كتاب التوبة والإنابة
|
|
ادْعُ لَنَا أَنْ يَجْعَلَ لَنَا الصَّفَا ذَهَبًا وَنُؤْمِنُ بِكَ . قَالَ : " أَتَفْعَلُونَ
|
|
من سعادة المرء أن يطول عمره ويرزقه الله الإنابة
|
|
إن حسن الظن بالله من عبادة الله
|
|
قال الله لو لقيتني بقراب الأرض خطايا ما لم تشرك بي لقيتك بقرابها مغفرة
|
|
دواء الذنوب أن تستغفر الله عز وجل
|
|
الله أشد فرحا بتوبة عبده من الرجل براحلته
|
|
الندم توبة
|
|
من ألم فليستتر بستر الله
|
|
استقم ولتحسن خلقك
|
|
خير الخطائين التوابون
|
|
عصمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن عمل الجاهلية قبل النبوة
|
|
لو أنكم لا تخطئون لأتى الله بقوم يخطئون يغفر لهم
|
|
من ذكر الله في نفسه ذكره الله في نفسه
|
|
كلكم يدخل الجنة إلا من شرد على الله شراد البعير على أهله
|
|
ذكر مائة رحمة لله وتقسيمها
|
|
ارحم من في الأرض يرحمك من في السماء
|
|
ما خلق الله من شيء إلا وقد خلق له ما يغلبه
|
|
من نوقش الحساب هلك
|
|
حكاية عابد عبد الله خمسمائة سنة فتوفي ساجدا
|
|
من قال لا إله إلا الله دخل الجنة ووجبت له الجنة
|
|
الكيس من دان نفسه
|
|
يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقص بعضها ببعض
|
|
ليتمنين أقوام لو أكثروا من السيئات
|
|
تحشر هذه الأمة على ثلاثة أصناف
|
|
ما علم الله من عبد ندامة على ذنب إلا غفر له
|
|
عذاب هذه الأمة في القتل والزلازل والفتن
|
|
حكاية ورع الكفل
|
|
حكاية ثلاث نفر حضروا مجلس النبي صلى الله عليه وآله وسلم
|
|
استغفار أعرابي للنبي صلى الله عليه وآله وسلم
|
|
جددوا إيمانكم بقول لا إله إلا الله
|
|
إن الله يغفر لعبده ما لم يغرغر
|
|
من تاب إلى الله قبل الغرغرة تاب الله عليه
|
|
الصلاة المكتوبة إلى التي بعدها كفارة لما بينهما
|
|
ذكر الكبائر التسع
|
|
لا يلج النار أحد بكى من خشية الله
|
|
فضيلة ذكر الله
|
|
للجنة ثمانية أبواب سبعة مغلقة وباب مفتوح للتوبة
|
|
من علم منكم أن الله ذو قدرة على مغفرة غفر له
|
|
ذكر فضيلة الاستغفار
|