باب ما جاء في الأطعمة
لَا يَأْكُلْ أَحَدُكُمْ بِشِمَالِهِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ يَحيَى قَالَ ثَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ أَبِي أُوَيسٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَخِي عَن سُلَيمَانَ بنِ بِلَالٍ عَن عُمَرَ
إِنْ كَانَ جَامِدًا فَأَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا
أَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا وَكُلُوهُ
أَلَا دَبَغْتُمْ إِهَابَهَا فَانْتَفَعْتُمْ بِهَا
عَن عَمرِو بنِ دِينَارٍ عَن عَطَاءٍ وَكَانَ قَد سَمِعَهُ قَبلَهُ بِأَربَعِينَ سَنَةً عَنِ ابنِ عَبَّاسٍ عَن مَيمُونَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُم
أَيُّمَا إِهَابٍ دُبِغَ فَقَدْ طَهُرَ
نَهَى عَنْ جُلُودِ السِّبَاعِ أَنْ تُفْتَرَشَ
مَا قُطِعَ مِنَ الْبَهِيمَةِ وَهِيَ حَيَّةٌ ، فَهُوَ مَيِّتٌ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ امْرَأَةً اتَّخَذَتْ خَاتَمًا
إِنْ كَانَ بَقِيَ مَعَكُمْ مِنْهُ شَيْءٌ ، فَابْعَثُوا بِهِ إِلَيْنَا
هُوَ الطَّهُورُ مَاؤُهُ الْحَلَالُ مَيْتَتُهُ
غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِتَّ غَزَوَاتٍ ، نَأْكُلُ الْجَرَادَ
اذْكُرُوا اسْمَ اللهِ وَكُلُوا
إِنْ أَعْظَمَ الْمُسْلِمِينَ فِي الْمُسْلِمِينَ جُرْمًا مَنْ سَأَلَ عَنْ أَمْرٍ لَمْ يُحَرَّمْ فَحُرِّمَ مِنْ أَجْلِ مَسْأَلَتِهِ
نَهَى عَنْ أَكْلِ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
ذَبَحْنَا يَوْمَ خَيْبَرَ الْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ فَنَهَانَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
نَهَى يَوْمَ خَيْبَرَ عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ ، وَأَذِنَ فِي لُحُومِ الْخَيْلِ
أَكَلْنَا لَحْمَ فَرَسٍ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
نَهَى رَسُولُ اللهِ عَنْ لَبَنِ الْبَقَرَةِ الْجَلَّالَةِ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْكُلُهُ
نَهَى عَنْ أَكْلِ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ
لَقِيتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا فَقُلْتُ لَهُ : أَخْبِرْنِي عَنِ الضَّبُعِ أَنَأْكُلُهَا
أَنْفَجْنَا أَرْنَبًا بِمَرِّ الظَّهْرَانِ ، فَسَعَى الْقَوْمُ فَأَدْرَكْتُهَا
نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ
نَهَى عَنْ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ
أَهْدَتْ خَالَتِي أُمُّ حُفَيْدٍ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمْنًا وَأَقِطًا وَأَضُبًّا