مسند ابن عباس رضي الله عنه
|
|
الْحَنِيفِيَّةُ السَّمْحَةُ
|
|
اغْتَسَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ جَنَابَةٍ
|
|
لَعَلَّكَ قَبَّلْتَ أَوْ لَمَسْتَ
|
|
الْخِنْصَرُ وَالْإِبْهَامُ سَوَاءٌ
|
|
كَانَتْ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُكْحُلَةٌ يَكْتَحِلُ بِهَا
|
|
خَيْرُ يَوْمٍ تَحْتَجِمُونَ فِيهِ سَبْعَ عَشْرَةَ
|
|
مَنْ وَجَدْتُمُوهُ يَعْمَلُ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ فَاقْتُلُوا الْفَاعِلَ وَالْمَفْعُولَ بِهِ
|
|
يَقْطَعُ الصَّلَاةَ الْحِمَارُ وَالْكَلْبُ وَالْمَرْأَةُ الْحَائِضُ
|
|
صِلُوا أَرْحَامَكُمْ ؛ فَإِنَّهُ أَبْقَى لَكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
|
|
اللَّهُمَّ مَنْ حَبَسَنَا عَنْ صَلَاةِ الْوُسْطَى فَامْلَأْ قُلُوبَهُمْ نَارًا
|
|
صِنْفَانِ مِنْ أُمَّتِي لَيْسَ لَهُمْ فِي الْإِسْلَامِ نَصِيبٌ : الْمُرْجِئَةُ وَالْقَدَرِيَّةُ
|
|
مُرْهَا أَنْ تَرْكَبَ إِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ أَنْ تَمْشِيَ
|
|
تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدِرْعُهُ مَرْهُونَةٌ عِنْدَ رَجُلٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا افْتَتَحَ مَكَّةَ أَقَامَ عِشْرِينَ لَيْلَةً يَقْصُرُ الصَّلَاةَ
|
|
قَرَأَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقِرَاءَتُهُ لَنَا قِرَاءَةٌ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَزَوَّجَ مَيْمُونَةَ بِنْتَ الْحَارِثِ وَهُمَا مُحْرِمَانِ
|
|
أَقَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَكَّةَ بَعْدَ الْفَتْحِ سَبْعَةَ عَشَرَ يَوْمًا يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا
|
|
تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدِرْعُهُ مَرْهُونَةٌ عِنْدَ يَهُودِيٍّ
|
|
كُتِبَ عَلَيَّ الْأَضْحَى وَلَمْ يُكْتَبْ عَلَيْكُمْ
|
|
لَعَنَ اللهُ مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الْأَرْضِ
|
|
أَيُّهَا النَّاسُ إِذَا كَانَ هَذَا الْيَوْمُ فَاغْتَسِلُوا ، وَلْيَمَسَّ أَحَدُكُمْ أَطْيَبَ مَا يَجِدُ
|
|
إِذَا نِمْتُمْ فَأَطْفِئُوا سُرُجَكُمْ ؛
|
|
كَانَ يَبِيتُ اللَّيَالِيَ طَاوِيًا وَأَهْلُهُ لَا يَجِدُونَ عَشَاءً
|
|
إِنِّي لَأَبْكِي وَإِنَّهَا لَرَحْمَةٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا مِنَ الْأَوْجَاعِ كُلِّهَا
|
|
لَيْسَ مِنْ عَزَائِمِ السُّجُودِ ، وَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْجُدُ فِيهَا
|
|
اذْهَبْ فَلَا حَاجَةَ لَنَا فِيهَا ، لَيْسَ فِيهَا خَيْرٌ
|
|
أَفْضَلُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ
|
|
وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا يَسُرُّنِي أَنَّ أُحُدًا تَحَوَّلَ لِآلِ مُحَمَّدٍ ذَهَبًا أُنْفِقُهُ فِي سَبِيلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
مَا لِي وَلِلدُّنْيَا
|
|
إِذَا اخْتَلَفْتُمْ فِي الطَّرِيقِ فَاجْعَلُوهَا سَبْعَ أَذْرُعٍ
|
|
مَنْ صَوَّرَ صُورَةً كُلِّفَ أَنْ يَنْفُخَ فِيهَا وَلَيْسَ نَافِخَهَا
|
|
مَنْ عَلِمَ مِنْكُمْ أَنِّي ذُو قُدْرَةٍ عَلَى مَغْفِرَةِ الذُّنُوبِ غَفَرْتُ لَهُ
|
|
لَوَدِدْتُ أَنَّهَا فِي قَلْبِ كُلِّ إِنْسَانٍ مِنْ أُمَّتِي
|
|
بَيْنَا أَنَا غُلَامٌ مَعَ الصِّبْيَانِ فَذَهَبْنَا إِلَى مَكَانٍ فَأَجْلَسُونِي عَلَى مَتَاعِهِمْ
|
|
كَانَ أَصْحَابُ مُوسَى الَّذِينَ جَاوَزُوا الْبَحْرَ اثْنَيْ عَشَرَ سِبْطًا
|
|
فَلَا أَشْهَدُ
|
|
أَحِلُّوا مَا أَحَلَّ اللهُ فِيهِمَا وَحَرِّمُوا مَا حَرَّمَ اللهُ فِيهِمَا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمَعَ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ فِي الْحَضَرِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمَعَ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ فِي الْحَضَرِ وَالسَّفَرِ
|
|
نَعَمْ هُوَ أَشْفَى وَأَبْرَأُ وَأَمْرَأُ
|
|
نَعَمْ ، فَحُجَّ مَكَانَ أَبِيكَ
|
|
جَاءَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَدِ اشْتَكَى فَطَافَ بِالْبَيْتِ عَلَى بَعِيرٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا لَمْ يَرْتَحِلْ حَتَّى تَزِيغَ الشَّمْسُ صَلَّى الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَمَثَّلُ مِنَ الْأَشْعَارِ
|
|
مَنْ قَبَضَ يَتِيمًا مِنْ بَيْنِ مُسْلِمِينَ بِإِطْعَامِهِ وَشَرَابِهِ حَتَّى يُغْنِيَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَنْهُ أَوْجَبَ اللهُ لَهُ الْجَنَّةَ الْبَتَّةَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَامَ حَتَّى سُمِعَ لَهُ غَطِيطٌ ، فَقَامَ فَصَلَّى
|
|
أُمِرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ : الْجَبْهَةِ
|
|
فَرَضَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلَاةَ فِي السَّفَرِ رَكْعَتَيْنِ
|
|
نَعَمْ وَلَكِ أَجْرٌ
|
|
إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ فِي قُبُورِهِمَا
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُو مِنَ اللَّيْلِ : اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ مَا يُجَازَى بِهِ الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ بَعْدَ مَوْتِهِ أَنْ يُغْفَرَ لِجَمِيعِ مَنْ تَبِعَ جِنَازَتَهُ
|
|
أُمِرْنَا مَعَاشِرَ الْأَنْبِيَاءِ أَنْ نُؤَخِّرَ سُحُورَنَا
|
|
أَيُّهَا النَّاسُ تَدَاوَوْا ؛ فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَخْلُقْ دَاءً إِلَّا وَقَدْ خَلَقَ لَهُ شِفَاءً
|
|
إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ طَعَامًا يُلْعَقُ بِالْأَصَابِعِ فَلَا يَمْسَحْ يَدَهُ حَتَّى يَلْعَقَهَا أَوْ يُلْعِقَهَا
|
|
خِيَارُكُمْ أَحَاسِنُكُمْ أَخْلَاقًا
|
|
كَانَ إِذَا قَالَ : سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ
|
|
إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمُ الطَّعَامَ فَلَا يَمْسَحْ يَدَهُ حَتَّى يَلْعَقَهَا
|
|
لَا تَرْفَعِ الْقَصْعَةَ حَتَّى تَلْعَقَهَا
|
|
مَنْ ذَكَّرَكُمْ بِاللهِ رُؤْيَتُهُ ، وَزَادَ فِي عِلْمِكُمْ مَنْطِقُهُ وَذَكَّرَكُمْ بِالْآخِرَةِ عَمَلُهُ
|
|
لَوْ كَانَ عَلَى أَبِيكَ دَيْنٌ قَضَيْتَ عَنْهُ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : فَحُجَّ عَنْهُ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ الْكَعْبَةَ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَّرَ الْعِشَاءَ الْآخِرَةَ ذَاتَ لَيْلَةٍ حَتَّى نَامَ الْقَوْمُ
|
|
كَانَ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ قَالَ : اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ
|
|
احْفَظِ اللهَ يَحْفَظْكَ
|
|
نُصِرْتُ بِالصَّبَا وَأُهْلِكَتْ عَادٌ بِالدَّبُورِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَبِّلُ الرُّكْنَ الْيَمَانِيَ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَلْبَسُ قَمِيصًا قَصِيرَ الْيَدَيْنِ وَالطُّولِ
|
|
غَطِّ فَخِذَكَ فَإِنَّ فَخِذَ الرَّجُلِ مِنْ عَوْرَتِهِ
|
|
مَنْ عَجَزَ مِنْكُمْ عَنِ اللَّيْلِ أَنْ يُكَابِدَهُ
|
|
إِنَّ عَامَّةَ عَذَابِ الْقَبْرِ فِي الْبَوْلِ ؛ فَتَنَزَّهُوا مِنَ الْبَوْلِ
|
|
أُعْطِيتُ خَمْسًا
|
|
لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ مِنْهُ مَا فَعَلْتُ ذَلِكَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ فِي رَمَضَانَ مِنَ الْمَدِينَةِ وَمَعَهُ عَشَرَةُ آلَافٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
|
|
كَانَ أَجْوَدَ النَّاسِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْرِضُ الْكِتَابَ عَلَى جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي كُلِّ رَمَضَانَ
|
|
وَإِنَّمَا يُؤْخَذُ مِنْ أَمْرِهِ الْأَحْدَثُ ، فَالْأَحْدَثُ نَسَخَ الْأَوَّلَ
|
|
إِنَّ لَهُ دَسَمًا
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ قَتْلِ أَرْبَعٍ مِنَ الدَّوَابِّ
|
|
هَلَّا اسْتَمْتَعْتُمْ بِإِهَابِهَا
|
|
خَيْرُ الصَّحَابَةِ أَرْبَعَةٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي فِي رَمَضَانَ عِشْرِينَ رَكْعَةً
|
|
لَغَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
|
|
إِنَّهُمْ تَحَدَّثُوا أَنَّ بِكُمْ جَهْدًا وَهَزْلًا ، فَارْمُلُوا ثَلَاثَةَ أَشْوَاطٍ
|
|
لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَدْرَكْتَ فَضْلَ غَدْوَتِهِمْ
|
|
كَلِمَاتُ الْفَرَجِ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْحَلِيمُ الْعَظِيمُ
|
|
كَانَ يَدْعُو بِهِنَّ أَوْ يَقُولُهُنَّ عِنْدَ الْكَرْبِ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ
|
|
إِنَّمَا يَجِبُ الْوُضُوءُ عَلَى مَنْ نَامَ مُضْطَجِعًا ؛
|
|
كَانَ إِذَا حَزَبَهُ أَمْرٌ ، قَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْحَلِيمُ الْعَظِيمُ
|
|
فَإِنَّهَا ذَهَبَتِ الْحَسَنَةُ فَلَمْ يَبْقَ شَيْءٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَافِرُ بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ
|
|
سَافَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا بَيْنَ مَكَّةَ إِلَى الْمَدِينَةِ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ
|
|
يَا مُحَمَّدُ لَوْ رَأَيْتَنِي وَأَنَا آخُذُ مِنْ حَالِ الْبَحْرِ فَأَدُسُّهُ فِي فِيهِ مَخَافَةَ أَنْ تُدْرِكَهُ الرَّحْمَةُ
|
|
وَلَا يَنْبَغِي لِعَبْدٍ أَنْ يَقُولَ : أَنَا خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى
|
|
قَالَ لِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ : قَدْ حُبِّبَ إِلَيْكَ الصَّلَاةُ
|
|
إِنَّ مَثَلَهُ وَمَثَلَ أُمَّتِهِ كَمَثَلِ قَوْمٍ سَفْرٍ انْتَهَوْا إِلَى رَأْسِ مَفَازَةٍ
|
|
أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِأَحْسَنِ النَّاسِ مَنْزِلًا ؟ رَجُلٌ آخِذٌ بِعِنَانِ فَرَسِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
عَاشُورَاءُ يَوْمَ التَّاسِعِ
|
|
إِذَا رَأَيْتَ هِلَالَ الْمُحَرَّمِ فَاعْدُدْ تِسْعًا
|
|
لَئِنْ عِشْتُ إِلَى قَابِلٍ إِنْ شَاءَ اللهُ لَأَصُومَنَّ الْيَوْمَ التَّاسِعَ
|
|
كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَامَ فَتَوَضَّأَ وَاسْتَاكَ
|
|
إِنَّمَا الْكِبْرُ مَنْ سَفِهَ عَنِ الْحَقِّ وَغَمَصَ النَّاسَ
|
|
إِنَّ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ ذَنْبًا قَدِ اعْتَادَهُ الْفَيْنَةَ بَعْدَ الْفَيْنَةِ
|
|
إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ شَرَفًا وَإِنَّ أَشْرَفَ الْمَجَالِسِ مَا اسْتُقْبِلَ بِهِ الْقِبْلَةُ
|
|
أَسْلِمُوا فِي كَيْلٍ مَعْلُومٍ وَوَزْنٍ مَعْلُومٍ
|
|
لَا بَلْ مَرَّةً وَاحِدَةً ، فَمَنْ زَادَ فَتَطَوُّعٌ
|
|
فَاتِحَةُ الْكِتَابِ تُعْدَلُ بِثُلُثَيِ الْقُرْآنِ
|
|
لَمَّا أُصِيبَ أَصْحَابُكُمْ بِأُحُدٍ جَعَلَ اللهُ أَرْوَاحَهُمْ فِي أَجْوَافِ طَيْرٍ خُضْرٍ
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ نَزَلَتْ وَمَا نَسَخَهَا مِنْ آيَةٍ حَتَّى قُبِضَ نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَنْفَرَ حَيًّا مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ
|
|
وَالدَّرَجَاتُ الْعُلَى إِفْشَاءُ السَّلَامِ وَإِطْعَامُ الطَّعَامِ
|
|
فَإِنَّهَا لَا تُرْمَى لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ
|
|
نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ
|
|
ثَلَاثٌ مَنْ لَمْ يَكُنَّ فِيهِ فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَغْفِرُ مَا سِوَى ذَلِكَ
|
|
يَا مُحَمَّدُ إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَعَنَ الْخَمْرَ وَعَاصِرَهَا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ
|
|
سَلُوا اللهَ لِي الْوَسِيلَةَ
|
|
لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَ أَهْلَهُ قَالَ : بِاسْمِ اللهِ
|
|
إِنَّمَا أُمِرْتُمْ بِالْوُضُوءِ لِلصَّلَاةِ
|
|
اطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَإِذَا عَامَّةُ أَهْلِهَا النِّسَاءُ
|
|
كُنْتُ فِي بَيْتِ مَيْمُونَةَ فَقَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ
|
|
مَنْ كَانَ عِنْدَهُ مَالٌ يُبَلِّغُهُ الْحَجَّ فَلَمْ يَحُجَّ
|
|
لَيْسَ الْمُؤْمِنُ الَّذِي يَشْبَعُ وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ
|
|
أَنَا أَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ وَلَا فَخْرَ
|
|
كَانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ أَوْ مِنْ أَهْلِهِ لَمْ يَزَلْ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ حَتَّى يَرْجِعَ
|
|
مَا قَاتَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَوْمًا قَطُّ حَتَّى يَدْعُوَهُمْ
|
|
يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ يُنْبَزُونَ - الرَّافِضَةُ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ بَيْعِ النَّخْلِ حَتَّى يُؤْكَلَ مِنْهُ
|
|
يَا رَبِّ ، بَابَ التَّوْبَةِ وَالرَّحْمَةِ
|
|
اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ ، الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي رَدَّ أَمْرَهُ إِلَى الْوَسْوَسَةِ
|
|
أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِوُضُوءِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَمَّنِي جِبْرِيلُ عِنْدَ الْبَيْتِ مَرَّتَيْنِ
|
|
لَقَدْ قُلْتُ كَلِمَاتٍ بَعْدَكِ لَوْ وُزِنَّ بِهِ لَرَجَحْنَ بِمَا قُلْتِ : سُبْحَانَ اللهِ
|
|
مَنْ أُهْدِيَتْ لَهُ هَدِيَّةٌ وَعِنْدَهُ قَوْمٌ فَهُمْ شُرَكَاؤُهُ فِيهَا
|
|
أَنَّهُ كَثِيرًا مِمَّا كَانَ يَقْرَأُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ بِـ آمَنَّا بِاللهِ وَمَا أُنْـزِلَ إِلَيْنَا . الْآيَةَ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَعَوَّذُ فِي دُبُرِ صَلَاتِهِ مِنْ أَرْبَعٍ
|
|
مَنْ مَاتَ مُدْمِنَ خَمْرٍ يَلْقَى اللهَ عَزَّ وَجَلَّ كَعَابِدِ وَثَنٍ
|
|
جَمَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ وَبَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ فِي غَيْرِ سَفَرٍ
|
|
هَذَا دَمُ الْحُسَيْنِ وَأَصْحَابِهِ لَمْ أَزَلْ أَلْتَقِطُهُمْ مُنْذُ الْيَوْمِ
|
|
أَهْوَنُ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا أَبُو طَالِبٍ
|
|
ذَاكَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ
|
|
كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى أَسْوَدَ أَفْحَجَ يَقْلَعُهَا حَجَرًا حَجَرًا
|
|
مَنْ تَعَلَّمَ عِلْمًا مِنَ النُّجُومِ تَعَلَّمَ شُعْبَةً مِنَ السِّحْرِ
|
|
إِذَا سَأَلْتُمُ اللهَ فَاسْأَلُوهُ بِبُطُونِ أَكُفِّكُمْ
|
|
إِنَّ رَبَّكُمْ رَحِيمٌ ؛
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُو : رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ
|
|
مَنْ دَخَلَ عَلَى مَرِيضٍ لَمْ يَحْضُرْ وَفَاتُهُ
|
|
قَلَّتِ : الْبُدْنُ زَمَانَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَمَرَ النَّاسَ بِالْبَقَرِ
|
|
مَنْ أَرَادَ مِنْكُمُ الْحَجَّ فَلْيَتَعَجَّلْ
|
|
الشُّهَدَاءُ عَلَى بَارِقِ نَهَرٍ بِبَابِ الْجَنَّةِ
|