مسند معاذ بن جبل رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
فَإِنَّ تَمَامَ النِّعْمَةِ دُخُولُ الْجَنَّةِ وَالْفَوْزُ مِنَ النَّارِ
إِنَّ الْقَاضِيَ لَيَنْزِلُ فِي حُكْمِهِ فِي مَزْلَقَةٍ أَبْعَدَ مِنْ عَدَنٍ ، أَبْيَنَ فِي جَهَنَّمَ
الْغَزْوُ غَزْوَانِ
بَلْ لِلْمُؤْمِنِينَ عَامَّةً
إِنِّي لَأَعْرِفُ كَلِمَةً لَوْ يَقُولُهَا هَذَا الْغَضْبَانُ ذَهَبَ عَنْهُ غَضَبُهُ
لَقَدْ سَأَلْتَ عَنْ عَظِيمٍ
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا شَحَبَ وَجْهٌ ، وَلَا اغْبَرَّتْ قَدَمٌ
إِنَّ الشَّيْطَانَ ذِئْبُ ابْنِ آدَمَ كَذِئْبِ الْغَنَمِ
اسْتَعِيذُوا بِاللهِ مِنْ طَمَعٍ يَهْدِي إِلَى طَبْعٍ
بَشِّرِ النَّاسَ ؛ مَنْ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ
مَنْ قَالَ عِنْدَ الْمَوْتِ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُخْلِصًا دَخَلَ الْجَنَّةَ
مَنْ مَاتَ وَفِي قَلْبِهِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُوقِنًا دَخَلَ الْجَنَّةَ
مَنْ قَاتَلَ فِي سَبِيلِ اللهِ فُوَاقَ نَاقَةٍ مِنْ رَجُلٍ مُسْلِمٍ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ
يَا مُعَاذُ إِنِّي لَأُحِبُّكَ لِلهِ
لَا طَلَاقَ لِمَنْ لَمْ يَنْكِحْ
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ
مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَمُوتُ لَهُمَا ثَلَاثٌ إِلَّا أَدْخَلَ اللهُ وَالِدَيْهِ
الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي وَفَّقَ رَسُولَ رَسُولِ اللهِ لِمَا يُرْضِي رَسُولَ اللهِ
وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَبِيتُ وَهُوَ عَلَى ذِكْرِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ طَاهِرٌ
مَا عَمِلَ ابْنُ آدَمَ مِنْ عَمَلٍ أَنْجَى لَهُ مِنَ النَّارِ مِنْ ذِكْرِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ
إِنَّ هَذَا الطَّاعُونَ رَحْمَةُ رَبِّكُمْ وَدَعْوَةُ نَبِيِّكُمْ