من اسمه صهيب > صهيب بن سنان بن عمرو النمري
مَرَرْتُ بِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ يُصَلِّي فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ ، فَرَدَّ إِلَيَّ إِشَارَةً
مَرَرْتُ بِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ يُصَلِّي ، فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَرَدَّ عَلَيَّ إِشَارَةً
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا صَلَّى هَمَسَ شَيْئًا لَا نَفْهَمُهُ وَلَا يُخْبِرُنَا بِهِ
كَانَ مَلِكٌ مِنَ الْمُلُوكِ ، وَكَانَ لِذَلِكَ الْمَلِكِ كَاهِنٌ يَتَكَهَّنُ لَهُ ، فَقَالَ لَهُ الْكَاهِنُ : انْظُرُوا لِي غُلَامًا فَطِنًا
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا صَلَّى هَمَسَ شَيْئًا لَا نَفْهَمُهُ وَلَا يُحَدِّثُنَا بِهِ
كَانَ إِذَا لَقِيَ الْعَدُوَّ يَقُولُ : ( اللَّهُمَّ بِكَ أَحُولُ ، وَبِكَ أَصُولُ ، وَبِكَ أُقَاتِلُ
دَخَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَسْجِدَ قُبَاءَ ، وَدَخَلَتْ عَلَيْهِ رِجَالُ الْأَنْصَارِ يُسَلِّمُونَ عَلَيْهِ وَهُوَ يُصَلِّي
أَتَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَسْجِدَ قُبَاءَ فَكَانَ يُصَلِّي ، وَجَعَلَ النَّاسُ يَدْخُلُونَ فَيُسَلِّمُونَ عَلَيْهِ
دَخَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْمَسْجِدَ ، مَسْجِدَ بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ وَهُوَ مَسْجِدُ قُبَاءَ ، فَصَلَّى فِيهِ
اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي جَعَلْتَهُ عِصْمَةَ أَمْرِي
اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي جَعَلْتَهُ لِي عِصْمَةً ، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي جَعَلْتَ فِيهَا مَعَاشِي
اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي جَعَلْتَهُ لِي عِصْمَةً ، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي جَعَلْتَ فِيهَا مَعَاشِي
تَأْكُلُ مِنَ التَّمْرِ وَأَنْتَ رَمِدٌ
أَتَأْكُلُ تَمْرًا وَبِكَ رَمَدٌ
مَنْ أَصْدَقَ امْرَأَةً صَدَاقًا وَهُوَ مُجْمِعٌ أَنْ لَا يُوَفِّيَهَا إِيَّاهُ ، ثُمَّ هَلَكَ قَبْلَ أَنْ يُوَفِّيَهَا لَقِيَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ زَانِيًا
مَنْ أَصْدَقَ امْرَأَةً صَدَاقًا وَهُوَ مُجْمِعٌ أَنْ لَا يُوَفِّيَهَا إِيَّاهُ لَقِيَ اللهَ تَعَالَى وَهُوَ زَانٍ
أَنَّ مُحَمَّدًا - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَمْ يَرَ قَرْيَةً يُرِيدُ دُخُولَهَا إِلَّا قَالَ حِينَ يَرَاهَا : اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَمَا أَظْلَلْنَ
صَحِبْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَبْلَ أَنْ يُوحَى إِلَيْهِ
صَنَعْتُ لِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - طَعَامًا فَأَتَيْتُهُ وَهُوَ فِي نَفَرٍ جَالِسٌ
صَنَعْتُ لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - طَعَامًا فَأَتَيْتُهُ فَدَعَوْتُهُ فَأَوْمَأْتُ إِلَيْهِ ، فَقَالَ : ( وَهَؤُلَاءِ ؟ ) فَقُلْتُ : لَا
خَيْرُكُمْ مَنْ أَطْعَمَ الطَّعَامَ
فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَنَّانِي بِأَبِي يَحْيَى
فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَنَّانِي بِأَبِي يَحْيَى ، أَفَأَتْرُكُهَا لِقَوْلِكَ
رَبِحَ صُهَيْبٌ ، رَبِحَ صُهَيْبٌ . مَرَّتَيْنِ