المستدرك على الصحيحين
كِتَابُ الْإِيمَانِ
>
قصة خروج عمر إلى الشام وقوله إنا قوم أعزنا الله بالإسلام فلن نبتغي العزة بغيره
أَوَّهْ لَوْ يَقُلْ ذَا غَيْرُكَ أَبَا عُبَيْدَةَ جَعَلْتُهُ نَكَالًا لَأُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ
إِنَّا قَوْمٌ أَعَزَّنَا اللهُ بِالْإِسْلَامِ ، فَلَنْ نَبْتَغِيَ الْعِزَّ بِغَيْرِهِ