهِ مِنْ هَاهُنَا وَهَاهُنَا
إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ الْجَنَّةِ فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ ، وَإِنَّهُ لَمِنْ أَهْلِ النَّارِ
أَيُّهَا النَّاسُ ، مَنْ نَابَهُ شَيْءٌ فِي صَلَاتِهِ فَلْيَقُلْ : سُبْحَانَ اللهِ
مَنِ انْتَظَرَ الصَّلَاةَ فَهُوَ فِي صَلَاةٍ مَا لَمْ يُحْدِثْ
سَيُعَزِّي النَّاسُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا مِنْ بَعْدِي تَعْزِيَةً بِي
مَنْ صَامَ يَوْمَ عَرَفَةَ ، غُفِرَ لَهُ سَنَتَيْنِ مُتَتَابِعَتَيْنِ
يُحْشَرُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى أَرْضٍ بَيْضَاءَ
مَنْ كَانَ فِي الْمَسْجِدِ يَنْتَظِرُ صَلَاةً
مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَاهِرًا يَدَيْهِ يَدْعُو عَلَى مِنْبَرٍ ، وَلَا عَلَى غَيْرِهِ
لَنْ يَزَالُوا بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ
أَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ فِي الْجَنَّةِ
إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامًا
مَنْ يَضْمَنُ لِي مَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ