من مسند أبي هريرة رضي الله عنه
|
|
إِذَا قَالَ الرَّجُلُ لِأَخِيهِ : جَزَاكَ اللهُ خَيْرًا فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ
|
|
اللَّهُمَّ انْفَعْنِي بِمَا عَلَّمْتَنِي
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ كُنْتُمْ تَكُونُونَ كَمَا تَكُونُونَ عِنْدِي
|
|
ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ
|
|
مَنْ حَافَظَ عَلَى سُبْحَةِ الضُّحَى غُفِرَتْ ذُنُوبُهُ
|
|
أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللهِ الْمُحَرَّمُ
|
|
أَنَّ عِبَادِي أَطَاعُونِي لَأَسْقَيْتُهُمُ الْمَطَرَ بِاللَّيْلِ
|
|
حُسْنُ الظَّنِّ مِنْ حُسْنِ الْعِبَادَةِ
|
|
إِنْ أَرَدْتَ أَنْ يَلِينَ قَلْبُكَ فَأَطْعِمِ الْمِسْكِينَ
|
|
خَلَقَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ
|
|
شَرُّ مَا فِي رَجُلٍ شُحٌّ هَالِعٌ وَجُبْنٌ خَالِعٌ
|
|
قَدْ جَاءَكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ ، افْتَرَضَ اللهُ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ
|
|
إِيَّاكُمْ وَالْحَسَدَ
|
|
الرَّجُلُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ ؛
|
|
إِنَّ فِي الْجَنَّةِ لَعُمُدًا مِنْ يَاقُوتٍ ، عَلَيْهَا غُرَفٌ مِنْ زَبَرْجَدٍ
|
|
مَنْ طَلَبَ الدُّنْيَا حَلَالًا اسْتِعْفَافًا عَنِ الْمَسْأَلَةِ
|
|
مَنْ لَمْ يَغْزُ أَوْ يُجَهِّزْ غَازِيًا أَوْ يُخَلِّفْ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَمُرَّ الْمَرْءُ بِقَبْرِ أَخِيهِ فَيَقُولَ : يَا لَيْتَنِي مَكَانَكَ
|
|
إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَجْعَلْ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ شَيْئًا
|
|
إِنَّ الْمُؤَذِّنَ يُغْفَرُ لَهُ مَدَّ صَوْتِهِ
|
|
إِنَّ أَحَبَّ عِبَادِ اللهِ إِلَى اللهِ الَّذِينَ يُرَاعُونَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
|
|
إِذَا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ غُلِّقَتْ أَبْوَابُ جَهَنَّمَ
|
|
دَعْهُنَّ يَا عُمَرُ ؛ فَإِنَّ الْعَيْنَ دَامِعَةٌ وَالنَّفْسَ مُصَابَةٌ
|
|
إِذَا أَفْلَسَ الرَّجُلُ فَوَجَدَ الْبَائِعُ سِلْعَتَهُ بِعَيْنِهَا فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا
|
|
لَا تَنَاجَشُوا ، وَلَا تَبَاغَضُوا
|
|
لَا تَطْلُعُ الشَّمْسُ ، وَلَا تَغْرُبُ عَلَى يَوْمٍ أَفْضَلَ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ
|
|
الْأَكْلُ فِي الْأَسْوَاقِ دَنَاءَةٌ
|
|
إِنَّ سُورَةً مِنْ كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ مَا هِيَ ثَلَاثُونَ آيَةً شَفَعَتْ لِرَجُلٍ
|
|
أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ ثَلَاثَةٌ : عَبْدٌ أَحْسَنَ عِبَادَةَ رَبِّهِ
|
|
حُرِّمَ عَلَى عَيْنَيْنِ أَنْ تَنَالَهُمَا النَّارُ : عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
لَا تَسُبُّوا الدِّيكَ
|
|
لِكُلِّ شَيْءٍ زَكَاةٌ ، وَإِنَّ زَكَاةَ الْجَسَدِ الصَّوْمُ
|
|
اللَّهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَهَا وَأَنْتَ هَدَيْتَهَا لِلْإِسْلَامِ
|
|
إِذَا عَادَ الْمُسْلِمُ أَخَاهُ أَوْ زَارَهُ فِي اللهِ يَقُولُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ : طِبْتَ وَطَابَ مَمْشَاكَ
|
|
لَوْ يَعْلَمُ أَحَدُكُمْ مَا لَهُ فِي أَنْ يَمُرَّ بَيْنَ يَدَيْ أَخِيهِ مُعْتَرِضًا
|
|
يَأْتِي مِنْ أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِثْلُ اللَّيْلِ وَالسَّيْلِ
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلَّا رَحِيمٌ
|
|
مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ ، ثُمَّ رَاحَ فَوَجَدَ النَّاسَ قَدْ صَلَّوْا أَعْطَاهُ اللهُ أَجْرَ مَنْ صَلَّاهَا وَحَضَرَهَا
|
|
طِيبُ النِّسَاءِ مَا ظَهَرَ لَوْنُهُ
|
|
إِنَّ فِي الْجَنَّةِ لَشَجَرَةً يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ أَوْ سَبْعِينَ عَامًا
|
|
الْأَبْعَدُ فَالْأَبْعَدُ مِنَ الْمَسَاجِدِ أَعْظَمُ أَجْرًا
|
|
مِنْ حِينِ يَخْرُجُ أَحَدُكُمْ مِنْ بَيْتِهِ إِلَى مَسْجِدِي فَرِجْلٌ تَكْتُبُ حَسَنَةً
|
|
مَنْ خَافَ أَدْلَجَ
|
|
أَيُّمَا امْرَأَةٍ تَطَيَّبَتْ لِهَذَا الْمَسْجِدِ
|
|
مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ
|
|
لَوْلَا أَنَّ الْكِلَابَ أُمَّةٌ مِنَ الْأُمَمِ لَأَمَرْتُ بِقَتْلِهَا
|
|
لَا يَجْتَمِعُ حُبُّ هَؤُلَاءِ الْأَرْبَعَةِ إِلَّا فِي قَلْبِ مُؤْمِنٍ : أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ وَعَلِيٌّ
|
|
مَا رَأَيْتُ أَحَدًا كَانَ أَكْثَرَ أَنْ يَقُولَ : أَسْتَغْفِرُ اللهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
|
|
لَا يَدْخُلُ وَلَدُ الزِّنَا ، وَلَا شَيْءٌ مِنْ نَسْلِهِ إِلَى سَبْعَةِ آبَاءٍ الْجَنَّةَ
|
|
خَيْرُ بَيْتٍ فِي الْمُسْلِمِينَ بَيْتٌ فِيهِ يَتِيمٌ يُحْسَنُ إِلَيْهِ
|
|
مَنْ قَذَفَ مَمْلُوكًا بَرِيئًا مِمَّا قَالَ لَهُ أَقَامَ عَلَيْهِ الْحَدَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|