المستدرك على الصحيحين
كتاب التفسير
>
تفسير سورة حم الدخان
>
في ليلة القدر يفرق أمر الدنيا إلى مثلها
إِنَّكَ لَتَرَى الرَّجُلَ يَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ
فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ قَالَ : " بِفَقْدِ الْمُؤْمِنِ
خَرَجْنَا مَعَ عَلِيٍّ حِينَ تَوَجَّهَ إِلَى مُعَاوِيَةَ
كَانَ تُبَّعٌ رَجُلًا صَالِحًا
مَا أَدْرِي أَتُبَّعٌ كَانَ لَعِينًا أَمْ لَا ، وَمَا أَدْرِي أَذُو الْقَرْنَيْنِ كَانَ نَبِيًّا أَمْ لَا