مسند عَبْد اللهِ بن عمرو رضي الله عنه
ارْحَمُوا تُرْحَمُوا
إِنَّهُ لَا صَامَ مَنْ صَامَ الدَّهْرَ
أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا
مَنْ مَاتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ وُقِيَ فِتْنَةَ الْقَبْرِ
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنَّانٌ
إِنَّ مِنْ أَكْبَرِ الذَّنْبِ أَنْ يَسُبَّ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ
إِنَّ أَوَّلَ الْآيَاتِ خُرُوجًا طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا
الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَخَيْرُ مَتَاعِهَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ
لَا تَنْكِحُوا النِّسَاءَ لِحُسْنِهِنَّ
مَنْ صُدِعَ صُدَاعًا فِي سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ احْتَسَبَ غَفَرَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ
لَا تَمَنَّوْا لِقَاءَ الْعَدُوِّ
إِنَّ أَسْرَعَ الدُّعَاءِ إِجَابَةً دَعْوَةُ غَائِبٍ لِغَائِبٍ
مَنْ أَحَبَّ رَجُلًا ، فَقَالَ : إِنِّي أُحِبُّكَ لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ
لَا صَلَاةَ بَعْدَ الْفَجْرِ إِلَّا رَكْعَتَيْنِ
إِنَّ شُهَدَاءَ أُمَّتِي إِذًا لَقَلِيلٌ
إِنَّ أَفْضَلَ الصَّدَقَةِ إِصْلَاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ
مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ
سِتَّةُ مَجَالِسٍ مَا كَانَ الْمُسْلِمُ فِي مَجْلِسٍ مِنْهَا إِلَّا كَانَ ضَامِنًا عَلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكُهُ
يُؤْتَى بِرَجُلٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، ثُمَّ يُؤْتَى بِالْمِيزَانِ
نَعَمْ قُومُوا لَهَا فَإِنَّكُمْ لَسْتُمْ تَقُومُونَ لَهَا إِنَّمَا تَقُومُونَ إِعْظَامًا لِلَّذِي يَقْبِضُ النُّفُوسَ
قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَسْلَمَ وَرُزِقَ كَفَافًا
خَيْرُ الْأَصْحَابِ عِنْدَ اللهِ خَيْرُهُمْ لِصَاحِبِهِ
قَدَّرَ اللهُ الْمَقَادِيرَ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ مَرِيضًا ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ
مَنْ صَمَتَ نَجَا
الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ
تُحْفَةُ الْمُؤْمِنِ الْمَوْتُ
إِنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ كُلَّهَا بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى
ثَلَاثَةٌ مَنْ تَدَيَّنَ فِيهَا ، ثُمَّ مَاتَ وَلَمْ يَقْضِ فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقْضِي عَنْهُ
إِنَّهُ سَيُفْتَحُ عَلَيْكُمْ أَرْضُ الْأَعَاجِمِ
الْغَفْلَةُ فِي ثَلَاثٍ
أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ خَلْقِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فُقَرَاءُ الْمُهَاجِرِينَ
مَنْ حَافَظَ عَلَيْهَا كَانَتْ لَهُ نُورًا وَبُرْهَانًا
إِذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا كَمَا يَقُولُ ، وَصَلُّوا عَلَيَّ
اعْبُدُوا الرَّحْمَنَ وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ
خَصْلَتَانِ مَنْ حَافَظَ عَلَيْهِمَا دَخَلَ الْجَنَّةَ