المستدرك على الصحيحين
كتاب التفسير
>
تفسير سورة الأنفال
>
شأن نزول ما كان لنبي أن يكون له أسرى الآية
اسْتَشَارَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فِي الْأُسَارَى أَبَا بَكْرٍ ، فَقَالَ : قَوْمُكَ وَعَشِيرَتُكَ فَخَلِّ سَبِيلَهُمْ
كَانَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي نَفَرٍ فَذَكَرُوا عَلِيًّا فَشَتَمُوهُ ، فَقَالَ سَعْدٌ : مَهْلًا عَنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ