المستدرك على الصحيحين
كتاب الجهاد
>
شأن نزول سبح لله ما في السماوات وما في الأرض إلى آخر السورة
لَوْ نَعْلَمُ أَيَّ الْأَعْمَالِ أَحَبَّ إِلَى اللهِ ، عَمِلْنَاهُ
أَخبَرَنَاهُ أَحمَدُ بنُ مُحَمَّدٍ العَنَزِيُّ ثَنَا عُثمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ ثَنَا سُلَيمَانُ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ الدِّمَشقِيُّ
أَخبَرَنَاهُ أَبُو الحَسَنِ إِسمَاعِيلُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ الفَضلِ الشَّعرَانِيُّ ثَنَا جَدِّي ثَنَا أَبُو صَالِحٍ عَبدُ اللهِ بنُ صَالِحٍ
فَقَرَأَ عَلَيْنَا : سَبَّحَ لِلهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ إِلَى آخِرِ السُّورَةِ