كتاب الأضاحي
وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ : عَشْرُ الْأُضْحِيَّةِ
مَنْ رَأَى هِلَالَ ذِي الْحِجَّةِ فَأَرَادَ أَنْ يُضَحِّيَ
إِذَا دَخَلَ عَشْرُ ذِي الْحِجَّةِ فَلَا تَأْخُذَنَّ مِنْ شَعَرِكَ
أَنَّ ابْنَ عُمَرَ مَرَّ بِامْرَأَةٍ تَأْخُذُ مِنْ شَعَرِ ابْنِهَا فِي أَيَّامِ الْعَشْرِ
مَنِ اشْتَرَى أُضْحِيَّةً فِي الْعَشْرِ فَلَا يَأْخُذْ مِنْ شَعَرِهِ وَأَظْفَارِهِ
أعظم الأيام عند الله يوم النحر ثم يوم القر
ما تقرب إلى الله يوم النحر بشيء أحب إلى الله من إهراق الدم
يغفر لمن يضحي عند أول قطرة تقطر من الدم
ذكر أربع لا يجزئ في الضحايا
نهى النبي أن يضحى بأعضب القرن والأذن
معنى المقابلة والمدابرة والشرقاء والخرقاء
لا بأس بالعرجاء إذا بلغت المنسك
إن الجذع يوفي مما يوفي منه الثني
دم عفراء أحب إلي من دم سوداوين
ضحى النبي بكبش أقرن فحيل
خير الضحية الكبش الأقرن وخير الكفن الحلة
الدعاء عند الذبح
البقرة عن سبعة البدنة عن عشرة
أمرنا رسول الله في العيدين أن نلبس أجود ما نجد
أفضل الضحايا أغلاها وأسمنها
لتحد الشفرة قبل إضجاع الأضحية
التوبيخ لمن كان له مال فلم يضح
كلوا الأضاحي وادخروا