مسند عُمَر بن الخطاب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْمُرُ بِالْغُسْلِ
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ
لَوْ أَنَّكُمْ تَوَكَّلُونَ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ
إِنَّمَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ كُلَّ مُنَافِقٍ عَلِيمٍ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَوَضَّأَ مَرَّةً مَرَّةً
ائْتَدِمُوا بِالزَّيْتِ
مَا أَبْقَيْتَ لِأَهْلِكَ
اللَّهُمَّ زِدْنَا وَلَا تَنْقُصْنَا
أَتَانِي اللَّيْلَةَ آتٍ مِنْ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ
مَنِ احْتَكَرَ طَعَامًا عَلَى الْمُسْلِمِينَ ضَرَبَهُ اللهُ بِالْجُذَامِ أَوْ بِالْإِفْلَاسِ
مَنْ لَبِسَ ثَوْبًا جَدِيدًا فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلهِ
أَخِّرْ عَنِّي يَا عُمَرُ إِنِّي خُيِّرْتُ فَاخْتَرْتُ
بَلْ عَلَى شَيْءٍ قَدْ فُرِغَ مِنْهُ
لَوْ تَمَضْمَضْتَ مِنَ الْمَاءِ ؟ قُلْتُ : إِذًا لَا يَضُرُّ ، قَالَ : فَفِيمَ
لَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَلْتَوِي
أَكْرِمُوا أَصْحَابِي فَإِنَّهُمْ خِيَارُكُمْ
أَرْبَعٌ قَبْلَ الظُّهْرِ بَعْدَ الزَّوَالِ يُحْسَبُ بِمِثْلِهِنَّ فِي صَلَاةِ السَّحَرِ
قَدْ أَوْسَعَ اللهُ الرِّزْقَ فَلَوْ أَنَّكَ أَكَلْتَ طَعَامًا أَلْيَنَ مِنْ طَعَامِكَ وَلَبِسْتَ ثَوْبًا أَلْيَنَ مِنْ ثَوْبِكَ
قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ حَجَرٌ وَلَوْلَا أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبَّلَكَ مَا قَبَّلْتُكَ
الشُّهَدَاءُ أَرْبَعَةٌ
مَنْ دَخَلَ سُوقًا مِنْ أَسْوَاقِ الْمُسْلِمِينَ فَقَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
صَلَاةُ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَانِ
إِنِّي لَأَعْلَمُ الْيَوْمَ الَّذِي أُنْزِلَتْ فِيهِ وَالْمَكَانَ الَّذِي أُنْزِلَتْ فِيهِ
اللَّهُمَّ إِنْ تُهْلِكْ هَذِهِ الْعِصَابَةَ مِنْ أَهْلِ الْإِسْلَامِ لَا تُعْبَدُ فِي الْأَرْضِ أَبَدًا
إِنْ أَتْرُكْ فَقَدْ تَرَكَ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنِّي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِنَّ الْجَالِبَ مَرْزُوقٌ وَالْمُحْتَكِرَ مَلْعُونٌ
مَنْ أَظَلَّ غَازِيًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ
نَعَمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ
لَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ
لَا تَسْأَلْ رَجُلًا فِيمَ يَضْرِبُ أَهْلَهُ ، وَلَا تَنَمْ إِلَّا عَلَى وِتْرٍ
مَنْ رَأَى عَبْدًا بِهِ بَلَاءٌ فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلهِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا مَدَّ يَدَيْهِ فِي الدُّعَاءِ لَمْ يَرُدَّهُمَا حَتَّى يَمْسَحَ بِهِمَا وَجْهَهُ
نَذَرْتُ نَذْرًا فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَسَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لَا يُقْتَلُ الْوَالِدُ بِالْوَلَدِ
وَمَا جَاءَكَ عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ فَإِنَّمَا هُوَ رِزْقٌ رَزَقَكَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَلَّقَ حَفْصَةَ ، ثُمَّ رَاجَعَهَا
لَا تُفْتَحُ الدُّنْيَا عَلَى أَحَدٍ إِلَّا أَلْقَى اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ