كتاب الأدب > باب ما جاء في الشعر
|
|
لَأَنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ أَحَدِكُمْ قَيْحًا خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِئَ شِعْرًا
|
|
إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً
|
|
إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا
|
|
إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا
|
|
مَرَّ عُمَرُ بِحَسَّانَ وَهُوَ يُنْشِدُ فِي الْمَسْجِدِ
|
|
فَخَشِيَ أَنْ يَرْمِيَهُ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَجَازَهُ
|
|
إِنَّ رُوحَ الْقُدُسِ مَعَ حَسَّانَ
|
|
وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ فَنَسَخَ مِنْ ذَلِكَ وَاسْتَثْنَى
|