كتاب العلم
|
|
مذمة تعلم علم الدين لغرض الدنيا
|
|
لا تعلموا العلم لتباهوا به العلماء
|
|
ثلاث لا يغل عليهن قلب مؤمن
|
|
نضر الله وجه امرئ سمع مقالتي فوعاها
|
|
فرب حامل فقه لا فقه له ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه
|
|
في فضل طلاب الحديث
|
|
من سلك طريقا فيه يلتمس علما سهل الله له طريقا إلى الجنة
|
|
اعرفوا أنسابكم تصلوا أرحامكم
|
|
الأصل في قول العالم لا أدري
|
|
خير البقاع المساجد وشر البقاع الأسواق
|
|
يوشك الناس أن يضربوا أكباد الإبل فلا يجدوا عالما أعلم من عالم المدينة
|
|
منهومان لا يشبعان
|
|
فضل العلم أحب من فضل العبادة وخير الدين الورع
|
|
خطبته صلى الله عليه وآله وسلم في حجة الوداع
|
|
إن الله إذا ذكر شيئا تعاظم ذكره
|
|
فضيلة مذاكرة الحديث
|
|
عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين
|
|
كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة
|
|
التمسوا العلم عند أربعة
|
|
العلم والإيمان مكانهما من ابتغاهما وجدهما
|
|
هذا أوان يختلس العلم من الناس أول علم يرفع من الناس الخشوع
|
|
ما من رجل يخرج في طلب العلم إلا بسطت له الملائكة أجنحتها رضى بما يفعل حتى يرجع
|
|
من سئل عن علم فكتمه جيء به يوم القيامة وقد ألجم بلجام من نار
|
|
أمر عمر رضي الله عنه بتجريد القرآن وتقليل الرواية
|
|
رخصة الغناء في العرس والبكاء عند الميت
|
|
من قال علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار
|
|
سيكون في آخر الزمان ناس من أمتي يحدثونكم بما لم تسمعوا
|
|
الكلام كلام الله وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
|
|
التعوذ من علم لا ينفع
|
|
الأمر بكتابة الحديث
|
|
قيدوا العلم بالكتاب
|
|
الأصل في طلب الحديث وتوقير المحدث
|
|
إن أول الناس يقضى فيه يوم القيامة ثلاثة
|
|
كان أبو هريرة يقوم يوم الجمعة إلى جانب المنبر فيحدث
|
|
إنما حرم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كما حرم الله
|
|
حبس عمر رضي الله عنه ابن مسعود وغيره على كثرة الرواية
|
|
التوقي عن كثرة رواية الحديث
|
|
كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع
|
|
آخر ما عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
|
|
الأمر بلزوم جماعة المسلمين وإمامهم
|
|
خطبة عمر رضي الله عنه بالجابية
|
|
لا يجمع الله هذه الأمة على الضلالة أبدا
|
|
من فارق الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه
|
|
من فارق الجماعة شبرا دخل النار
|
|
من فارق الجماعة واستذل الإمارة لقي الله ولا حجة له عند الله
|
|
الصلاة المكتوبة إلى الصلاة المكتوبة والجمعة إلى الجمعة والشهر إلى الشهر كفارة لما بينهما
|
|
أنتم شهداء بعضكم على بعض
|
|
الأمر بتوقير العالم
|
|
إن الله تعالى لم يضع داء إلا وضع له دواء
|
|
الرحمة تنزل على جماعة يذكرون الله
|
|
الدنيا كالثغب شرب صفوه وبقي كدره
|
|
ليس منا من لم يجل كبيرنا ويرحم صغيرنا ويعرف لعالمنا
|
|
قول حفصة لعمر رضي الله عنهما وجوابها في شدة عيشه
|
|
كرم المؤمن دينه ومروءته عقله وحسبه خلقه
|
|
ليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق
|
|
المعروف إلى الناس يقي صاحبها مصارع السوء والآفات والهلكات
|
|
خذوا العفو من أخلاق الناس
|
|
خذ العفو وأمر بالعرف
|
|
ثلاثة من كن فيه آواه الله في كنفه
|
|
خطبة عمر رضي الله عنه بعدما ولي على الناس
|
|
من كان هينا لينا قريبا حرمه الله على النار
|
|
من أفتى الناس بغير علم كان إثمه على من أفتاه
|
|
الناس كانوا لا يكذبون في عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم
|
|
إن الكذب لا يصلح منه جد ولا هزل ولا أن يعد الرجل ابنه ثم لا ينجز له
|
|
تفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين كلها في النار إلا واحدة
|
|
منع معاوية قاصا كان يقص بمكة بغير إذن وذكر أقوام تتجارى بهم تلك الأهواء كما يتجارى الكلب بصاحبه
|
|
لتسلكن سنن من قبلكم حذو النعل بالنعل
|