المستدرك على الصحيحين
كتاب الرقاق
>
أشقى الأشقياء من اجتمع عليه فقر الدنيا وعذاب الآخرة
اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مِسْكِينًا وَتَوَفَّنِي مِسْكِينًا وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَةِ الْمَسَاكِينِ
يَا أَبَا ثَعْلَبَةَ ، مُرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَتَنَاهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ
يَقُولُ ابْنُ آدَمَ : مَالِي مَالِي ، وَهَلَ لَكَ مِنْ مَالِكَ إِلَّا مَا لَبِسْتَ فَأَبْلَيْتَ
يَا ابْنَ آدَمَ ، تُعْجِزُنِي وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ مِثْلِ هَذَا حَتَّى إِذَا سَوَّيْتُكَ وَعَدَّلْتُكَ مَشَيْتَ وَجَمَعْتَ وَمَنَعْتَ