كتاب الزهد والرقائق > باب فضل الورع والتقوى
|
|
الْعَالِمُ الَّذِي عَقَلَ عَنِ اللهِ تَعَالَى
|
|
أَفْضَلُ النَّاسِ أَعْقَلُ النَّاسِ
|
|
مَهْ إِنَّ الْعَاقِلَ مَنْ عَمِلَ بِطَاعَةِ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى
|
|
يَا ابْنَ آدَمَ ، اتَّقِ رَبَّكَ وَبِرَّ وَالِدَيْكَ
|
|
لَمَوْتُ أَلْفِ عَابِدٍ قَائِمِ اللَّيْلِ صَائِمِ النَّهَارِ أَهْوَنُ مِنْ مَوْتِ عَاقِلٍ
|
|
إِنَّ لِلهِ تَعَالَى خَوَاصَّ يُسْكِنُهُمُ الرَّفِيعَ مِنَ الْجِنَانِ كَانُوا أَعْقَلَ النَّاسِ
|
|
إِنَّ الْجَاهِلَ لَا يَكْشِفُ إِلَّا عَنْ سَوْءَةٍ
|
|
لَا تَدَعْ شَيْئًا اتِّقَاءَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا أَبْدَلَكَ اللهُ تَعَالَى خَيْرًا مِنْهُ
|
|
يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ ، اعْلَمُوا أَنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِالنَّبِيِّ الْمُتَّقُونَ
|