المستدرك على الصحيحين
كتاب المغازي والسرايا
>
شهادة عمرو بن قيس ودخوله الجنة ولم يصل صلاة
جِئْتَ غَضَبًا لِلهِ وَلِرَسُولِهِ أَمْ حَمِيَّةً لِقَوْمِكَ ؟ قَالَ : بَلْ جِئْتُ غَضَبًا لِلهِ وَلِرَسُولِهِ " ، فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : " فَدَخَلَ الْجَنَّةَ وَمَا صَلَّى لِلهِ صَلَاةً
أَمَا وَاللهِ لَوَدِدْتُ أَنِّي غُودِرْتُ مَعَ أَصْحَابِي بِحِضْنِ الْجَبَلِ " يَقُولُ : " قُتِلْتُ مَعَهُمْ
أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ كَانَتْ تَزُورُ قَبْرَ عَمِّهَا حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فِي الْأَيَّامِ فَتُصَلِّي وَتَبْكِي عِنْدَهُ