كتاب الرقائق > باب فضل التقلل من الدنيا ومدح أهل الزهادة فيهم
|
|
يُجْمَعُ النَّاسُ لِلْحِسَابِ فَيَجِيءُ فُقَرَاءُ الْمُؤْمِنِينَ فَيَدُفُّونَ كَمَا يَدُفُّ الْحَمَامُ
|
|
مَا تَزَيَّنَ الْأَبْرَارُ فِي الدُّنْيَا بِمِثْلِ الزُّهْدِ فِيهَا
|
|
إِذَا رَأَيْتُمْ مَنْ يَزْهَدُ فِي الدُّنْيَا فَادْنُوا مِنْهُ فَإِنَّهُ يُلَقَّى الْحِكْمَةَ
|
|
لَيْسَ الْغَنِيُّ عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ ، إِنَّمَا الْغَنِيُّ غَنِيُّ النَّفْسِ
|
|
يَا أُسَامَةُ ، إِيَّاكَ وَكُلَّ كَبِدٍ جَائِعَةٍ تُخَاصِمُكَ إِلَى اللهِ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
إِنَّمَا أَهْلَكَ مَنْ قَبْلَكُمْ هَذَا الدِّينَارُ وَهَذَا الدِّرْهَمُ وَهُمَا مُهْلِكَاكُمْ
|