باب في التجارات
إِنَّ الْحَلَالَ بَيِّنٌ وَإِنَّ الْحَرَامَ بَيِّنٌ
إِنَّهُ لَنْ يَمُوتَ أَحَدٌ حَتَّى يَسْتَكْمِلَ رِزْقَهُ
إِنَّ هَذَا الْبَيْعَ يَحْضُرُهُ الْحَلِفُ وَالْكَذِبُ ، فَشُوبُوهُ بِالصَّدَقَةِ
إِنَّ خِيَارَكُمْ أَحْسَنُكُمْ قَضَاءً
زِنْ وَأَرْجِحْ
إِذَا أُتْبِعَ أَحَدُكُمْ عَلَى مَلِيٍّ فَلْيَتْبَعْ
نَهَى أَنْ يُبَاعَ فِي الْمَسْجِدِ
إِذَا رَأَيْتُمْ مَنْ يَبِيعُ أَوْ يَبْتَاعُ فِي الْمَسْجِدِ ، فَقُولُوا : لَا أَرْبَحَ اللهُ تِجَارَتَكَ
لَا تَنَاجَشُوا
لَيْسَ مِنَّا مَنْ غَشَّنَا
مَنِ اشْتَرَى مُصَرَّاةً أَوْ مُحَفَّلَةً فَهُوَ بِالْخِيَارِ
مَنِ اشْتَرَى مُصَرَّاةً فَهُوَ بِالْخِيَارِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ
بِعْ وَقُلْ : لَا خِلَابَةَ
إِنْ كُنْتَ غَيْرَ تَارِكٍ الْبَيْعَ فَقُلْ : هَا وَهَا ، وَلَا خِلَابَةَ
مَنْ يَشْتَرِي هَذَا الْحِلْسَ وَالْقَدَحَ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَبِيعَ أَحَدُكُمْ عَلَى بَيْعِ أَحَدٍ
نَهَى عَنْ تَلَقِّي الْجَلَبِ
نَهَى أَنْ تُلَقَّى السِّلَعُ حَتَّى تَدْخُلَ الْأَسْوَاقَ
لَا يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ
لَا يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ
أَدْرِكْهُمَا فَارْتَجِعْهُمَا ، وَلَا تَبِعْهُمَا إِلَّا جَمِيعًا
لَمَّا أُنْزِلَ آخِرُ الْآيَاتِ مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ الَّتِي يُذْكَرُ فِيهَا الرِّبَا
قَاتَلَ اللهُ الْيَهُودَ؛ حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ فَأَجْمَلُوهَا
إِنَّ اللهَ حَرَّمَ بَيْعَ الْخَمْرِ
ثَلَاثَةٌ أَنَا خَصْمُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
وَقَالَ ابنُ الطَّبَّاعِ وَنُعَيمٌ وَإِبرَاهِيمُ بنُ حَمزَةَ عَن يَحيَى كَمَا قَالَ مَحمُودٌ
وَقَالَ النُّفَيلِيُّ عَن يَحيَى بنِ سُلَيمٍ عَن إِسمَاعِيلَ عَن سَعِيدٍ عَن أَبِيهِ عَن أَبِي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ وَالسِّنَّوْرِ
نَهَى عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ثَمَنِ عَسِيبِ الْفَحْلِ
اعْلِفْهُ نَاضِحَكَ ، وَأَطْعِمْهُ رَقِيقَكَ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احْتَجَمَ ، وَأَعْطَى الْحَجَّامَ أَجْرَهُ
لَعَنَ اللهُ الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ
لَعَنَ اللهُ الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ كَسْبِ الْإِمَاءِ
كُلُوا وَاضْرِبُوا لِي مَعَكُمْ بِسَهْمٍ فِي الْجُعْلِ
اشْتَرَى مِنِّي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعِيرًا