كتاب المهدي
|
|
لَا يَزَالُ هَذَا الدِّينُ قَائِمًا حَتَّى يَكُونَ عَلَيْكُمُ اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً
|
|
لَا يَزَالُ هَذَا الدِّينُ عَزِيزًا إِلَى اثْنَيْ عَشَرَ خَلِيفَةً
|
|
فَلَمَّا رَجَعَ إِلَى مَنْزِلِهِ أَتَتْهُ قُرَيْشٌ ، فَقَالُوا : ثُمَّ يَكُونُ مَاذَا ؟ قَالَ : ثُمَّ يَكُونُ الْهَرْجُ
|
|
لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا يَوْمٌ قَالَ زَائِدَةُ فِي حَدِيثِهِ : لَطَوَّلَ اللهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ ثُمَّ اتَّفَقُوا ، حَتَّى يَبْعَثَ رَجُلًا مِنِّي أَوْ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي
|
|
لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدَّهْرِ إِلَّا يَوْمٌ لَبَعَثَ اللهُ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يَمْلَؤُهَا عَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ جَوْرًا
|
|
الْمَهْدِيُّ مِنْ عِتْرَتِي ، مِنْ وَلَدِ فَاطِمَةَ
|
|
الْمَهْدِيُّ مِنِّي أَجْلَى الْجَبْهَةِ
|
|
يَكُونُ اخْتِلَافٌ عِنْدَ مَوْتِ خَلِيفَةٍ
|
|
حَدَّثَنَا هَارُونُ بنُ عَبدِ اللهِ نَا عَبدُ الصَّمَدِ عَن هَمَّامٍ عَن قَتَادَةَ بِهَذَا الحَدِيثِ قَالَ تِسعَ سِنِينَ قَالَ أَبُو دَاوُدَ
|
|
حَدَّثَنَا ابنُ المُثَنَّى قَالَ نَا عَمرُو بنُ عَاصِمٍ قَالَ نَا أَبُو العَوَّامِ قَالَ نَا قَتَادَةُ عَن أَبِي الخَلِيلِ عَن عَبدِ
|
|
يُخْسَفُ بِهِمْ وَلَكِنْ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى نِيَّتِهِ
|
|
إِنَّ ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ كَمَا سَمَّاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَسَيَخْرُجُ مِنْ صُلْبِهِ رَجُلٌ يُسَمَّى بِاسْمِ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ وَرَاءِ النَّهَرِ يُقَالُ لَهُ الْحَارِثُ حَرَّاثٍ
|