كتاب الطب > الحجم خير ما تداويتم به
|
|
إِنَّ فِيهِ شِفَاءً
|
|
هَذَا الْحَجْمُ وَهُوَ خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ
|
|
خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحَجْمُ
|
|
وَأَمَّا حَدِيثُ زُهَيرٍ فَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ صَالِحِ بنِ هَانِئٍ قَالَ أَحمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ نَصرٍ ثَنَا أَبُو نُعَيمٍ ثَنَا
|
|
خَيْرُ مَا تَدَاوَى بِهِ النَّاسُ
|
|
أَنَّ الْحَجْمَ أَفْضَلُ مَا تَدَاوَى بِهِ النَّاسُ
|
|
إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِمَّا تَدَاوَوْنَ بِهِ شِفَاءٌ فَشَرْطَةُ مِحْجَمٍ
|