من مسند جابر بن عبد الله
كُلُّ عَرَفَةَ مَوْقِفٌ
أَنْفِقْهَا عَلَى عِيَالِكَ ، فَإِنَّمَا الصَّدَقَةُ عَنْ ظَهْرِ غِنًى ، وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ
لَا ، وَلَكِنْ نَهَيْتُ عَنِ النَّوْحِ وَعَنْ صَوْتَيْنِ أَحْمَقَيْنِ فَاجِرَيْنِ
إِنَّهُ لَمْ يَمْنَعْنِي أَنْ أَرُدَّ عَلَيْكَ إِلَّا أَنِّي كُنْتُ أُصَلِّي
يَا بِلَالُ إِذَا أَذَّنْتَ فَتَرَسَّلْ فِي أَذَانِكَ
صَلِّ هَهُنَا
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ السُّنْبُلَةِ تُحَرِّكُهَا الرِّيحُ
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا إِلَّا كَانَتْ لَهُ صَدَقَةٌ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللهِ ، وَإِنَّهُمَا لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ بَشَرٍ
يُبْعَثُ كُلُّ عَبْدٍ عَلَى مَا مَاتَ عَلَيْهِ
مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ كَمَثَلِ نَهَرٍ جَارٍ عَذْبٍ عَلَى بَابِ أَحَدِكُمْ
لَا يَمُوتَنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ إِلَّا وَهُوَ حَسَنُ الظَّنِّ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ
أَيُّ الصَّلَاةِ أَفْضَلُ ، قَالَ : طُولُ الْقُنُوتِ
مَنْ خَافَ أَنْ لَا يَسْتَيْقِظَ آخِرَ اللَّيْلِ فَلْيُوتِرْ أَوَّلَ اللَّيْلِ
مَرِضَ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ مَرَضًا ، فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَبِيبًا فَكَوَاهُ عَلَى أَكْحَلِهِ
إِنْ عِشْتُ إِنْ شَاءَ اللهُ أَنْ آمُرَ ، أَوْ أَنْهَى أُمَّتِي أَنْ لَا يُسَمُّوا نَافِعًا
لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَخْرُجُ الْجَيْشُ فَيَطْلُبُ الرَّجُلَ مِنْ أَصْحَابِي
أَلَا كُنْتَ خَمَّرْتَهُ وَلَوْ بِعُودٍ تَعْرُضُهُ عَلَيْهِ
بَيْنَ الْإِيمَانِ وَالْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلَاةِ
إِنْ شِئْتُمْ دَعَوْتُ اللهَ تَعَالَى يَكْشِفُ عَنْكُمْ وَإِنْ شِئْتُمْ كَانَتْ لَكُمْ طَهُورًا
جَاءَ رَجُلٌ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ ، فَأَمَرَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ
سَمُّوا بِاسْمِي ، وَلَا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي
مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْفَعَ أَخَاهُ فَلْيَنْفَعْهُ
إِنَّ بِالْمَدِينَةِ لَرِجَالًا مَا تَقْطَعُونَ وَادِيًا ، وَلَا تَسْلُكُونَ طَرِيقًا إِلَّا وَهُمْ مَعَكُمْ
إِنَّ نَفَرًا مِنَ الْمُنَافِقِينَ اغْتَابُوا نَاسًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ
بُعِثَتْ هَذِهِ الرِّيحُ لِمَوْتِ مُنَافِقٍ
أَهْلُ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ ، وَلَا يَبُولُونَ
إِذَا لُعِبَ بِأَحَدِكُمْ فِي مَنَامِهِ فَلَا يُحَدِّثْ بِهِ النَّاسَ
إِذَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ بِالْأَذَانِ هَرَبَ الشَّيْطَانُ
إِنَّ إِبْلِيسَ يَضَعُ عَرْشَهُ عَلَى الْمَاءِ
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَبِي بَكْرٍ : مَتَى تُوتِرُ
كُنَّا نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَغْرِبَ ، ثُمَّ نَرْجِعُ إِلَى مَنَازِلِنَا
عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجَنَّةُ بِمَا فِيهَا مِنَ الزَّهْرَةِ فَتَنَاوَلْتُ مِنْهَا قِطْفًا مِنْ عِنَبٍ
مَا رَأَيْتُ آدَمِيًّا أَبْخَلَ مِنْكَ إِلَّا الَّذِي يَبْخَلُ بِالسَّلَامِ
نَادِ يَا عُمَرُ فِي النَّاسِ أَنَّهُ مَنْ مَاتَ يَعْبُدُ اللهَ مُخْلِصًا مِنْ قَلْبِهِ أَدْخَلَهُ الْجَنَّةَ
يَا جَابِرُ أَعَلِمْتَ أَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أَحْيَا أَبَاكَ
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَنَامُ حَتَّى يَقْرَأَ الم تَنْزِيلُ السَّجْدَةَ
لَا يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إِلَّا وَهُوَ بِاللهِ حَسَنُ الظَّنِّ
إِنَّ هَذَا أَمْرٌ كَتَبَهُ اللهُ عَلَى بَنَاتِ آدَمَ فَاغْتَسِلِي وَأَهِلِّي بِالْحَجِّ
لَيْسَ بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ الْكُفْرِ ، أَوْ قَالَ : الشِّرْكِ إِلَّا أَنْ يَدَعَ صَلَاةً مَكْتُوبَةً
نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَكْلِ الْهِرَّةِ وَعَنْ أَكْلِ ثَمَنِهَا
عُرِضَ عَلَيَّ الْأَنْبِيَاءُ فَإِذَا مُوسَى رَجُلٌ ضَرْبٌ مِنَ الرِّجَالِ
إِذَا حَلَمَ أَحَدُكُمْ فَلَا يُخْبِرَنَّ النَّاسَ بِتَلَعُّبِ الشَّيْطَانِ بِهِ فِي الْمَنَامِ
إِذَا رَأَى أَحَدُكُمُ الرُّؤْيَا يَكْرَهُهَا فَلْيَبْصُقْ عَنْ يَسَارِهِ ثَلَاثًا
أَرَكَعْتَ رَكْعَتَيْنِ ، قَالَ : لَا ، قَالَ : قُمْ فَارْكَعْهُمَا
خَيْرُ مَا رُكِبَتْ إِلَيْهِ الرَّوَاحِلُ مَسْجِدِي هَذَا وَالْبَيْتُ الْعَتِيقُ
مَنْ كَانَ لَهُ إِمَامٌ فَإِنَّ قِرَاءَةَ الْإِمَامِ لَهُ قِرَاءَةٌ
صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ مُتَوَشِّحًا بِهِ
الْمَرْءُ فِي صَلَاةٍ مَا انْتَظَرَهَا
لَيْسَ يَنْبَغِي يُسْجَدُ لِشَيْءٍ وَلَوْ كَانَ ذَلِكَ لَأَمَرْتُ النِّسَاءَ يَسْجُدْنَ لِأَزْوَاجِهِنَّ
الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ
طَيْرُ كُلِّ عَبْدٍ فِي عُنُقِهِ
أَكْثِرُوا مِنْ هَذِهِ النِّعَالِ ؛ فَإِنَّهُ لَا يَزَالُ أَحَدُكُمْ رَاكِبًا إِذَا انْتَعَلَ
إِنَّ بِالْمَدِينَةِ لَأَقْوَامًا مَا سِرْتُمْ مَسِيرًا وَلَا قَطَعْتُمْ وَادِيًا إِلَّا كَانُوا مَعَكُمْ حَبَسَهُمُ الْمَرَضُ
مَكَانَكُمْ ، فَإِنَّ لَكُمْ بِكُلِّ خُطْوَةٍ حَسَنَةً
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُبَاعَ الطَّعَامُ حَتَّى يَجْرِيَ فِيهِ الصَّاعَانِ
مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ
إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ ، وَتُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ
مَنْ لَقِيَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا أَدْخَلَهُ اللهُ الْجَنَّةَ
تَعَلَّمُوا سَيِّدَ الِاسْتِغْفَارِ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي
يَا جَابِرُ ، إِنِّي لَا أَرَاكَ مَيِّتًا مِنْ وَجَعِكَ هَذَا
غَزَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِحْدَى وَعِشْرِينَ غَزْوَةً
إِذَا دُعِيَ أَحَدُكُمْ إِلَى طَعَامٍ فَلْيُجِبْ
إِذَا سَقَطَتْ لُقْمَةُ أَحَدِكُمْ فَلْيُمِطْ عَنْهَا الْأَذَى
فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تَتَأَذَّى مِمَّا يَتَأَذَّى مِنْهُ بَنُو آدَمَ
تَبِيعُنِي بَعِيرَكَ يَا جَابِرُ
كَانَ يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ وَيَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَائِشَةَ اغْتَسَلَا مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ
عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي كُلِّ سَبْعٍ غُسْلُ يَوْمٍ ، وَذَلِكَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
لَا يَبِيتَنَّ رَجُلٌ عِنْدَ امْرَأَةٍ إِلَّا أَنْ يَكُونَ نَاكِحًا أَوْ ذَا مَحْرَمٍ
نَهَى أَنْ يُبَاعَ مَا فِي رُؤُوسِ النَّخْلِ بِتَمْرٍ مَكِيلٍ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُجَصَّصَ الْقَبْرُ
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ حَرَّمَ بَيْتَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ
أَمَا إِنَّكُمْ فِي صَلَاةٍ مَا انْتَظَرْتُمُوهَا
لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تَصُومُوا فِي السَّفَرِ
إِنَّمَا جَعَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الشُّفْعَةَ فِي كُلِّ مَا لَمْ يُقْسَمْ
أَنَا أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ ، مَنْ تَرَكَ دَيْنًا فَعَلَيَّ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَزَلَ مَنْزِلًا فَتَفَرَّقَ النَّاسُ فِي الْعِضَاهِ
مَا قَوْلُهُ : وَمَا وَقَى بِهِ الْمَرْءُ الْمُسْلِمُ عِرْضَهُ ، قَالَ : أَنْ يُعْطِيَ الشَّاعِرَ وَذَا اللِّسَانِ
أَنَا كَأَنَّهُ كَرِهَهُ
عَلَيْكُمْ بِالْإِثْمِدِ عِنْدَ النَّوْمِ
أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخِيَارِكُمْ ؟ خِيَارُكُمْ أَطْوَلُكُمْ أَعْمَارًا
مَا سُئِلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ فَقَالَ لَا
إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيًّ ، وَإِنَّ حَوَارِيَّ الزُّبَيْرُ
إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالْأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ
كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ
أَفْضَلُ الْإِيمَانِ عِنْدَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ إِيمَانٌ بِاللهِ
كُلْ بِاسْمِ اللهِ ثِقَةً بِاللهِ وَتَوَكُّلًا عَلَيْهِ
سَلُوا اللهَ عِلْمًا نَافِعًا ، وَتَعَوَّذُوا بِاللهِ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ مُتَّزِرًا بِهِ
مَنْ أَحَاطَ حَائِطًا عَلَى أَرْضٍ فَهِيَ لَهُ
أَتَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
نَحَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ سَبْعِينَ بَدَنَةً
قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا جَابِرُ ادْخُلِ الْمَسْجِدَ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ
اذْهَبْ فَصَلِّ ، أَوْ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اشْتَرَى مِنْ رَجُلٍ بَعِيرًا فَأَرْجَحَ لَهُ
نَهَى أَنْ يَطْرُقَ الرَّجُلُ أَهْلَهُ لَيْلًا أَوْ يَلْتَمِسَ عَثَرَاتِهِمْ
أَفَتَّانٌ أَنْتَ
لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسِ أَوَاقٍ صَدَقَةٌ
أَنْتُمُ الْيَوْمَ خَيْرُ أَهْلِ الْأَرْضِ
هِيَ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ يَرَاهَا الْعَبْدُ أَوْ تُرَى لَهُ
الْوُرُودُ الدُّخُولُ لَا يَبْقَى بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ إِلَّا دَخَلَهَا
إِنَّ لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ سَرَايَا مِنَ الْمَلَائِكَةِ تَحِلُّ وَتَقِفُ عَلَى مَجَالِسِ الذِّكْرِ
إِذَا أَتَى أَحَدُكُمْ بَابَ حُجْرَتِهِ فَلْيُسَلِّمْ ، فَإِنَّهُ يَرْجِعُ قَرِينُهُ الَّذِي مَعَهُ مِنَ الشَّيَاطِينِ
فَهَلَّا بِكْرًا تُلَاعِبُهَا وَتُلَاعِبُكَ
كَانَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي صَلَاةِ الْجُمُعَةِ فَدَخَلَتْ عِيرٌ الْمَدِينَةَ
قَدِمَتْ عِيرٌ فَانْفَضُّوا إِلَيْهَا فَلَمْ يَبْقَ إِلَّا اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا
تَسَمَّوْا بِاسْمِي ، وَلَا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي
إِنَّ الرَّجُلَ مِنْكُمْ لَيَأْتِينِي فَيَسْأَلُنِي فَأُعْطِيهِ
يُجْزِي مِنَ الْوَضُوءِ الْمُدُّ
اذْكُرُوا اسْمَ اللهِ
مَنْ صَامَ رَمَضَانَ وَسِتَّةً مِنْ شَوَّالٍ فَكَأَنَّمَا صَامَ السَّنَةَ
يَدْخُلُ فُقَرَاءُ الْمُسْلِمِينَ الْجَنَّةَ قَبْلَ الْأَغْنِيَاءِ
الْفَارُّ مِنَ الطَّاعُونِ كَالْفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ
لَمَّا كَانَ يَوْمُ أُحُدٍ كَانَ يُكَفَّنُ الرَّجُلُ وَالرَّجُلَانِ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ
يَنْطَلِقُ أَحَدُكُمْ فَيَخْلَعُ مِنْ مَالِهِ ، ثُمَّ يَصِيرُ عِيَالًا عَلَى النَّاسِ
يَأْتِي أَحَدُكُمْ بِمَالِهِ لَا يَمْلِكُ غَيْرَهُ فَيَتَصَدَّقُ بِهِ
مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا يَعْلَمُ أَنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَّا عَاصِيَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم تَنْـزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عَلَى الدَّابَّةِ أَيْنَمَا كَانَ وَجْهُهُ
أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَوَاكٍ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اسْقِنَا
أَمْسِكُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ فِي الْبُيُوتِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَسَوَّكُ مِنَ اللَّيْلِ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا
كُنَّا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَغْرِبَ
هَذَا جِبْرِيلُ مَا زَالَ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى رَأَيْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجْمَعُ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ
الْمَدِينَةُ حَرَامٌ كَحَرَامِ مَكَّةَ
لَا تَجْعَلُونِي كَقَدَحِ الرَّاكِبِ
إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَاقَ فِي حَجَّتِهِ هَدْيًا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَهْدَى فِي حَجَّتِهِ مِائَةَ بَدَنَةٍ
إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ حَرَامٌ عَلَيْكُمْ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا
يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى رَبِّكُمْ قَبْلَ أَنْ تَمُوتُوا
بِخَيْرٍ مِنْ رَجُلٍ لَمْ يُصْبِحْ صَائِمًا وَلَمْ يَعُدْ سَقِيمًا
أُمَرَاءُ يَكْذِبُونَ بَعْدِي لَا يَهْدُونَ بِهُدَايَ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقَامَ بِتَبُوكَ عِشْرِينَ يَوْمًا يَقْصُرُ الصَّلَاةَ
خَمِّرُوا الْإِنَاءَ وَأَوْكُوا السِّقَاءَ
هَذَا سَبِيلُ اللهِ
صَدَقَ سَعْدٌ
إِيَّاكُمْ وَالظُّلْمَ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ
لَأَنْ يُمْسِكَ أَحَدُكُمْ يَدَهُ عَنِ الْحَصْبَاءِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ مِائَةِ نَاقَةٍ سَوْدَاءِ الْحَدَقَةِ
بِاسْمِ اللهِ وَاللهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُمَّ عَنْ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
مَنْ أُعْطِيَ شَيْئًا فَوَجَدَ فَلْيَجْزِ
إِذَا سَمِعْتَ الْأَذَانَ فَائْتِهَا وَلَوْ حَبْوًا وَلَوْ زَحْفًا
اثْبُتُوا فِي مَسَاكِنِكُمْ
مَنْ قَضَى نُسُكَهُ وَسَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ غُفِرَ لَهُ
فَإِنَّ أَحَدًا لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ وَفِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ
الْإِمَامُ جُنَّةٌ ، فَإِنْ صَلَّى قَائِمًا فَصَلُّوا قِيَامًا
إِنَّ الْمَوْتَ فَزَعٌ فَإِذَا رَأَيْتُمْ جِنَازَةً فَقُومُوا
أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ قَبْلِي
لَا تَمَنَّوُا الْمَوْتَ
تَحَدَّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، فَإِنَّهُ كَانَتْ فِيهِمُ الْأَعَاجِيبُ
إِذَا سَمِعْتُمْ نُبَاحَ الْكَلْبِ أَوْ نُهَاقَ الْحَمِيرِ مِنَ اللَّيْلِ فَتَعَوَّذُوا بِاللهِ