المستدرك على الصحيحين
كتاب الجمعة
>
الأذان للخطبة يوم الجمعة
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ إِذَا خَرَجَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَقَعَدَ عَلَى الْمِنْبَرِ أَذَّنَ بِلَالٌ
تَعَالَ يَا ابْنَ مَسْعُودٍ
أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ ، قَالَ لِمُؤَذِّنِهِ فِي يَوْمٍ مَطِيرٍ : إِذَا قُلْتَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ فَلَا تَقُلْ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ
مَا حَفِظْتُ ق إِلَّا مِنْ فِي رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ - يَقْرَأُ بِهَا فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ
قَرَأْتُ : ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ مِنْ فِي رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ