كتاب الرقاق
|
|
أَخْلِصْ دِينَكَ يَكْفِكَ الْعَمَلُ الْقَلِيلُ
|
|
نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ
|
|
الأنبياء أشد بلاء ثم الصالحون
|
|
قلب ابن آدم مثل العصفور يتقلب
|
|
من أحب دنياه أضر بآخرته
|
|
الأمراض كفارات
|
|
إذا مرض المؤمن يكتب عمله حتى يبرأ أو يموت
|
|
إن أحب الله عبدا حماه الدنيا
|
|
حلوة الدنيا مرة الآخرة ومرة الدنيا حلوة الآخرة
|
|
النهي عن الرياء
|
|
أعلام النور في الصدور
|
|
الأشياء التي لا بد لابن آدم منها
|
|
استعد للموت قبل نزول الموت
|
|
من مات على شيء بعثه الله عليه
|
|
ازهد في الدنيا يحبك الله
|
|
أربع إذا كان فيك لا يضرك ما فاتك من الدنيا
|
|
إن الله يحب كل قلب حزين
|
|
ذكر ذمائم العباد
|
|
الق الله فقيرا ولا تلقه غنيا
|
|
لتكن بلغة أحدكم من الدنيا مثل زاد الراكب
|
|
الربا كان عاقبة أمره إلى قل
|
|
لو أنكم توكلتم على الله لرزقكم كما يرزق الطير
|
|
الكلام في تمثيل الدنيا
|
|
لا يكون أحد متقيا حتى يدع ما لا بأس به حذرا لما به بأس
|
|
إن الصالحين يشدد عليهم
|
|
تمثيل آخر للدنيا
|
|
القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن
|
|
أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة
|
|
أشقى الأشقياء من اجتمع عليه فقر الدنيا وعذاب الآخرة
|
|
من استحيا من الله حق الحياء فليحفظ الرأس وما حوى
|
|
مكالمة إبليس مع جنوده في أمر المسلمين
|
|
أكثر ما يدخل الناس الجنة التقوى وحسن الخلق
|
|
شرف المؤمن قيام الليل
|
|
الحسب المال والكرم التقوى
|
|
النبي صلى الله عليه وآله وسلم أكل خشنا ولبس خشنا
|
|
إياك والطمع فإنه الفقر الحاضر
|
|
إنما الغنى غنى القلب والفقر فقر القلب
|
|
قلب الشيخ شاب على حب طول الحياة وكثرة المال
|
|
خصائل أولياء الله
|
|
من تشاعبت به الهموم لم يبال الله في أي أودية الدنيا هلك
|
|
تشريح الشهوة الخفية
|
|
زر القبور تذكر بها الآخرة
|
|
القبر أول منازل الآخرة
|
|
دعا النبي أعرابيا إلى القصاص من نفسه
|
|
حسب ابن آدم ثلاث أكلات يقمن صلبه
|
|
في جهنم بئر يسكنها كل جبار
|