مسند سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه
لِكُلِّ مُسْلِمٍ ثَلَاثٌ
قَالَ الْمُشْرِكُونَ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اطْرُدْ هَؤُلَاءِ عَنَّا
نَزَلَتْ فِيَّ أَرْبَعُ آيَاتٍ
الثُّلُثُ ، وَالثُّلُثُ كَثِيرٌ
أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ فِي الْيَوْمِ أَلْفَ حَسَنَةٍ
مَنِ ادَّعَى إِلَى أَبٍ غَيْرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ غَيْرُ أَبِيهِ فَالْجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ
لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ
خَيْرُ الذِّكْرِ الْخَفِيُّ
قِتَالُ الْمُسْلِمِ كُفْرٌ
عَجِبْتُ لِلْمُؤْمِنِ ؛ إِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ حَمِدَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْطَى رِجَالًا وَلَمْ يُعْطِ رَجُلًا مِنْهُمْ شَيْئًا
أَمَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَتْلِ الْوَزَغِ
مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ : وَأَنَا أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ
عَجِبْتُ لِلْمُسْلِمِ ؛ إِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ حَمِدَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ وَشَكَرَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَلَّمَ عَنْ يَمِينِهِ يُرَى بَيَاضُ خَدِّهِ الْأَيْسَرِ
مَنْ أَكَلَ سَبْعَ تَمَرَاتٍ مَا بَيْنَ لَابَتَيِ الْمَدِينَةِ لَمْ يَضُرَّهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ سُمٌّ
يُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ
الرَّطْبُ تَأْكُلِينَهُ وَتُهْدِينَهُ
افْتَرَقَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ مِلَّةً
لَقَدْ حَكَمَ فِيهِمُ الْيَوْمَ بِحُكْمِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ الَّذِي حَكَمَ فَوْقَ سَبْعِ سَمَاوَاتٍ
لَوْ أَنَّ رَجُلًا قُتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ ، ثُمَّ أُحْيِيَ ، ثُمَّ قُتِلَ
لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقُرْآنِ
يَجِيءُ رَجُلٌ مِنْ هَذَا الْفَجِّ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ
إِنِّي أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ لَابَتَيِ الْمَدِينَةِ
تُسْتَشْهَدُونَ بِالْقَتْلِ وَالطَّاعُونِ وَالْغَرَقِ
إِنَّ هَذَا الطَّاعُونَ رِجْزٌ وَبَقِيَّةُ عَذَابٍ
إِذَا سَجَدَ الْعَبْدُ سَجَدَ عَلَى سَبْعَةِ آرَابٍ