مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > شبيب بن بشر البجلي عن أنس
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْخَمْرِ عَشَرَةً
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ فِي الْخَمْرِ عَشَرَةً
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ فِي الْخَمْرَةِ عَشَرَةً
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْخَمْرِ عَشَرَةً
مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ : الْفُحْشُ ، وَالتَّفَحُّشُ
مَنْ رَاحَ رَوْحَةٍ فِي سَبِيلِ اللهِ كَانَ لَهُ مِثْلُ مَا أَصَابَهُ مِنَ الْغُبَارِ
إِنَّ الدَّالَّ عَلَى الْخَيْرِ كَفَاعِلِهِ
مَا أَنْعَمَ اللهُ عَلَى عَبْدٍ مِنْ نِعْمَةٍ
مَا أَنْعَمَ اللهُ عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً
مَا أَنْعَمَ اللهُ عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً فِي أَهْلٍ وَمَالٍ وَوَلَدٍ
لَا يَجِدُ عَبْدٌ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ
عَيْنَانِ لَا تَمَسُّهُمَا النَّارُ أَبَدًا
إِيَّاكَ وَكُلَّ أَمْرٍ يُعْتَذَرُ مِنْهُ
صَوْتَانِ مَلْعُونَانِ : صَوْتُ مِزْمَارٍ عِنْدَ نِعْمَةٍ
صَوْتَانِ مَلْعُونَانِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
لَا طَلَاقَ مِنْ غَيْرِ نِكَاحٍ
مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ
مَنْ رَمَى رَمْيَةً فِي سَبِيلِ اللهِ - قَصَّرَ أَوْ بَلَغَ
مَنْ رَمَى رَمْيَةً فِي سَبِيلِ اللهِ - قَصَّرَ أَوْ بَلَغَ