من مسند أبي سعيد الخدري
|
|
مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا حَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ
|
|
الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ مِثْلٌ بِمِثْلٍ يَدٌ بِيَدٍ
|
|
إِنَّ أَهْلَ النَّارِ الَّذِينَ لَا يُرِيدُ اللهُ إِخْرَاجَهُمْ لَا يَمُوتُونَ فِيهَا
|
|
أَلَا إِنَّ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ
|
|
أَمَّا أَهْلُ النَّارِ الَّذِينَ هُمْ أَهْلُهَا فَلَا يَحْيَوْنَ فِيهَا ، وَلَا يَمُوتُونَ ، أَوْ لَا يَمُوتُونَ فِيهَا ، وَلَا يَحْيَوْنَ
|
|
وَمَا أَدْرَاكَ أَنَّهَا رُقْيَةٌ ، وَمَا أَعْلَمَكَ أَنَّهَا رُقْيَةٌ
|
|
إِنَّ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ
|
|
إِنَّ أَهْلَ النَّارِ الَّذِينَ هُمْ أَهْلُهَا لَا يَمُوتُونَ فِيهَا
|
|
لَا يَمْنَعَنَّ أَحَدَكُمْ مَخَافَةُ النَّاسِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِالْحَقِّ إِذَا رَآهُ
|
|
حَقُّ الضِّيَافَةِ ثَلَاثَةٌ
|
|
لَقَدِ اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ
|
|
إِذَا أَوْهَمَ الرَّجُلُ فِي صَلَاتِهِ فَلَمْ يَدْرِ أَزَادَ ، أَوْ نَقَصَ ، فَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ
|
|
نَعَمْ ، مَنْ يَجْعَلُ لَنَا هَذَا الْمِنْبَرَ
|
|
تَقَدَّمُوا وَأَتِمُّوا بِي ، وَلْيَأْتَمَّ بِكُمْ مَنْ بَعْدَكُمْ
|
|
أَهْوَنُ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا رَجُلٌ فِي رِجْلَيْهِ نَعْلَانِ
|
|
دَرْمَكَةٌ بَيْضَاءُ مِسْكٌ خَالِصٌ
|
|
أَلَا إِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ تُكَلِّمُ السِّبَاعُ الْإِنْسَ
|
|
إِذَا اجْتَمَعَ ثَلَاثَةٌ فَلْيَؤُمَّهُمْ أَحَدُهُمْ
|
|
أَمَرَنَا نَبِيُّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَقْرَأَ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ
|
|
مَا حَمَلَكُمْ عَلَى إِلْقَائِكُمْ نِعَالَكُمْ
|
|
بِاسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ
|
|
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ
|
|
أَلَا إِنَّ كُلَّكُمْ مُنَاجٍ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، فَلَا يُؤْذِيَنَّ بَعْضُكُمْ بَعْضًا
|
|
إِذَا سَقَطَ الذُّبَابُ فِي الطَّعَامِ فَامْقُلُوهُ
|
|
لَا يَرَى امْرُؤٌ مِنْ أَخِيهِ عَوْرَةً فَيَسْتُرُهَا عَلَيْهِ إِلَّا أُدْخِلَ الْجَنَّةَ
|
|
كَيْفَ أَنْعَمُ وَقَدِ الْتَقَمَ صَاحِبُ الْقَرْنِ الْقَرْنَ
|
|
إِنَّ أَهْلَ عِلِّيِّينَ لَيَرَاهُمْ مَنْ هُوَ أَسْفَلُ مِنْهُمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ
|
|
هَلَكَ الْمُثْرُونَ
|
|
إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَتَّقِ وَجْهَهُ
|
|
مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ
|
|
كَانَ يُصَلِّي الضُّحَى حَتَّى لَا نَرَى أَنَّهُ يَتْرُكُهَا
|
|
لَا يَدْخُلُ أَحَدٌ الْجَنَّةَ إِلَّا بِرَحْمَةِ اللهِ
|
|
صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ
|
|
مَنْ لَا يَشْكُرُ لِلنَّاسِ لَا يَشْكُرُ لِلهِ
|
|
لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ
|
|
تَخْرُجُ عُنُقٌ مِنَ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ إِلَّا وَقَدْ أَنْذَرَ الدَّجَّالَ أُمَّتَهُ ، وَإِنِّي أُنْذِرُكُمُوهُ
|
|
السَّكِينَةُ وَالْوَقَارُ فِي أَهْلِ الْغَنَمِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّ الذِّئْبَ قَطَعَ ذَنَبَ شَاةٍ لِي أَفَأُضَحِّي بِهَا ، قَالَ : نَعَمْ
|
|
إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبِ الْوَجْهَ
|
|
مَنْ تَطَهَّرَ فَأَحْسَنَ الطُّهُورَ ، ثُمَّ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلَمْ يَلْهُ وَلَمْ يَجْهَلْ كَانَ كَفَّارَةً لِمَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى
|
|
فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا قَالَ : طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا
|
|
كُلُّ نَبِيٍّ قَدْ أُعْطِيَ عَطِيَّةً فَيُنْجَزُهَا ، وَإِنِّي اخْتَبَأْتُ عَطِيَّتِي
|
|
إِنَّ لِي حَوْضًا طُولُهُ مَا بَيْنَ الْكَعْبَةِ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُخْرِجُ قَوْمًا مِنَ النَّارِ
|
|
مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يُغَيِّرَهُ بِيَدِهِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَكَلَ ، أَوْ شَرِبَ قَالَ : الْحَمْدُ لِلهِ
|
|
أَنْتِ رَحْمَتِي وَسِعْتِ كُلَّ شَيْءٍ
|
|
إِذَا تَثَاءَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَضَعْ يَدَهُ عَلَى فِيهِ
|
|
لَا وُضُوءَ لِمَنْ لَمْ يَذْكُرِ اسْمَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
ثَلَاثٌ يَضْحَكُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَيْهِمُ
|
|
قَامَ فِينَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحَدَّثَنَا بِمَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
|
|
يُدْعَى نُوحٌ فَيُقَالُ : هَلْ بَلَّغْتَ
|
|
إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ يُجَاءُ بِالْمَوْتِ كَأَنَّهُ كَبْشٌ أَمْلَحُ
|
|
يَا مَعْشَرَ الْأَنْصَارِ أَلَمْ تَكُونُوا أَذِلَّةً فَأَعَزَّكُمُ اللهُ
|
|
أَمَا إِنَّهُ لَيْسَ امْرَأَةٌ تُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيْهَا ثَلَاثَةً إِلَّا كَانُوا لَهَا حِجَاجًا مِنَ النَّارِ
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي
|
|
لَا يَزْنِي الزَّانِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ
|
|
فَإِنَّكُمْ لَا تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَتِهِ إِلَّا كَمَا تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَتِهِمَا
|
|
إِنَّ الصَّوْمَ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ
|
|
مِائَةُ دَرَجَةٍ فِي الْجَنَّةِ ، مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
|
|
إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يَعْتَادُ الْمَسْجِدَ فَاشْهَدُوا لَهُ بِالْإِيمَانِ
|
|
وَيْلٌ وَادٍ يَهْوِي فِيهِ الْكَافِرُ أَرْبَعِينَ خَرِيفًا قَبْلَ أَنْ يَبْلُغَ قَعْرَهُ
|
|
أَكْثِرُوا ذِكْرَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ حَتَّى يُقَالَ إِنَّهُ مَجْنُونٌ
|
|
إِنَّ مَا بَيْنَ مِصْرَاعَيْنِ فِي الْجَنَّةِ لَمَسِيرَةُ أَرْبَعِينَ سَنَةً
|
|
أَصْدَقُ الرُّؤْيَا بِالْأَسْحَارِ
|
|
إِنَّ اللهَ إِذَا رَضِيَ عَنِ الْعَبْدِ أَثْنَى عَلَيْهِ سَبْعَةَ أَصْنَافٍ مِنَ الْخَيْرِ
|
|
يُسَلَّطُ عَلَى الْكَافِرِ فِي قَبْرِهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ تِنِّينًا
|
|
فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ قَالَ : كَعَكَرِ الزَّيْتِ
|
|
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الْكُفْرِ وَالدَّيْنِ
|
|
وَعِزَّتِي وَجَلَالِي لَا أَزَالُ أَغْفِرُ لَهُمْ مَا اسْتَغْفَرُونِي
|
|
إِذَا وُضِعَتِ الْجِنَازَةُ وَاحْتَمَلَهَا الرِّجَالُ عَلَى أَعْنَاقِهِمْ ، فَإِنْ كَانَتْ صَالِحَةً قَالَتْ : قَدِّمُونِي
|
|
لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي الْأَذَانِ لَتَضَارَبُوا عَلَيْهِ بِالسُّيُوفِ
|
|
يَخْلُصُ الْمُؤْمِنُونَ مِنَ النَّارِ فَيُحْبَسُونَ عِنْدَ قَنْطَرَةٍ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ
|
|
مَنْ يَتَّجِرُ عَلَى هَذَا ، فَقَامَ رَجُلٌ فَصَلَّى مَعَهُ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ
|
|
صَدَقَ اللهُ وَكَذَبَ بَطْنُ أَخِيكَ
|
|
إِنَّ الرَّجُلَ لَيَشْتَهِي ، أَوْ لَيَتَمَنَّى ، فَمَا يَكُونُ مِقْدَارُ الَّذِي يُرِيدُ حَمْلَهُ وَوَضْعَهُ وَشَبَابَهُ فِي سَاعَةٍ مِنْ نَهَارٍ
|
|
كُنَّا نَحْزِرُ قِيَامَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ
|
|
إِنَّ النَّاسَ لَيَحُجُّونَ وَيَعْتَمِرُونَ وَيَغْرِسُونَ النَّخْلَ بَعْدَ خُرُوجِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ
|
|
يُنَادِي مُنَادٍ إِنَّ لَكُمْ أَنْ تَحْيَوْا فَلَا تَمُوتُوا أَبَدًا
|
|
إِذَا قَالَ الْعَبْدُ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ ، قَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : صَدَقَ عَبْدِي
|
|
إِذَا قَالَ الْعَبْدُ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ صَدَّقَهُ رَبُّهُ ، قَالَ : صَدَقَ عَبْدِي
|
|
وَمَنْ قَالَ فِي مَرَضِهِ ، ثُمَّ مَاتَ لَمْ يَدْخُلِ النَّارَ
|
|
خَرَجْتُ لِصَلَاةِ الصُّبْحِ فَلَقِيَنِي الشَّيْطَانُ فِي السُّدَّةِ
|
|
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَانَ إِذَا سَارَ فَرْسَخًا تَجَوَّزَ فِي الصَّلَاةِ
|
|
إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ خَادِمَهُ فَذَكَرَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فَلْيَرْفَعْ يَدَهُ
|
|
احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلَامُ
|
|
اللهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ
|
|
لَا تُشَدُّ الْمَطِيُّ إِلَّا إِلَى ثَلَاثِ مَسَاجِدَ
|
|
إِنِّي سَمِعْتُ صَوْتَ صَبِيٍّ فِي صَفِّ النِّسَاءِ
|
|
إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ خَادِمَهُ فَذَكَرَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فَلْيَرْفَعْ يَدَهُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي دُبُرِ الصَّلَاةِ
|
|
أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا اللهَ ، فَوَاللهِ لَا يَظْلِمُ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنًا إِلَّا انْتَقَمَ اللهُ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَلَّمَ مِنْ صَلَاتِهِ ، قَالَ : سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ
|
|
فُرِضَتِ الصَّلَاةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ خَمْسِينَ صَلَاةً
|
|
إِيَّاكُمْ وَالْجُلُوسَ فِي الطُّرُقَاتِ
|
|
ثَلَاثٌ لَا يُفْطِرْنَ الصَّائِمَ الْقَيْءُ وَالْحِجَامَةُ وَالْحُلُمُ
|
|
إِنَّا مَعْشَرَ الْأَنْبِيَاءِ يُضَاعَفُ لَنَا الْبَلَاءُ كَمَا يُضَاعَفُ لَنَا الْأَجْرُ
|
|
مَا يُصِيبُ الْمَرْءَ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ ، وَلَا وَصَبٍ
|
|
تَكُونُ الْأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ خُبْزَةً وَاحِدَةً
|
|
مَا مِنْ صَبَاحٍ إِلَّا وَمَلَكَانِ يُنَادِيَانِ : وَيْلٌ لِلرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ
|
|
إِنَّ عَبْدًا عُرِضَتْ عَلَيْهِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا فَاخْتَارَ الْآخِرَةَ
|
|
لَا صَلَاةَ بَعْدَ صَلَاتَيْنِ ، بَعْدَ الصُّبْحِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ
|
|
التَّاجِرُ الصَّدُوقُ الْأَمِينُ مَعَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ
|
|
مَنْ صَامَ يَوْمَ عَرَفَةَ غَفَرَ اللهُ لَهُ سَنَتَيْنِ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ الرَّحْمَنِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَلَوْحًا فِيهِ ثَلَاثُمِائَةٍ وَخَمْسَ عَشْرَةَ شَرِيعَةً
|
|
إِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ صَلَاتَهُ فِي الْمَسْجِدِ فَلْيَجْعَلْ لِبَيْتِهِ نَصِيبًا مِنْ صَلَاتِهِ
|
|
إِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ صَلَاتَهُ فِي الْمَسْجِدِ فَلْيَجْعَلْ لِبَيْتِهِ نَصِيبًا
|
|
لَا يَحْقِرَنَّ أَحَدُكُمْ نَفْسَهُ أَنْ يَرَى أَمْرًا لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهِ فِيهِ مَقَالٌ لَا يَقُومُ بِهِ
|
|
لَا يَحْقِرَنَّ أَحَدُكُمْ نَفْسَهُ أَنْ يَرَى أَمْرَ اللهِ فِيهِ مَقَالٌ فَلَا يَقُومُ فِيهِ
|
|
لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ قَوْلَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيَسْأَلُ الْعَبْدَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
قَالَ رَجُلٌ : أَيُّ النَّاسِ أَفْضَلُ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : مُؤْمِنٌ يُجَاهِدُ بِنَفْسِهِ
|
|
صَلَاةُ الرَّجُلِ فِي جَمَاعَةٍ تَزِيدُ عَلَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ خَمْسًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً
|
|
مَا مِنْ عَبْدٍ يَصُومُ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللهِ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا بَاعَدَ اللهُ بَيْنَ وَجْهِهِ وَبَيْنَ النَّارِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَشَدَّ حَيَاءً مِنَ الْعَذْرَاءِ
|
|
إِذَا أَصْبَحَ ابْنُ آدَمَ فَإِنَّ الْأَعْضَاءَ كُلَّهَا تُكَفِّرُ اللِّسَانَ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنِّي لَأَرْوَى مِنْ نَفَسٍ وَاحِدٍ ، قَالَ : فَأَبِنِ الْقَدَحَ عَنْ فِيكَ فَتَنَفَّسْ
|
|
خَيْرُ الْمَجَالِسِ أَوْسَعُهَا
|
|
مَنْ صَبَرَ عَلَى لَأْوَائِهَا وَشِدَّتِهَا كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا
|
|
لَا يَقْبَلُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ لِشَارِبِ الْخَمْرِ صَلَاةً
|
|
أَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يُكَفِّرُ اللهُ بِهِ الْخَطَايَا
|
|
نَهَيْتُكُمْ عَنْ لُحُومِ الْأَضَاحِيِّ فَكُلُوا وَادَّخِرُوا
|
|
بَلَى وَاللهِ إِنَّ رَحِمِي لَمَوْصُولَةٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
|
|
أَكْرِمُوا الْمِعْزَى وَامْسَحُوا الرُّغَمَ عَنْهَا
|
|
تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى إِحْدَى خِصَالٍ ثَلَاثٍ
|
|
أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ النَّاسِ وَشَرِّ النَّاسِ
|
|
إِنَّ أَسْوَأَ النَّاسِ سَرِقَةً الَّذِي يَسْرِقُ مِنْ صَلَاتِهِ
|
|
آخِرُ مَنْ يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ رَجُلَانِ
|
|
تَصَدَّقُوا عَلَى أَخِيكُمْ ، فَتَصَدَّقُوا عَلَيْهِ فَلَمْ يَبْلُغْ قَضَاءَ دَيْنِهِ
|
|
يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ تَكُونُ الْغَنَمُ فِيهِ خَيْرَ مَالِ الْمُسْلِمِ
|
|
نَاشِدْهُ اللهَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، فَإِنْ أَبَى فَقَاتِلْهُ
|
|
لَقَدْ حَكَمْتَ فِيهِمْ بِحُكْمِ الْمَلِكِ
|
|
خَصْلَتَانِ لَا تَجْتَمِعَانِ فِي مُؤْمِنٍ الْبُخْلُ وَسُوءُ الْخُلُقِ
|
|
لَا يَسْمَعُهُ إِنْسٌ ، وَلَا جَانٌّ ، وَلَا حَجَرٌ ، وَلَا شَجَرٌ إِلَّا شَهِدَ لَهُ
|
|
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ ، فَأَيُّ الْمُسْلِمِينَ آذَيْتُهُ ، أَوْ شَتَمْتُهُ ، أَوْ قَالَ : ضَرَبْتُهُ ، أَوْ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْهَا لَهُ صَلَاةً
|
|
مَنْ قَالَ : رَضِيتُ بِاللهِ رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ
|
|
طُوبَى لِمَنْ رَآنِي
|
|
عُودُوا الْمَرِيضَ
|
|
اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مِسْكِينًا وَأَمِتْنِي مِسْكِينًا
|
|
مَا آمَنَ بِالْقُرْآنِ مَنِ اسْتَحَلَّ مَحَارِمَهُ
|