المستدرك على الصحيحين
كتاب التفسير
>
ما أحسن محسن من مسلم ولا كافر إلا أثابه الله
مَا أَحْسَنَ مُحْسِنٌ مِنْ مُسْلِمٍ ، وَلَا كَافِرٍ ، إِلَّا أَثَابَهُ اللهُ
اجْتَمَعَتْ قُرَيْشٌ يَوْمًا ، فَأَتَاهُ عُتْبَةُ بْنُ رَبِيعَةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ ، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، أَنْتَ خَيْرٌ أَمْ عَبْدُ اللهِ
وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ ، قَالَ : "خُرُوجُ عِيسَى قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ