من مسند أبي سعيد الخدري
مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا حَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ
الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ مِثْلٌ بِمِثْلٍ يَدٌ بِيَدٍ
إِنَّ أَهْلَ النَّارِ الَّذِينَ لَا يُرِيدُ اللهُ إِخْرَاجَهُمْ لَا يَمُوتُونَ فِيهَا
أَلَا إِنَّ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ
أَمَّا أَهْلُ النَّارِ الَّذِينَ هُمْ أَهْلُهَا فَلَا يَحْيَوْنَ فِيهَا ، وَلَا يَمُوتُونَ ، أَوْ لَا يَمُوتُونَ فِيهَا ، وَلَا يَحْيَوْنَ
وَمَا أَدْرَاكَ أَنَّهَا رُقْيَةٌ ، وَمَا أَعْلَمَكَ أَنَّهَا رُقْيَةٌ
إِنَّ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ
إِنَّ أَهْلَ النَّارِ الَّذِينَ هُمْ أَهْلُهَا لَا يَمُوتُونَ فِيهَا
لَا يَمْنَعَنَّ أَحَدَكُمْ مَخَافَةُ النَّاسِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِالْحَقِّ إِذَا رَآهُ
حَقُّ الضِّيَافَةِ ثَلَاثَةٌ
لَقَدِ اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ
إِذَا أَوْهَمَ الرَّجُلُ فِي صَلَاتِهِ فَلَمْ يَدْرِ أَزَادَ ، أَوْ نَقَصَ ، فَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ
نَعَمْ ، مَنْ يَجْعَلُ لَنَا هَذَا الْمِنْبَرَ
تَقَدَّمُوا وَأَتِمُّوا بِي ، وَلْيَأْتَمَّ بِكُمْ مَنْ بَعْدَكُمْ
أَهْوَنُ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا رَجُلٌ فِي رِجْلَيْهِ نَعْلَانِ
دَرْمَكَةٌ بَيْضَاءُ مِسْكٌ خَالِصٌ
أَلَا إِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ تُكَلِّمُ السِّبَاعُ الْإِنْسَ
إِذَا اجْتَمَعَ ثَلَاثَةٌ فَلْيَؤُمَّهُمْ أَحَدُهُمْ
أَمَرَنَا نَبِيُّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَقْرَأَ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ
مَا حَمَلَكُمْ عَلَى إِلْقَائِكُمْ نِعَالَكُمْ
بِاسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ
أَلَا إِنَّ كُلَّكُمْ مُنَاجٍ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، فَلَا يُؤْذِيَنَّ بَعْضُكُمْ بَعْضًا
إِذَا سَقَطَ الذُّبَابُ فِي الطَّعَامِ فَامْقُلُوهُ
لَا يَرَى امْرُؤٌ مِنْ أَخِيهِ عَوْرَةً فَيَسْتُرُهَا عَلَيْهِ إِلَّا أُدْخِلَ الْجَنَّةَ
كَيْفَ أَنْعَمُ وَقَدِ الْتَقَمَ صَاحِبُ الْقَرْنِ الْقَرْنَ
إِنَّ أَهْلَ عِلِّيِّينَ لَيَرَاهُمْ مَنْ هُوَ أَسْفَلُ مِنْهُمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ
هَلَكَ الْمُثْرُونَ
إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَتَّقِ وَجْهَهُ
مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ
كَانَ يُصَلِّي الضُّحَى حَتَّى لَا نَرَى أَنَّهُ يَتْرُكُهَا
لَا يَدْخُلُ أَحَدٌ الْجَنَّةَ إِلَّا بِرَحْمَةِ اللهِ
صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ
مَنْ لَا يَشْكُرُ لِلنَّاسِ لَا يَشْكُرُ لِلهِ
لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ
تَخْرُجُ عُنُقٌ مِنَ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ إِلَّا وَقَدْ أَنْذَرَ الدَّجَّالَ أُمَّتَهُ ، وَإِنِّي أُنْذِرُكُمُوهُ
السَّكِينَةُ وَالْوَقَارُ فِي أَهْلِ الْغَنَمِ
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّ الذِّئْبَ قَطَعَ ذَنَبَ شَاةٍ لِي أَفَأُضَحِّي بِهَا ، قَالَ : نَعَمْ
إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبِ الْوَجْهَ
مَنْ تَطَهَّرَ فَأَحْسَنَ الطُّهُورَ ، ثُمَّ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلَمْ يَلْهُ وَلَمْ يَجْهَلْ كَانَ كَفَّارَةً لِمَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى
فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا قَالَ : طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا
كُلُّ نَبِيٍّ قَدْ أُعْطِيَ عَطِيَّةً فَيُنْجَزُهَا ، وَإِنِّي اخْتَبَأْتُ عَطِيَّتِي
إِنَّ لِي حَوْضًا طُولُهُ مَا بَيْنَ الْكَعْبَةِ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُخْرِجُ قَوْمًا مِنَ النَّارِ
مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يُغَيِّرَهُ بِيَدِهِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَكَلَ ، أَوْ شَرِبَ قَالَ : الْحَمْدُ لِلهِ
أَنْتِ رَحْمَتِي وَسِعْتِ كُلَّ شَيْءٍ
إِذَا تَثَاءَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَضَعْ يَدَهُ عَلَى فِيهِ
لَا وُضُوءَ لِمَنْ لَمْ يَذْكُرِ اسْمَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
ثَلَاثٌ يَضْحَكُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَيْهِمُ
قَامَ فِينَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحَدَّثَنَا بِمَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
يُدْعَى نُوحٌ فَيُقَالُ : هَلْ بَلَّغْتَ
إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ يُجَاءُ بِالْمَوْتِ كَأَنَّهُ كَبْشٌ أَمْلَحُ
يَا مَعْشَرَ الْأَنْصَارِ أَلَمْ تَكُونُوا أَذِلَّةً فَأَعَزَّكُمُ اللهُ
أَمَا إِنَّهُ لَيْسَ امْرَأَةٌ تُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيْهَا ثَلَاثَةً إِلَّا كَانُوا لَهَا حِجَاجًا مِنَ النَّارِ
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أَهْلِ الْجَنَّةِ
لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي
لَا يَزْنِي الزَّانِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ
فَإِنَّكُمْ لَا تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَتِهِ إِلَّا كَمَا تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَتِهِمَا
إِنَّ الصَّوْمَ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ
مِائَةُ دَرَجَةٍ فِي الْجَنَّةِ ، مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يَعْتَادُ الْمَسْجِدَ فَاشْهَدُوا لَهُ بِالْإِيمَانِ
وَيْلٌ وَادٍ يَهْوِي فِيهِ الْكَافِرُ أَرْبَعِينَ خَرِيفًا قَبْلَ أَنْ يَبْلُغَ قَعْرَهُ
أَكْثِرُوا ذِكْرَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى يُقَالَ إِنَّهُ مَجْنُونٌ
إِنَّ مَا بَيْنَ مِصْرَاعَيْنِ فِي الْجَنَّةِ لَمَسِيرَةُ أَرْبَعِينَ سَنَةً
أَصْدَقُ الرُّؤْيَا بِالْأَسْحَارِ
إِنَّ اللهَ إِذَا رَضِيَ عَنِ الْعَبْدِ أَثْنَى عَلَيْهِ سَبْعَةَ أَصْنَافٍ مِنَ الْخَيْرِ
يُسَلَّطُ عَلَى الْكَافِرِ فِي قَبْرِهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ تِنِّينًا
فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ قَالَ : كَعَكَرِ الزَّيْتِ
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الْكُفْرِ وَالدَّيْنِ
وَعِزَّتِي وَجَلَالِي لَا أَزَالُ أَغْفِرُ لَهُمْ مَا اسْتَغْفَرُونِي
إِذَا وُضِعَتِ الْجِنَازَةُ وَاحْتَمَلَهَا الرِّجَالُ عَلَى أَعْنَاقِهِمْ ، فَإِنْ كَانَتْ صَالِحَةً قَالَتْ : قَدِّمُونِي
لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي الْأَذَانِ لَتَضَارَبُوا عَلَيْهِ بِالسُّيُوفِ
يَخْلُصُ الْمُؤْمِنُونَ مِنَ النَّارِ فَيُحْبَسُونَ عِنْدَ قَنْطَرَةٍ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ
مَنْ يَتَّجِرُ عَلَى هَذَا ، فَقَامَ رَجُلٌ فَصَلَّى مَعَهُ
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ
صَدَقَ اللهُ وَكَذَبَ بَطْنُ أَخِيكَ
إِنَّ الرَّجُلَ لَيَشْتَهِي ، أَوْ لَيَتَمَنَّى ، فَمَا يَكُونُ مِقْدَارُ الَّذِي يُرِيدُ حَمْلَهُ وَوَضْعَهُ وَشَبَابَهُ فِي سَاعَةٍ مِنْ نَهَارٍ
كُنَّا نَحْزِرُ قِيَامَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ
إِنَّ النَّاسَ لَيَحُجُّونَ وَيَعْتَمِرُونَ وَيَغْرِسُونَ النَّخْلَ بَعْدَ خُرُوجِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ
يُنَادِي مُنَادٍ إِنَّ لَكُمْ أَنْ تَحْيَوْا فَلَا تَمُوتُوا أَبَدًا
إِذَا قَالَ الْعَبْدُ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ ، قَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : صَدَقَ عَبْدِي
إِذَا قَالَ الْعَبْدُ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ صَدَّقَهُ رَبُّهُ ، قَالَ : صَدَقَ عَبْدِي
وَمَنْ قَالَ فِي مَرَضِهِ ، ثُمَّ مَاتَ لَمْ يَدْخُلِ النَّارَ
خَرَجْتُ لِصَلَاةِ الصُّبْحِ فَلَقِيَنِي الشَّيْطَانُ فِي السُّدَّةِ
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَانَ إِذَا سَارَ فَرْسَخًا تَجَوَّزَ فِي الصَّلَاةِ
إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ خَادِمَهُ فَذَكَرَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فَلْيَرْفَعْ يَدَهُ
احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلَامُ
اللهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ
لَا تُشَدُّ الْمَطِيُّ إِلَّا إِلَى ثَلَاثِ مَسَاجِدَ
إِنِّي سَمِعْتُ صَوْتَ صَبِيٍّ فِي صَفِّ النِّسَاءِ
إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ خَادِمَهُ فَذَكَرَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فَلْيَرْفَعْ يَدَهُ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي دُبُرِ الصَّلَاةِ
أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا اللهَ ، فَوَاللهِ لَا يَظْلِمُ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنًا إِلَّا انْتَقَمَ اللهُ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَلَّمَ مِنْ صَلَاتِهِ ، قَالَ : سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ
فُرِضَتِ الصَّلَاةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ خَمْسِينَ صَلَاةً
إِيَّاكُمْ وَالْجُلُوسَ فِي الطُّرُقَاتِ
ثَلَاثٌ لَا يُفْطِرْنَ الصَّائِمَ الْقَيْءُ وَالْحِجَامَةُ وَالْحُلُمُ
إِنَّا مَعْشَرَ الْأَنْبِيَاءِ يُضَاعَفُ لَنَا الْبَلَاءُ كَمَا يُضَاعَفُ لَنَا الْأَجْرُ
مَا يُصِيبُ الْمَرْءَ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ ، وَلَا وَصَبٍ
تَكُونُ الْأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خُبْزَةً وَاحِدَةً
مَا مِنْ صَبَاحٍ إِلَّا وَمَلَكَانِ يُنَادِيَانِ : وَيْلٌ لِلرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ
إِنَّ عَبْدًا عُرِضَتْ عَلَيْهِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا فَاخْتَارَ الْآخِرَةَ
لَا صَلَاةَ بَعْدَ صَلَاتَيْنِ ، بَعْدَ الصُّبْحِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ
التَّاجِرُ الصَّدُوقُ الْأَمِينُ مَعَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ
مَنْ صَامَ يَوْمَ عَرَفَةَ غَفَرَ اللهُ لَهُ سَنَتَيْنِ
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ الرَّحْمَنِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَلَوْحًا فِيهِ ثَلَاثُمِائَةٍ وَخَمْسَ عَشْرَةَ شَرِيعَةً
إِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ صَلَاتَهُ فِي الْمَسْجِدِ فَلْيَجْعَلْ لِبَيْتِهِ نَصِيبًا مِنْ صَلَاتِهِ
إِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ صَلَاتَهُ فِي الْمَسْجِدِ فَلْيَجْعَلْ لِبَيْتِهِ نَصِيبًا
لَا يَحْقِرَنَّ أَحَدُكُمْ نَفْسَهُ أَنْ يَرَى أَمْرًا لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهِ فِيهِ مَقَالٌ لَا يَقُومُ بِهِ
لَا يَحْقِرَنَّ أَحَدُكُمْ نَفْسَهُ أَنْ يَرَى أَمْرَ اللهِ فِيهِ مَقَالٌ فَلَا يَقُومُ فِيهِ
لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ قَوْلَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيَسْأَلُ الْعَبْدَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
قَالَ رَجُلٌ : أَيُّ النَّاسِ أَفْضَلُ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : مُؤْمِنٌ يُجَاهِدُ بِنَفْسِهِ
صَلَاةُ الرَّجُلِ فِي جَمَاعَةٍ تَزِيدُ عَلَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ خَمْسًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً
مَا مِنْ عَبْدٍ يَصُومُ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللهِ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا بَاعَدَ اللهُ بَيْنَ وَجْهِهِ وَبَيْنَ النَّارِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَشَدَّ حَيَاءً مِنَ الْعَذْرَاءِ
إِذَا أَصْبَحَ ابْنُ آدَمَ فَإِنَّ الْأَعْضَاءَ كُلَّهَا تُكَفِّرُ اللِّسَانَ
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنِّي لَأَرْوَى مِنْ نَفَسٍ وَاحِدٍ ، قَالَ : فَأَبِنِ الْقَدَحَ عَنْ فِيكَ فَتَنَفَّسْ
خَيْرُ الْمَجَالِسِ أَوْسَعُهَا
مَنْ صَبَرَ عَلَى لَأْوَائِهَا وَشِدَّتِهَا كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا
لَا يَقْبَلُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ لِشَارِبِ الْخَمْرِ صَلَاةً
أَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يُكَفِّرُ اللهُ بِهِ الْخَطَايَا
نَهَيْتُكُمْ عَنْ لُحُومِ الْأَضَاحِيِّ فَكُلُوا وَادَّخِرُوا
بَلَى وَاللهِ إِنَّ رَحِمِي لَمَوْصُولَةٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
أَكْرِمُوا الْمِعْزَى وَامْسَحُوا الرُّغَمَ عَنْهَا
تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى إِحْدَى خِصَالٍ ثَلَاثٍ
أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ النَّاسِ وَشَرِّ النَّاسِ
إِنَّ أَسْوَأَ النَّاسِ سَرِقَةً الَّذِي يَسْرِقُ مِنْ صَلَاتِهِ
آخِرُ مَنْ يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ رَجُلَانِ
تَصَدَّقُوا عَلَى أَخِيكُمْ ، فَتَصَدَّقُوا عَلَيْهِ فَلَمْ يَبْلُغْ قَضَاءَ دَيْنِهِ
يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ تَكُونُ الْغَنَمُ فِيهِ خَيْرَ مَالِ الْمُسْلِمِ
نَاشِدْهُ اللهَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، فَإِنْ أَبَى فَقَاتِلْهُ
لَقَدْ حَكَمْتَ فِيهِمْ بِحُكْمِ الْمَلِكِ
خَصْلَتَانِ لَا تَجْتَمِعَانِ فِي مُؤْمِنٍ الْبُخْلُ وَسُوءُ الْخُلُقِ
لَا يَسْمَعُهُ إِنْسٌ ، وَلَا جَانٌّ ، وَلَا حَجَرٌ ، وَلَا شَجَرٌ إِلَّا شَهِدَ لَهُ
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ ، فَأَيُّ الْمُسْلِمِينَ آذَيْتُهُ ، أَوْ شَتَمْتُهُ ، أَوْ قَالَ : ضَرَبْتُهُ ، أَوْ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْهَا لَهُ صَلَاةً
مَنْ قَالَ : رَضِيتُ بِاللهِ رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ
طُوبَى لِمَنْ رَآنِي
عُودُوا الْمَرِيضَ
اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مِسْكِينًا وَأَمِتْنِي مِسْكِينًا
مَا آمَنَ بِالْقُرْآنِ مَنِ اسْتَحَلَّ مَحَارِمَهُ