مسند سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه > مصعب بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه رضي الله عنه
اقْتُلُوهُمْ وَإِنْ وَجَدْتُمُوهُمْ مُتَعَلِّقِينَ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ
لَمَّا كَانَ يَوْمُ فَتْحِ مَكَّةَ أَمَّنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّاسَ إِلَّا أَرْبَعَةَ نَفَرٍ وَامْرَأَتَيْنِ
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً ؟ قَالَ : الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الصَّالِحُونَ
إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ بَلَاءً النَّبِيُّونَ
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً ؟ قَالَ : الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ
سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً ؟ قَالَ : الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ
قُلْ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ ثَلَاثًا
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنِّي حَدِيثُ الْعَهْدِ ، وَإِنِّي حَلَفْتُ بِاللَّاتِ وَالْعُزَّى ، فَقَالَ : قُلْ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ثَلَاثًا
كُلُّ خَلَّةٍ يُطْبَعُ - أَوْ قَالَ : يُطْوَى - الْمُؤْمِنُ إِلَّا الْخِيَانَةَ وَالْكَذِبَ
مَنْ دَعَا بِدُعَاءِ يُونُسَ اسْتُجِيبَ لَهُ
آخَرُ أَخبَرَنَا عَبدُ اللهِ بنُ أَحمَدَ الحَربِيُّ أَنَّ هِبَةَ اللهِ أَخبَرَهُم أَنَا الحَسَنُ أَنَا أَحمَدُ نَا عَبدُ اللهِ حَدَّثَنِي
أَتَى بِقَصْعَةٍ فَأَكَلَ مِنْهَا فَفَضَلَتْ فَضْلَةٌ
لَيَطْلُعَنَّ عَلَيْكُمْ مِنْ هَذَا الْفَجِّ رَجُلٌ يَأْكُلُ هَذِهِ الْفَضْلَةَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ
إِنَّ الْإِيمَانَ بَدَأَ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ
فَضْلُ الْعِلْمِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ فَضْلِ الْعِبَادَةِ
نَزَلَ الْقُرْآنُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَلَاهُ عَلَيْهِمْ زَمَانًا
مَا لَكُمْ وَمَا لِي ، مَنْ آذَى عَلِيًّا فَقَدْ آذَانِي
مَا لَكُمْ وَلِي ، مَنْ آذَى عَلِيًّا فَقَدْ آذَانِي