من مسند جابر بن عبد الله
|
|
كُلُّ عَرَفَةَ مَوْقِفٌ
|
|
أَنْفِقْهَا عَلَى عِيَالِكَ ، فَإِنَّمَا الصَّدَقَةُ عَنْ ظَهْرِ غِنًى ، وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ
|
|
لَا ، وَلَكِنْ نَهَيْتُ عَنِ النَّوْحِ وَعَنْ صَوْتَيْنِ أَحْمَقَيْنِ فَاجِرَيْنِ
|
|
إِنَّهُ لَمْ يَمْنَعْنِي أَنْ أَرُدَّ عَلَيْكَ إِلَّا أَنِّي كُنْتُ أُصَلِّي
|
|
يَا بِلَالُ إِذَا أَذَّنْتَ فَتَرَسَّلْ فِي أَذَانِكَ
|
|
صَلِّ هَهُنَا
|
|
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ السُّنْبُلَةِ تُحَرِّكُهَا الرِّيحُ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا إِلَّا كَانَتْ لَهُ صَدَقَةٌ
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللهِ ، وَإِنَّهُمَا لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ بَشَرٍ
|
|
يُبْعَثُ كُلُّ عَبْدٍ عَلَى مَا مَاتَ عَلَيْهِ
|
|
مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ كَمَثَلِ نَهَرٍ جَارٍ عَذْبٍ عَلَى بَابِ أَحَدِكُمْ
|
|
لَا يَمُوتَنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ إِلَّا وَهُوَ حَسَنُ الظَّنِّ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
أَيُّ الصَّلَاةِ أَفْضَلُ ، قَالَ : طُولُ الْقُنُوتِ
|
|
مَنْ خَافَ أَنْ لَا يَسْتَيْقِظَ آخِرَ اللَّيْلِ فَلْيُوتِرْ أَوَّلَ اللَّيْلِ
|
|
مَرِضَ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ مَرَضًا ، فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَبِيبًا فَكَوَاهُ عَلَى أَكْحَلِهِ
|
|
إِنْ عِشْتُ إِنْ شَاءَ اللهُ أَنْ آمُرَ ، أَوْ أَنْهَى أُمَّتِي أَنْ لَا يُسَمُّوا نَافِعًا
|
|
لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَخْرُجُ الْجَيْشُ فَيَطْلُبُ الرَّجُلَ مِنْ أَصْحَابِي
|
|
أَلَا كُنْتَ خَمَّرْتَهُ وَلَوْ بِعُودٍ تَعْرُضُهُ عَلَيْهِ
|
|
بَيْنَ الْإِيمَانِ وَالْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلَاةِ
|
|
إِنْ شِئْتُمْ دَعَوْتُ اللهَ تَعَالَى يَكْشِفُ عَنْكُمْ وَإِنْ شِئْتُمْ كَانَتْ لَكُمْ طَهُورًا
|
|
جَاءَ رَجُلٌ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ ، فَأَمَرَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ
|
|
سَمُّوا بِاسْمِي ، وَلَا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي
|
|
مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْفَعَ أَخَاهُ فَلْيَنْفَعْهُ
|
|
إِنَّ بِالْمَدِينَةِ لَرِجَالًا مَا تَقْطَعُونَ وَادِيًا ، وَلَا تَسْلُكُونَ طَرِيقًا إِلَّا وَهُمْ مَعَكُمْ
|
|
إِنَّ نَفَرًا مِنَ الْمُنَافِقِينَ اغْتَابُوا نَاسًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ
|
|
بُعِثَتْ هَذِهِ الرِّيحُ لِمَوْتِ مُنَافِقٍ
|
|
أَهْلُ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ ، وَلَا يَبُولُونَ
|
|
إِذَا لُعِبَ بِأَحَدِكُمْ فِي مَنَامِهِ فَلَا يُحَدِّثْ بِهِ النَّاسَ
|
|
إِذَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ بِالْأَذَانِ هَرَبَ الشَّيْطَانُ
|
|
إِنَّ إِبْلِيسَ يَضَعُ عَرْشَهُ عَلَى الْمَاءِ
|
|
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَبِي بَكْرٍ : مَتَى تُوتِرُ
|
|
كُنَّا نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَغْرِبَ ، ثُمَّ نَرْجِعُ إِلَى مَنَازِلِنَا
|
|
عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجَنَّةُ بِمَا فِيهَا مِنَ الزَّهْرَةِ فَتَنَاوَلْتُ مِنْهَا قِطْفًا مِنْ عِنَبٍ
|
|
مَا رَأَيْتُ آدَمِيًّا أَبْخَلَ مِنْكَ إِلَّا الَّذِي يَبْخَلُ بِالسَّلَامِ
|
|
نَادِ يَا عُمَرُ فِي النَّاسِ أَنَّهُ مَنْ مَاتَ يَعْبُدُ اللهَ مُخْلِصًا مِنْ قَلْبِهِ أَدْخَلَهُ الْجَنَّةَ
|
|
يَا جَابِرُ أَعَلِمْتَ أَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أَحْيَا أَبَاكَ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَنَامُ حَتَّى يَقْرَأَ الم تَنْزِيلُ السَّجْدَةَ
|
|
لَا يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إِلَّا وَهُوَ بِاللهِ حَسَنُ الظَّنِّ
|
|
إِنَّ هَذَا أَمْرٌ كَتَبَهُ اللهُ عَلَى بَنَاتِ آدَمَ فَاغْتَسِلِي وَأَهِلِّي بِالْحَجِّ
|
|
لَيْسَ بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ الْكُفْرِ ، أَوْ قَالَ : الشِّرْكِ إِلَّا أَنْ يَدَعَ صَلَاةً مَكْتُوبَةً
|
|
نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَكْلِ الْهِرَّةِ وَعَنْ أَكْلِ ثَمَنِهَا
|
|
عُرِضَ عَلَيَّ الْأَنْبِيَاءُ فَإِذَا مُوسَى رَجُلٌ ضَرْبٌ مِنَ الرِّجَالِ
|
|
إِذَا حَلَمَ أَحَدُكُمْ فَلَا يُخْبِرَنَّ النَّاسَ بِتَلَعُّبِ الشَّيْطَانِ بِهِ فِي الْمَنَامِ
|
|
إِذَا رَأَى أَحَدُكُمُ الرُّؤْيَا يَكْرَهُهَا فَلْيَبْصُقْ عَنْ يَسَارِهِ ثَلَاثًا
|
|
أَرَكَعْتَ رَكْعَتَيْنِ ، قَالَ : لَا ، قَالَ : قُمْ فَارْكَعْهُمَا
|
|
خَيْرُ مَا رُكِبَتْ إِلَيْهِ الرَّوَاحِلُ مَسْجِدِي هَذَا وَالْبَيْتُ الْعَتِيقُ
|
|
مَنْ كَانَ لَهُ إِمَامٌ فَإِنَّ قِرَاءَةَ الْإِمَامِ لَهُ قِرَاءَةٌ
|
|
صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ مُتَوَشِّحًا بِهِ
|
|
الْمَرْءُ فِي صَلَاةٍ مَا انْتَظَرَهَا
|
|
لَيْسَ يَنْبَغِي يُسْجَدُ لِشَيْءٍ وَلَوْ كَانَ ذَلِكَ لَأَمَرْتُ النِّسَاءَ يَسْجُدْنَ لِأَزْوَاجِهِنَّ
|
|
الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ
|
|
طَيْرُ كُلِّ عَبْدٍ فِي عُنُقِهِ
|
|
أَكْثِرُوا مِنْ هَذِهِ النِّعَالِ ؛ فَإِنَّهُ لَا يَزَالُ أَحَدُكُمْ رَاكِبًا إِذَا انْتَعَلَ
|
|
إِنَّ بِالْمَدِينَةِ لَأَقْوَامًا مَا سِرْتُمْ مَسِيرًا وَلَا قَطَعْتُمْ وَادِيًا إِلَّا كَانُوا مَعَكُمْ حَبَسَهُمُ الْمَرَضُ
|
|
مَكَانَكُمْ ، فَإِنَّ لَكُمْ بِكُلِّ خُطْوَةٍ حَسَنَةً
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُبَاعَ الطَّعَامُ حَتَّى يَجْرِيَ فِيهِ الصَّاعَانِ
|
|
مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ
|
|
إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ ، وَتُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ
|
|
مَنْ لَقِيَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا أَدْخَلَهُ اللهُ الْجَنَّةَ
|
|
تَعَلَّمُوا سَيِّدَ الِاسْتِغْفَارِ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي
|
|
يَا جَابِرُ ، إِنِّي لَا أَرَاكَ مَيِّتًا مِنْ وَجَعِكَ هَذَا
|
|
غَزَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِحْدَى وَعِشْرِينَ غَزْوَةً
|
|
إِذَا دُعِيَ أَحَدُكُمْ إِلَى طَعَامٍ فَلْيُجِبْ
|
|
إِذَا سَقَطَتْ لُقْمَةُ أَحَدِكُمْ فَلْيُمِطْ عَنْهَا الْأَذَى
|
|
فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تَتَأَذَّى مِمَّا يَتَأَذَّى مِنْهُ بَنُو آدَمَ
|
|
تَبِيعُنِي بَعِيرَكَ يَا جَابِرُ
|
|
كَانَ يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ وَيَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَائِشَةَ اغْتَسَلَا مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ
|
|
عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي كُلِّ سَبْعٍ غُسْلُ يَوْمٍ ، وَذَلِكَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
|
|
لَا يَبِيتَنَّ رَجُلٌ عِنْدَ امْرَأَةٍ إِلَّا أَنْ يَكُونَ نَاكِحًا أَوْ ذَا مَحْرَمٍ
|
|
نَهَى أَنْ يُبَاعَ مَا فِي رُؤُوسِ النَّخْلِ بِتَمْرٍ مَكِيلٍ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُجَصَّصَ الْقَبْرُ
|
|
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ حَرَّمَ بَيْتَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ
|
|
أَمَا إِنَّكُمْ فِي صَلَاةٍ مَا انْتَظَرْتُمُوهَا
|
|
لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تَصُومُوا فِي السَّفَرِ
|
|
إِنَّمَا جَعَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الشُّفْعَةَ فِي كُلِّ مَا لَمْ يُقْسَمْ
|
|
أَنَا أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ ، مَنْ تَرَكَ دَيْنًا فَعَلَيَّ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَزَلَ مَنْزِلًا فَتَفَرَّقَ النَّاسُ فِي الْعِضَاهِ
|
|
مَا قَوْلُهُ : وَمَا وَقَى بِهِ الْمَرْءُ الْمُسْلِمُ عِرْضَهُ ، قَالَ : أَنْ يُعْطِيَ الشَّاعِرَ وَذَا اللِّسَانِ
|
|
أَنَا كَأَنَّهُ كَرِهَهُ
|
|
عَلَيْكُمْ بِالْإِثْمِدِ عِنْدَ النَّوْمِ
|
|
أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخِيَارِكُمْ ؟ خِيَارُكُمْ أَطْوَلُكُمْ أَعْمَارًا
|
|
مَا سُئِلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ فَقَالَ لَا
|
|
إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيًّ ، وَإِنَّ حَوَارِيَّ الزُّبَيْرُ
|
|
إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالْأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ
|
|
كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ
|
|
أَفْضَلُ الْإِيمَانِ عِنْدَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ إِيمَانٌ بِاللهِ
|
|
كُلْ بِاسْمِ اللهِ ثِقَةً بِاللهِ وَتَوَكُّلًا عَلَيْهِ
|
|
سَلُوا اللهَ عِلْمًا نَافِعًا ، وَتَعَوَّذُوا بِاللهِ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ مُتَّزِرًا بِهِ
|
|
مَنْ أَحَاطَ حَائِطًا عَلَى أَرْضٍ فَهِيَ لَهُ
|
|
أَتَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
نَحَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ سَبْعِينَ بَدَنَةً
|
|
قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا جَابِرُ ادْخُلِ الْمَسْجِدَ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ
|
|
اذْهَبْ فَصَلِّ ، أَوْ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اشْتَرَى مِنْ رَجُلٍ بَعِيرًا فَأَرْجَحَ لَهُ
|
|
نَهَى أَنْ يَطْرُقَ الرَّجُلُ أَهْلَهُ لَيْلًا أَوْ يَلْتَمِسَ عَثَرَاتِهِمْ
|
|
أَفَتَّانٌ أَنْتَ
|
|
لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسِ أَوَاقٍ صَدَقَةٌ
|
|
أَنْتُمُ الْيَوْمَ خَيْرُ أَهْلِ الْأَرْضِ
|
|
هِيَ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ يَرَاهَا الْعَبْدُ أَوْ تُرَى لَهُ
|
|
الْوُرُودُ الدُّخُولُ لَا يَبْقَى بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ إِلَّا دَخَلَهَا
|
|
إِنَّ لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ سَرَايَا مِنَ الْمَلَائِكَةِ تَحِلُّ وَتَقِفُ عَلَى مَجَالِسِ الذِّكْرِ
|
|
إِذَا أَتَى أَحَدُكُمْ بَابَ حُجْرَتِهِ فَلْيُسَلِّمْ ، فَإِنَّهُ يَرْجِعُ قَرِينُهُ الَّذِي مَعَهُ مِنَ الشَّيَاطِينِ
|
|
فَهَلَّا بِكْرًا تُلَاعِبُهَا وَتُلَاعِبُكَ
|
|
كَانَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي صَلَاةِ الْجُمُعَةِ فَدَخَلَتْ عِيرٌ الْمَدِينَةَ
|
|
قَدِمَتْ عِيرٌ فَانْفَضُّوا إِلَيْهَا فَلَمْ يَبْقَ إِلَّا اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا
|
|
تَسَمَّوْا بِاسْمِي ، وَلَا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي
|
|
إِنَّ الرَّجُلَ مِنْكُمْ لَيَأْتِينِي فَيَسْأَلُنِي فَأُعْطِيهِ
|
|
يُجْزِي مِنَ الْوَضُوءِ الْمُدُّ
|
|
اذْكُرُوا اسْمَ اللهِ
|
|
مَنْ صَامَ رَمَضَانَ وَسِتَّةً مِنْ شَوَّالٍ فَكَأَنَّمَا صَامَ السَّنَةَ
|
|
يَدْخُلُ فُقَرَاءُ الْمُسْلِمِينَ الْجَنَّةَ قَبْلَ الْأَغْنِيَاءِ
|
|
الْفَارُّ مِنَ الطَّاعُونِ كَالْفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ
|
|
لَمَّا كَانَ يَوْمُ أُحُدٍ كَانَ يُكَفَّنُ الرَّجُلُ وَالرَّجُلَانِ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ
|
|
يَنْطَلِقُ أَحَدُكُمْ فَيَخْلَعُ مِنْ مَالِهِ ، ثُمَّ يَصِيرُ عِيَالًا عَلَى النَّاسِ
|
|
يَأْتِي أَحَدُكُمْ بِمَالِهِ لَا يَمْلِكُ غَيْرَهُ فَيَتَصَدَّقُ بِهِ
|
|
مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا يَعْلَمُ أَنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَّا عَاصِيَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ
|
|
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم تَنْـزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عَلَى الدَّابَّةِ أَيْنَمَا كَانَ وَجْهُهُ
|
|
أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَوَاكٍ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اسْقِنَا
|
|
أَمْسِكُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ فِي الْبُيُوتِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَسَوَّكُ مِنَ اللَّيْلِ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا
|
|
كُنَّا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَغْرِبَ
|
|
هَذَا جِبْرِيلُ مَا زَالَ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى رَأَيْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجْمَعُ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ
|
|
الْمَدِينَةُ حَرَامٌ كَحَرَامِ مَكَّةَ
|
|
لَا تَجْعَلُونِي كَقَدَحِ الرَّاكِبِ
|
|
إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَاقَ فِي حَجَّتِهِ هَدْيًا
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَهْدَى فِي حَجَّتِهِ مِائَةَ بَدَنَةٍ
|
|
إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ حَرَامٌ عَلَيْكُمْ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى رَبِّكُمْ قَبْلَ أَنْ تَمُوتُوا
|
|
بِخَيْرٍ مِنْ رَجُلٍ لَمْ يُصْبِحْ صَائِمًا وَلَمْ يَعُدْ سَقِيمًا
|
|
أُمَرَاءُ يَكْذِبُونَ بَعْدِي لَا يَهْدُونَ بِهُدَايَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقَامَ بِتَبُوكَ عِشْرِينَ يَوْمًا يَقْصُرُ الصَّلَاةَ
|
|
خَمِّرُوا الْإِنَاءَ وَأَوْكُوا السِّقَاءَ
|
|
هَذَا سَبِيلُ اللهِ
|
|
صَدَقَ سَعْدٌ
|
|
إِيَّاكُمْ وَالظُّلْمَ
|
|
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ
|
|
لَأَنْ يُمْسِكَ أَحَدُكُمْ يَدَهُ عَنِ الْحَصْبَاءِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ مِائَةِ نَاقَةٍ سَوْدَاءِ الْحَدَقَةِ
|
|
بِاسْمِ اللهِ وَاللهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُمَّ عَنْ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
|
|
مَنْ أُعْطِيَ شَيْئًا فَوَجَدَ فَلْيَجْزِ
|
|
إِذَا سَمِعْتَ الْأَذَانَ فَائْتِهَا وَلَوْ حَبْوًا وَلَوْ زَحْفًا
|
|
اثْبُتُوا فِي مَسَاكِنِكُمْ
|
|
مَنْ قَضَى نُسُكَهُ وَسَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ غُفِرَ لَهُ
|
|
فَإِنَّ أَحَدًا لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ وَفِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ
|
|
الْإِمَامُ جُنَّةٌ ، فَإِنْ صَلَّى قَائِمًا فَصَلُّوا قِيَامًا
|
|
إِنَّ الْمَوْتَ فَزَعٌ فَإِذَا رَأَيْتُمْ جِنَازَةً فَقُومُوا
|
|
أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ قَبْلِي
|
|
لَا تَمَنَّوُا الْمَوْتَ
|
|
تَحَدَّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، فَإِنَّهُ كَانَتْ فِيهِمُ الْأَعَاجِيبُ
|
|
إِذَا سَمِعْتُمْ نُبَاحَ الْكَلْبِ أَوْ نُهَاقَ الْحَمِيرِ مِنَ اللَّيْلِ فَتَعَوَّذُوا بِاللهِ
|