المستدرك على الصحيحين
كتاب الفتن والملاحم
>
ذكر أبغض الأحياء إلى رسول الله
كَانَ أَبْغَضَ الْأَحْيَاءِ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ - بَنُو أُمَيَّةَ ، وَبَنُو حَنِيفَةَ ، وَثَقِيفُ
وَلَكِنْ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ - لَعَنَ أَبَا مَرْوَانَ وَمَرْوَانُ فِي صُلْبِهِ فَمَرْوَانُ قَصَصٌ مِنْ لَعْنَةِ اللهِ - عَزَّ وَجَلَّ
ائْذَنُوا لَهُ عَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ ، وَعَلَى مَنْ يَخْرُجُ مِنْ صُلْبِهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ - لَعَنَ الْحَكَمَ وَوَلَدَهُ