كتاب السنة > باب في الخلفاء
أَصَبْتَ بَعْضًا ، وَأَخْطَأْتَ بَعْضًا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ يَحيَى بنِ فَارِسٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ كَثِيرٍ ثَنَا سُلَيمَانُ بنُ كَثِيرٍ عَنِ الزُّهرِيِّ عَن عُبَيدِ اللهِ
مَنْ رَأَى مِنْكُمْ رُؤْيَا
حَدَّثَنَا مُوسَى بنُ إِسمَاعِيلَ ثَنَا حَمَّادٌ عَن عَلِيِّ بنِ زَيدٍ عَن عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ أَبِي بَكرَةَ عَن أَبِيهِ أَنَّ النَّبِيَّ
أَمَّا الرَّجُلُ الصَّالِحُ فَرَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أَنَّ رَجُلًا قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنِّي رَأَيْتُ كَأَنَّ دَلْوًا دُلِّيَ مِنَ السَّمَاءِ فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ فَأَخَذَ بِعَرَاقِيهَا
لَتَمْخُرَنَّ الرُّومُ الشَّامَ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا
سَيَأْتِي مَلِكٌ مِنْ مُلُوكِ الْعَجَمِ يَظْهَرُ عَلَى الْمَدَائِنِ كُلِّهَا
مَوْضِعُ فُسْطَاطِ الْمُسْلِمِينَ فِي الْمَلَاحِمِ
إِنَّ مَثَلَ عُثْمَانَ عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
رَسُولُ أَحَدِكُمْ فِي حَاجَتِهِ أَكْرَمُ عَلَيْهِ أَمْ خَلِيفَتُهُ فِي أَهْلِهِ
اتَّقُوا اللهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ لَيْسَ فِيهَا مَثْنَوِيَّةٌ
هَذِهِ الْحَمْرَاءُ هَبْرٌ هَبْرٌ ، أَمَا وَاللهِ لَوْ قَدْ قَرَعْتُ عَصًا بِعَصًا
فَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا لِخَلِيفَةِ اللهِ وَصَفِيِّهِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ
خِلَافَةُ النُّبُوَّةِ ثَلَاثُونَ سَنَةً
خِلَافَةُ النُّبُوَّةِ ثَلَاثُونَ سَنَةً
اثْبُتْ حِرَاءُ ، إِنَّهُ لَيْسَ عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ ، أَوْ صِدِّيقٌ ، أَوْ شَهِيدٌ
عَشَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْجَنَّةِ
أَبُو بَكْرٍ فِي الْجَنَّةِ ، وَعُمَرُ فِي الْجَنَّةِ
اثْبُتْ أُحُدُ نَبِيٌّ وَصِدِّيقٌ وَشَهِيدَانِ
لَا يَدْخُلُ النَّارَ أَحَدٌ مِمَّنْ بَايَعَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
فَلَعَلَّ اللهَ وَقَالَ ابْنُ سِنَانٍ : اطَّلَعَ اللهُ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ
خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَمَنَ الْحُدَيْبِيَةِ
أَمَا إِنَّكَ يَا أَبَا بَكْرٍ أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي
بَعَثَنِي عُمَرُ إِلَى الْأُسْقُفِّ فَدَعَوْتُهُ ، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ : وَهَلْ تَجِدُنِي فِي الْكِتَابِ ؟ قَالَ : نَعَمْ