مقدمة المؤلف
الِاشْتِغَالَ بِالْعِلْمِ - خُصُوصًا الْحَدِيثَ النَّبَوِيَّ - مِنْ أَفْضَلِ الْقُرُبَاتِ
وَقَرَأْتُهُ كُلَّهُ عَلَى أَبِي الْفَرَجِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْمُبَارَكَ الْغَزِّيِّ ، بِسَمَاعِهِ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى قَوْلِهِ : أَحَادِيثُ سَعْدٍ
مُسْنَدُ مُسَدَّدٍ
وَقَرَأْتُ الصَّغِيرَ رِوَايَةَ أَبِي خَلِيفَةَ الْفَضْلِ بْنِ الْحُبَابِ
وَأَمَّا مُسْنَدُ الْحُمَيْدِيِّ
وَأَمَّا مُسْنَدُ إِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهِ
وَأَمَّا مُسْنَدُ ابْنِ أَبِي عُمَرَ
وَأَمَّا مُسْنَدُ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ
الَّذِي عِنْدَنَا عَنْهُ مِنْ طَرِيقِ الْمَغَارِبَةِ
وَأَمَّا مُسْنَدُ أَحْمَدَ بْنِ مَنِيعٍ
وَأَمَّا مُسْنَدُ عَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ
وَأَمَّا مُسْنَدُ الْحَارِثِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ
وَأَمَّا مُسْنَدُ أَبِي يَعْلَى
وَقَرَأْتُ كَثِيرًا مِنْهُ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ الْمُنَجَّا