مسند الزبير بن العوام
نَعَمْ ، لَيُكَرَّرَنَّ عَلَيْكُمْ حَتَّى يُؤَدَّى إِلَى كُلِّ ذِي حَقٍّ حَقُّهُ
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَتُكَرَّرُ عَلَيْنَا الْخُصُومَةُ بَعْدَ الَّذِي كَانَ بَيْنَنَا فِي الدُّنْيَا ؟ قَالَ : نَعَمْ
نَعَمْ ، لَيُكَرَّرَنَّ عَلَيْكُمْ حَتَّى يُرَدَّ إِلَى كُلِّ ذِي حَقٍّ حَقُّهُ ، قَالَ الزُّبَيْرُ : إِنَّ الْأَمْرَ لَشَدِيدٌ
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَتُكَرُّ عَلَيْنَا الْخُصُومَةُ بَعْدَ الَّذِي كَانَ بَيْنَنَا فِي الدُّنْيَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : إِنَّ الْأَمْرَ إِذًا لَشَدِيدٌ
لَمَّا نَزَلَتْ ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ قَالَ الزُّبَيْرُ : أَيْ رَسُولَ اللهِ ، مَعَ خُصُومَتِنَا فِي الدُّنْيَا ؟ قَالَ : نَعَمْ
يَا رَسُولَ اللهِ ، وَأَيُّ نَعِيمٍ نُسْأَلُ عَنْهُ ؟ وَإِنَّمَا هُمَا الْأَسْوَدَانِ التَّمْرُ وَالْمَاءُ
وَأَيُّ نَعِيمٍ ، وَإِنَّمَا هُوَ الْأَسْوَدَانِ التَّمْرُ وَالْمَاءُ
إِنَّ صَيْدَ وَجٍّ وَعِضَاهَهُ حَرَمٌ مُحَرَّمٌ
إِنَّ صَيْدَ وَجٍّ حَرَامٌ
أَوْجَبَ طَلْحَةُ ، حِينَ صَنَعَ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا صَنَعَ
أَوْجَبَ طَلْحَةُ
أَوْجَبَ طَلْحَةُ
وَاللهِ إِنِّي لَأَسْمَعُ قَوْلَ مُعَتِّبِ بْنِ قُشَيْرٍ أَخِي بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ ، وَالنُّعَاسُ يَغْشَانِي
وَاللهِ إِنِّي لَأَسْمَعُ قَوْلَ مُعَتِّبِ بْنِ قُشَيْرٍ أَخِي بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ وَالنُّعَاسُ يَغْشَانِي مَا أَسْمَعُهُ إِلَّا كَالْحُلْمِ
رَفَعْتُ رَأْسِي يَوْمَ أُحُدٍ فَجَعَلْتُ أَنْظُرُ
وَبِهِ نَا عَبدُ بنُ حُمَيدٍ نَا رَوحُ بنُ عُبَادَةَ عَن حَمَّادِ بنِ سَلَمَةَ عَن هِشَامِ بنِ عُروَةَ عَن أَبِيهِ عَنِ الزُّبَيرِ مِثلَهُ
سَبَقَ فِيهَا كِتَابُ اللهِ فَاخْطُبْهَا
أَنَّ رَجُلًا حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ يُقَالُ لَهَا : غَمْرَةُ أَوْ غَمْرَاءُ
أَنَّ رَجُلًا حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ يُقَالُ لَهَا : غَمْرَةُ أَوْ غَمْرَاءُ
أَنَّ الزُّبَيْرَ حَمَلَ عَلَى فَرَسٍ فِي سَبِيلِ اللهِ ، فَوَجَدَ فَرَسًا مِنْ وَلَدِهَا تُبَاعُ
قُلْنَا لِلزُّبَيْرِ : يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ مَا جَاءَ بِكُمْ ؟ ضَيَّعْتُمُ الْخَلِيفَةَ حَتَّى قُتِلَ
نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ وَنَحْنُ مُتَوَافِرُونَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الْمَرْأَةَ الْمَرْأَةَ ، قَالَ الزُّبَيْرُ : فَتَوَسَّمْتُ أَنَّهَا أُمِّي صَفِيَّةُ
لَا تُحَرِّمُ الْمَصَّةُ وَلَا الْمَصَّتَانِ
غَدْوَةٌ أَوْ رَوْحَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ أَوْ يُذَكِّرُ بِأَيَّامِ اللهِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُنَا فَيُذَكِّرُنَا بِأَيَّامِ اللهِ حَتَّى يُعْرَفَ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ نَهَى الْمُسْلِمِينَ أَنْ يَأْكُلُوا مِنْ لُحُومِ نُسُكِهِمْ فَوْقَ ثَلَاثٍ
يَا بَنِي عَطَاءٍ إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ نَهَى الْمُسْلِمِينَ أَنْ يَأْكُلُوا لُحُومَ نُسُكِهِمْ فَوْقَ ثَلَاثٍ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْطَى الزُّبَيْرَ سَهْمًا
وَاللهِ لَقَدْ رَأَيْتُنِي أَنْظُرُ إِلَى خَدَمِ هِنْدِ بِنْتِ عُتْبَةَ وَصَوَاحِبِهَا مُشَمِّرَاتٍ هَوَارِبَ
مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَكُونَ لَهُ خَبِيئَةٌ مِنْ عَمَلٍ صَالِحٍ فَلْيَفْعَلْ
مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَكُونَ لَهُ خَبِيئَةٌ
آخَرُ أَخبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ المُبَارَكُ بنُ أَبِي المَعَالِي بِبَغدَادَ أَنَّ هِبَةَ اللهِ أَخبَرَهُم قِرَاءَةً عَلَيهِ أَنَا الحَسَنُ
كُنَّا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ نَبْتَدِرُ فِي الْآجَامِ
آخَرُ أَخبَرَنَا أَبُو أَحمَدَ عَبدُ البَاقِي بنُ عَبدِ الجَبَّارِ الصُّوفِيُّ بِبَغدَادَ أَنَّ أَبَا شُجَاعٍ عُمَرَ بنَ مُحَمَّدِ بنِ عَبدِ
دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الْأُمَمِ قَبْلَكُمُ
وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَارَكَ فِي الزُّبَيْرِ ، وَفِي وَلَدِهِ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ تَسُرَّهُ صَحِيفَتُهُ
جَمَعَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَوَيْهِ