كتاب الخلافة والإمارة
|
|
لَا ، وَلَكِنْ أَتْرُكُكُمْ إِلَى مَا تَرَكَكُمْ إِلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
مَنْ تَسْتَخْلِفُونَ بَعْدِي
|
|
إِنَّمَا بُدُوُّ هَذِهِ الْأُمَّةِ نُبُوَّةٌ وَرَحْمَةٌ
|
|
رَوَاهُ الطَّيَالِسِيُّ عَن جَرِيرِ بنِ حَازِمٍ عَن لَيثٍ نَحوَهُ
|
|
وَقَالَ أَبُو يَعلَى حَدَّثَنَا أَبُو خَيثَمَةَ ثَنَا جَرِيرٌ هُوَ ابنُ عَبدِ الحَمِيدِ
|
|
قَالَ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المِنهَالِ ثَنَا عَبدُ الوَاحِدِ بنُ زِيَادٍ عَن لَيثٍ بِهِ
|
|
يَكُونُونَ عِدَّةَ نُقَبَاءِ مُوسَى اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا
|
|
وَقَالَ أَبُو يَعلَى حَدَّثَنَا شَيبَانُ بنُ فَرُّوخَ ثَنَا حَمَّادٌ عَن مُجَالِدٍ بِهِ
|
|
جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
|
|
أَوَّلُ مَنْ سَلَّمَ عَلَيْهِ بِالْإِمَارَةِ بِالْكُوفَةِ مُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ، فَكَرِهَهُ ثُمَّ أَقَرَّهُ
|
|
باب كراهية الإمارة لمن لم يقدر عليها
|
|
باب الخلافة في قريش
|
|
باب كيفية البيعة في الإسلام
|
|
باب تأييد الدين أحيانا بمن لا خلاق له
|
|
باب تقديم الأقرأ في الإمرة على الأشرف والأسن
|
|
باب القيام على رأس الأمير بالسيف
|
|
باب كراهية أن يحكم الحاكم وهو غضبان
|
|
باب قصاص الأمير من عامله لرعيته
|
|
باب ذكر تفسير قول عمر رضي الله عنه رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقيد من نفسه
|
|
باب تأديب الأمير عامله إذا احتجب عن الرعية أو ترفع عليهم
|
|
باب مشاطرة العامل إذا اتجر في مال الرعية
|
|
باب الوزير ورد الوزير أمر الأمير إذا رأى المصلحة في خلافه
|
|
باب أجر الحاكم إذا اجتهد في الحق
|
|
باب ما يجب على الأمير من حسن السيرة وعدم الاستتار
|
|
باب ما يحل للعامل من أموال الرعية
|
|
باب الحمى
|
|
باب الترهيب من الظلم وإعانة الظلمة
|
|
باب الصبر على تأديب الإمام
|
|
باب الحث على الطاعة وأن الدين قد يؤيد بالفاجر
|
|
باب تولية الأمير العامل إذا كان عارفا بالحرب على من هو أفضل منه
|
|
باب فضل الإمام العادل وذم الجائر
|
|
باب النهي عن الطاعة في غير المعروف
|
|
باب العرافة
|
|
باب عهد الإمام إلى عماله كيف يسيرون في أهل الإسلام والكفر
|