كتاب الحروف والقراءات
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ : وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى
يَرْحَمُ اللهُ فُلَانًا كَائِنْ مِنْ آيَةٍ أَذْكَرَنِيهَا اللَّيْلَةَ كُنْتُ قَدْ أَسْقَطْتُهَا
نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ : وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ فِي قَطِيفَةٍ حَمْرَاءَ فُقِدَتْ يَوْمَ بَدْرٍ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْبُخْلِ ، وَالْهَرَمِ
لَا تَحْسِبَنَّ وَلَمْ يَقُلْ : لَا تَحْسَبَنَّ
لَحِقَ الْمُسْلِمُونَ رَجُلًا فِي غُنَيْمَةٍ لَهُ فَقَالَ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ فَقَتَلُوهُ ، وَأَخَذُوا تِلْكَ الْغُنَيْمَةَ
كَانَ يَقْرَأُ : غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ
قَرَأَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ : وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ
قَرَأْتُ عِنْدَ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ : اللهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ فَقَالَ : مِنْ ضَعْفٍ
مِنْ ضَعْفٍ
بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْتَفْرَحُوا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ : بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْتَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا تَجْمَعُونَ
أَنَّهَا سَمِعَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ : إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ
قَرَأَهَا : إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ
رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْنَا ، وَعَلَى مُوسَى لَوْ صَبَرَ لَرَأَى مِنْ صَاحِبِهِ الْعَجَبَ
أَنَّهُ قَرَأَهَا : قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي وَثَقَّلَهَا
أَقْرَأَنِي أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ ، كَمَا أَقْرَأَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ مُخَفَّفَةً
إِنَّ الرَّجُلَ مِنْ أَهْلِ عِلِّيِّينَ لَيُشْرِفُ عَلَى أَهْلِ الْجَنَّةِ
لَيْسَ بِأَرْضٍ وَلَا امْرَأَةٍ ، وَلَكِنَّهُ رَجُلٌ وَلَدَ عَشَرَةً مِنَ الْعَرَبِ
حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ عَبدَةَ وَإِسمَاعِيلُ بنُ إِبرَاهِيمَ أَبُو مَعمَرٍ الهُذَلِيُّ عَن سُفيَانَ عَن عَمرٍو عَن عِكرِمَةَ قَالَ نَا
قِرَاءَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( بَلَى قَدْ جَاءَتْكِ آيَاتِي فَكَذَبْتِ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتِ وَكُنْتِ مِنَ الْكَافِرِينَ
سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَقْرَأُ : وَنَادَوْا يَا مَالِكُ
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنِّي أَنَا الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ
كَانَ يَقْرَؤُهَا : فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَؤُهَا : فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ
رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ : ( أَيَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ
فَيَوْمَئِذٍ لا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ وَلا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ
فَيَوْمَئِذٍ لَا يُعَذَّبُ
حَدَّثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا ، ذَكَرَ فِيهِ جِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَقَالَ : جِبْرَائِلُ ، وَمِيكَائِلُ
عَنْ يَمِينِهِ جِبْرَائِلُ ، وَعَنْ يَسَارِهِ مِيكَائِلُ
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ يَقْرَؤُونَ : مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ
قِرَاءَةَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ يُقَطِّعُ قِرَاءَتَهُ آيَةً آيَةً
هَلْ تَدْرِي أَيْنَ تَغْرُبُ هَذِهِ
أَيُّ آيَةٍ فِي الْقُرْآنِ أَعْظَمُ
أَنَّهُ قَرَأَ : هَيْتَ لَكَ فَقَالَ شَقِيقٌ : إِنَّا نَقْرَؤُهَا : هَيْتَ لَكَ يَعْنِي : فَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ : أَقْرَؤُهَا كَمَا عُلِّمْتُ أَحَبُّ إِلَيَّ
إِنِّي أَقْرَأُ كَمَا عُلِّمْتُ أَحَبُّ إِلَيَّ : وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ
قَالَ اللهُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ : ادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ تُغْفَرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ
حَدَّثَنَا جَعفَرُ بنُ مُسَافِرٍ نَا ابنُ أَبِي فُدَيكٍ عَن هِشَامِ بنِ سَعدٍ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
نَزَلَ الْوَحْيُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَرَأَ عَلَيْنَا : سُورَةٌ أَنْـزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا