مسند أسامة بن عمير الهذلي رضي الله عنه
نَهَى عَنْ جُلُودِ السِّبَاعِ
نَهَى أَنْ تُفْتَرَشَ جُلُودُ السِّبَاعِ
نَهَى عَنْ جُلُودِ السِّبَاعِ
آخَرُ أَخبَرَنَا أَبُو رَوحٍ عَبدُ المُعِزِّ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَبِي الفَضلِ الهَرَوِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيهِ بِهَا قُلتُ لَهُ أَخبَرَكُم
وَأَخبَرَنَا أَبُو الحَسَنِ المُؤَيَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ الطُّوسِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيهِ بِنَيسَابُورَ قُلتُ لَهُ أَخبَرَتكُم
لَا تُقْبَلُ صَلَاةٌ بِغَيْرِ طُهُورٍ ، وَلَا صَدَقَةٌ مِنْ غُلُولٍ
لَا تُقْبَلُ صَلَاةٌ بِغَيْرِ طُهُورٍ وَلَا صَدَقَةٌ مِنْ غُلُولٍ
صَلُّوا فِي رِحَالِكُمْ
صَلُّوا فِي رِحَالِكُمْ
إِنَّ الصَّلَاةَ فِي الرِّحَالِ
أَصَابَنَا مَطَرٌ بِحُنَيْنٍ ، فَنَادَى مُنَادِي رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَنْ صَلُّوا فِي الرِّحَالِ
لَيْسَ لِلهِ شَرِيكٌ
لَيْسَ لِلهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى شَرِيكٌ
لَيْسَ لِلهِ شَرِيكٌ
هُوَ حُرٌّ كُلُّهُ ، لَيْسَ لِلهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى شَرِيكٌ
لَا تَقُلْ تَعِسَ الشَّيْطَانُ ، فَإِنَّهُ يَعْظُمُ حَتَّى يَصِيرَ مِثْلَ الْبَيْتِ ، وَيَقُولُ : بِقُوَّتِي ؛ وَلَكِنْ قُلْ : بِسْمِ اللهِ ، فَإِنَّهُ يَصِيرُ مِثْلَ الذُّبَابِ
لَا تَقُلْ تَعِسَ الشَّيْطَانُ فَإِنَّهُ يَتَعَاظَمُ حَتَّى يَصِيرَ مِثْلَ الْجَبَلِ وَيَقُولُ : بِقُوَّتِي صَرَعْتُ ؛ وَلَكِنْ قُلْ : بِسْمِ اللهِ
لَا تَفْعَلْ فَإِنَّهُ يَتَعَاظَمُ إِذَا قُلْتَ ذَلِكَ حَتَّى يَصِيرَ مِثْلَ الْجَبَلِ ، وَيَقُولُ : بِقُوَّتِي صَرَعْتُهُ ، وَإِذَا قُلْتَ : بِسْمِ اللهِ ، تَصَاغَرَ حَتَّى يَكُونَ مِثْلَ الذُّبَابِ
فَقَضَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَرْأَةِ بِالدِّيَةِ ، وَقَضَى بِدِيَةِ الْغُرَّةِ لِزَوْجِهَا
وَقَضَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ مِيرَاثَ الْمَرْأَةِ لِزَوْجِهَا وَوَلَدِهَا
إِذَا شَهِدَتْ أُمَّةٌ مِنَ الْأُمَمِ وَهُمْ أَرْبَعُونَ فَصَاعِدًا ، أَجَازَ اللهُ شَهَادَتَهُمْ ، أَوْ قَالَ : صَدَّقَ شَهَادَتَهُمْ
صُومُوا مِنْ وَضَحٍ إِلَى وَضَحٍ
مَنْ لَمْ يَشْكُرِ النَّاسَ لَمْ يَشْكُرِ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ
لَا يَشْكُرُ اللهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ
اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ وَمُحَمَّدٍ ، أَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ وَمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ